المصدر - رأى استشاري العناية المركزة والإصابات واستشاري الأمراض الباطنية الدكتور صفوق بن حمود العنزي، استمرار التعليم عن بعد، إلى نهاية الفصل الأول
وبرر ذلك بأن التأجيل يعطينا فرصة تسجيل حالات صفرية لمدة كافية، وتلك المدة تعطينا الوقت لاختيار لقاح فعال وآمن، محذراً من أن خلط الأوراق قد يكلفنا الكثير ويرجعنا خطوات للوراء.
وقال "العنزي"، في تغريدات من حسابه عبر "تويتر": "إننا بكرم الله قريبون من الخلاص من وباء أنهك الجميع، فإني أرى استمرار التعليم عن بعد، إلى نهاية الفصل الأول، سبب تكلف الجميع الكثير خلال الفترة الماضية وخلط الأوراق قد يكلفنا الكثير ويرجعنا خطوات للوراء".
وأضاف أن "التأجيل يعطينا فرصة تسجيل حالات صفرية لمدة كافية، وتلك المدة تعطينا الوقت لاختيار لقاح فعال وآمن. البدايات السليمة تصنع الطريق السليم"، محذراً من تكلفة الاستعجال على جميع الأصعدة وقد لا نستطيع تدارك نتائجه.
ولفت الاستشاري "العنزي" إلى أن "مخرجات الدول الأخرى خير دليل على عدم جاهزية الناس للتعامل عن قرب، خصوصاً أننا نحكي عن أطفال مهما فعلت لن يحسنوا الاحتراز وسيلحق الضرر به وبالمعلم والأهل من بعده". لذا "الانتظار حتمي ومجاني".
وتوقع مواصلة تسجيل أرقام أدنى ونسب تعافٍ أعلى، آملاً بحول الله، رؤية بحر الـ300 حالة خلال الأسبوع المقبل، قائلاً: "تذكروا أن لطف الله كفيل بكل شيء. تفاءلوا خيراً".
وقال: "لأول مرة نتجاوز 95% في نسب التعافي مع تراجع في الإصابات والعنايات المركزة. معدلات انتشار تبشر بخير قادم بحول الله. نحن إلى خير بأمر الله".
وذكر الدكتور صفوق بن حمود العنزي: "بناءً على المعطيات وأخذاً بالحسبان الالتزام والحالات النشطة والعناية المركزة والوفيات يظهر لنا هذا الشكل التفاؤلي. والذي يبين مسار الوباء من تاريخ 17 سبتمبر (البنفسجي) وهو مسار هابط مستمر، وصدق ذلك كما رأينا في الأعداد من ذلك الوقت".
وأضاف: "متوقع مواصلة الهبوط المستمر إلى الاندثار التام خلال شهر أكتوبر بحول الله، وفألكم كل الخير والصحة. ما ذكرت تنبؤات علمية ولم تخذلنا سابقاً بفضل الله، مخرجات الحياة بيد اللطيف الرحيم.. نكمل التزام فنحن بإذن الله قريبين من خلاص وبالدليل العلمي ونسأل الله التوفيق".
يُذكر أن وزارة التعليم تبدأ الأسبوع المقبل تقييم العملية التعليمية، بعد مرور خمسة أسابيع من الفصل الدراسي الأول، للنظر في مدى استمرار التعليم عن بعد، من خلال منصة "مدرستي" الافتراضية، فيما تبقى من الفصل الدراسي الأول أو العودة للدراسة.
وكانت وزارة التعليم قد كشفت عزمها تقييم العملية التعليمية بعد مرور خمسة أسابيع من السبعة أسابيع التي قررتها للدراسة عن بعد، بسبب استمرار جائحة كورونا، والرفع بذلك للمقام الكريم للتوجيه بمدى استمرار التعليم عن بُعد، لما تبقى من أسابيع الفصل الدراسي الأول
وبرر ذلك بأن التأجيل يعطينا فرصة تسجيل حالات صفرية لمدة كافية، وتلك المدة تعطينا الوقت لاختيار لقاح فعال وآمن، محذراً من أن خلط الأوراق قد يكلفنا الكثير ويرجعنا خطوات للوراء.
وقال "العنزي"، في تغريدات من حسابه عبر "تويتر": "إننا بكرم الله قريبون من الخلاص من وباء أنهك الجميع، فإني أرى استمرار التعليم عن بعد، إلى نهاية الفصل الأول، سبب تكلف الجميع الكثير خلال الفترة الماضية وخلط الأوراق قد يكلفنا الكثير ويرجعنا خطوات للوراء".
وأضاف أن "التأجيل يعطينا فرصة تسجيل حالات صفرية لمدة كافية، وتلك المدة تعطينا الوقت لاختيار لقاح فعال وآمن. البدايات السليمة تصنع الطريق السليم"، محذراً من تكلفة الاستعجال على جميع الأصعدة وقد لا نستطيع تدارك نتائجه.
ولفت الاستشاري "العنزي" إلى أن "مخرجات الدول الأخرى خير دليل على عدم جاهزية الناس للتعامل عن قرب، خصوصاً أننا نحكي عن أطفال مهما فعلت لن يحسنوا الاحتراز وسيلحق الضرر به وبالمعلم والأهل من بعده". لذا "الانتظار حتمي ومجاني".
وتوقع مواصلة تسجيل أرقام أدنى ونسب تعافٍ أعلى، آملاً بحول الله، رؤية بحر الـ300 حالة خلال الأسبوع المقبل، قائلاً: "تذكروا أن لطف الله كفيل بكل شيء. تفاءلوا خيراً".
وقال: "لأول مرة نتجاوز 95% في نسب التعافي مع تراجع في الإصابات والعنايات المركزة. معدلات انتشار تبشر بخير قادم بحول الله. نحن إلى خير بأمر الله".
وذكر الدكتور صفوق بن حمود العنزي: "بناءً على المعطيات وأخذاً بالحسبان الالتزام والحالات النشطة والعناية المركزة والوفيات يظهر لنا هذا الشكل التفاؤلي. والذي يبين مسار الوباء من تاريخ 17 سبتمبر (البنفسجي) وهو مسار هابط مستمر، وصدق ذلك كما رأينا في الأعداد من ذلك الوقت".
وأضاف: "متوقع مواصلة الهبوط المستمر إلى الاندثار التام خلال شهر أكتوبر بحول الله، وفألكم كل الخير والصحة. ما ذكرت تنبؤات علمية ولم تخذلنا سابقاً بفضل الله، مخرجات الحياة بيد اللطيف الرحيم.. نكمل التزام فنحن بإذن الله قريبين من خلاص وبالدليل العلمي ونسأل الله التوفيق".
يُذكر أن وزارة التعليم تبدأ الأسبوع المقبل تقييم العملية التعليمية، بعد مرور خمسة أسابيع من الفصل الدراسي الأول، للنظر في مدى استمرار التعليم عن بعد، من خلال منصة "مدرستي" الافتراضية، فيما تبقى من الفصل الدراسي الأول أو العودة للدراسة.
وكانت وزارة التعليم قد كشفت عزمها تقييم العملية التعليمية بعد مرور خمسة أسابيع من السبعة أسابيع التي قررتها للدراسة عن بعد، بسبب استمرار جائحة كورونا، والرفع بذلك للمقام الكريم للتوجيه بمدى استمرار التعليم عن بُعد، لما تبقى من أسابيع الفصل الدراسي الأول