المصدر -
تمكن خبير بريطاني من ابتكار جهاز يمكنه أن يحسن صحة العين في 3 دقائق فقط.
ونشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية تقريرا يتطرق إلى الجهاز، الذي يعالج مشاكل الشبكية للأشخاص فوق الأربعين.
ونقلت الصحيفة عن البروفيسور، جلين جيفري، من معهد "يو سي إل" لطب العيون، لتجنب تدهور العين، محاولة إعادة تشغيل الشبكية "المسنة" عن طريق دفعات قصيرة من الضوء الأحمر طويل الموجة.
وقال جلين "النظر إلى الضوء الأحمر طويل الموجة، لمدة 3 دقائق في اليوم، يمكن أن يجدد الشبكية ويحسن البصر بسرعة كبيرة، تكافح تدهور الرؤية".
وأردف بقوله "حساسيتك الشبكية ورؤية الألوان تتقلصان تدريجيًا، مع وصول الشخص إلى مرحلة الشيخوخة".
ووجد الباحثون سابقًا أن الضوء الأحمر يحسن الرؤية لدى الفئران والنحل والذباب، تأتي مستقبلات الضوء في شبكية العين في نوعين - المخاريط، التي تكتشف رؤية الألوان والقضبان، والتي تعطي رؤية في الضوء الخافت.
وقال البروفيسور جيفري: "تُظهر دراستنا أنه من الممكن تحسين الرؤية بشكل كبير لدى الأفراد المسنين، وذلك باستخدام تعريضات بسيطة وجيزة لأطوال موجات الضوء التي تعيد شحن نظام الطاقة، الذي انخفض في خلايا الشبكية، هذه التكنولوجيا بسيطة وآمنة".
ونشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية تقريرا يتطرق إلى الجهاز، الذي يعالج مشاكل الشبكية للأشخاص فوق الأربعين.
ونقلت الصحيفة عن البروفيسور، جلين جيفري، من معهد "يو سي إل" لطب العيون، لتجنب تدهور العين، محاولة إعادة تشغيل الشبكية "المسنة" عن طريق دفعات قصيرة من الضوء الأحمر طويل الموجة.
وقال جلين "النظر إلى الضوء الأحمر طويل الموجة، لمدة 3 دقائق في اليوم، يمكن أن يجدد الشبكية ويحسن البصر بسرعة كبيرة، تكافح تدهور الرؤية".
وأردف بقوله "حساسيتك الشبكية ورؤية الألوان تتقلصان تدريجيًا، مع وصول الشخص إلى مرحلة الشيخوخة".
ووجد الباحثون سابقًا أن الضوء الأحمر يحسن الرؤية لدى الفئران والنحل والذباب، تأتي مستقبلات الضوء في شبكية العين في نوعين - المخاريط، التي تكتشف رؤية الألوان والقضبان، والتي تعطي رؤية في الضوء الخافت.
وقال البروفيسور جيفري: "تُظهر دراستنا أنه من الممكن تحسين الرؤية بشكل كبير لدى الأفراد المسنين، وذلك باستخدام تعريضات بسيطة وجيزة لأطوال موجات الضوء التي تعيد شحن نظام الطاقة، الذي انخفض في خلايا الشبكية، هذه التكنولوجيا بسيطة وآمنة".
