المصدر - صاحبة المشروع الدكتورة مزنة آل جريد صديقة الاسرة السعودية
سينطلق بإذن الله تعالى خلال الأسابيع القادمة على مستوى عال وتقني ويهدف هذا المشروع لبدايه جديده لتعامل مع الزواج بطريقة تسهم في بناء صحيح للأسرة الحديثة وفق متطلبات الحياة العصريه التى أثرت سلبا على تأخر سن الزواج لدى الشباب من الجنسين مما جعلنا نفكر بهذا المشروع الإنساني الإسلامي التربوي الوطني حفظا لأبنائنا من الجنسين من العوامل النفسيه و الاجتماعيه المترتبه على تاخر سن الزواج لدى الشباب .
يهدف إلى لإيجاد مخرج سريع للأزمة تأخر سن الزواج لدى الشباب من الجنسين وانعكاسه سلبا عليهما من ناحية سيكولوجية يعني نفسيا وجسديا؟ واجتماعيا خاصة عند تجاوز سن الثلاثين والاربعين الأمر الذي يشعر الرجل والمرأة أن هناك إشكالية يمرون بها وتاثر على حياتهما
الهدف إيجاد أسر متفهم لهذا الوضع وبدل التخبط في مسميات جديدة لزواج سرعان ما تؤدي إلى انهياره مما يضيف عبء جديد على الرجل والمرأة الذي طالما حلما بحياة زواجية امانه ومستقرة بحدث العكس إضافة إلى معاناة المجتمع من التفكك الأسري بسبب الزوجات الغير محسوبة العواقب الوخيمة
لكن مشروع وئام يتطلع الى إيجاد أسر متفهم وتبحث لابنائها عن حياة اكثر امنا واستقرارا والتقاربب بين وجهاتهم والتخلي عن بعض العادات والتقاليد المعتقدات غير الصحية والتى لم ينزل بها من سلطان والتى تترك ضحايا وخاصة بين النساء والتى تكون بداية النهايه لحياتها النفسيه والاجتماعيه.
ويهدف المشروع إلى إيجاد بيئه خصبة وصحية واجتماعية لزواج متكامل الأركان والشروط وبموافقة الطرفين من اهل الشاب والفتاة .
سينطلق بإذن الله تعالى خلال الأسابيع القادمة على مستوى عال وتقني ويهدف هذا المشروع لبدايه جديده لتعامل مع الزواج بطريقة تسهم في بناء صحيح للأسرة الحديثة وفق متطلبات الحياة العصريه التى أثرت سلبا على تأخر سن الزواج لدى الشباب من الجنسين مما جعلنا نفكر بهذا المشروع الإنساني الإسلامي التربوي الوطني حفظا لأبنائنا من الجنسين من العوامل النفسيه و الاجتماعيه المترتبه على تاخر سن الزواج لدى الشباب .
يهدف إلى لإيجاد مخرج سريع للأزمة تأخر سن الزواج لدى الشباب من الجنسين وانعكاسه سلبا عليهما من ناحية سيكولوجية يعني نفسيا وجسديا؟ واجتماعيا خاصة عند تجاوز سن الثلاثين والاربعين الأمر الذي يشعر الرجل والمرأة أن هناك إشكالية يمرون بها وتاثر على حياتهما
الهدف إيجاد أسر متفهم لهذا الوضع وبدل التخبط في مسميات جديدة لزواج سرعان ما تؤدي إلى انهياره مما يضيف عبء جديد على الرجل والمرأة الذي طالما حلما بحياة زواجية امانه ومستقرة بحدث العكس إضافة إلى معاناة المجتمع من التفكك الأسري بسبب الزوجات الغير محسوبة العواقب الوخيمة
لكن مشروع وئام يتطلع الى إيجاد أسر متفهم وتبحث لابنائها عن حياة اكثر امنا واستقرارا والتقاربب بين وجهاتهم والتخلي عن بعض العادات والتقاليد المعتقدات غير الصحية والتى لم ينزل بها من سلطان والتى تترك ضحايا وخاصة بين النساء والتى تكون بداية النهايه لحياتها النفسيه والاجتماعيه.
ويهدف المشروع إلى إيجاد بيئه خصبة وصحية واجتماعية لزواج متكامل الأركان والشروط وبموافقة الطرفين من اهل الشاب والفتاة .
