المصدر -
قالت لجنة حقوق الإنسان الإثيوبية في بيان في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة إن ميليشيا مسلحة قتلت 15 شخصا على الأقل في هجوم قبل الفجر بغرب البلاد، وذلك في أحدث تحد أمني يواجه حكومة رئيس الوزراء أبي أحمد.
ويأتي الهجوم في أعقاب واقعة مماثلة هذا الشهر في المنطقة ذاتها عندما قُتل 30 شخصا في ميتاكال بمنطقة بني شنقول قماز التي تقع على الحدود مع السودان.
وقال دانييل بيكيلي رئيس لجنة حقوق الإنسان الإثيوبية "يتعرض المدنيون لهجمات متكررة بقسوة تامة في بني شنقول قماز ... على السلطات الاتحادية والمحلية اتخاذ الخطوات اللازمة لفرض حكم القانون ومحاسبة الجناة".
ولم تذكر اللجنة سبب الهجمات لكنها قالت إن قوات الدفاع الوطني الإثيوبية تبادلت إطلاق النار مع المسلحين في المنطقة وتمكنت من إعادة الهدوء أمس الجمعة.
ويأتي الهجوم في أعقاب واقعة مماثلة هذا الشهر في المنطقة ذاتها عندما قُتل 30 شخصا في ميتاكال بمنطقة بني شنقول قماز التي تقع على الحدود مع السودان.
وقال دانييل بيكيلي رئيس لجنة حقوق الإنسان الإثيوبية "يتعرض المدنيون لهجمات متكررة بقسوة تامة في بني شنقول قماز ... على السلطات الاتحادية والمحلية اتخاذ الخطوات اللازمة لفرض حكم القانون ومحاسبة الجناة".
ولم تذكر اللجنة سبب الهجمات لكنها قالت إن قوات الدفاع الوطني الإثيوبية تبادلت إطلاق النار مع المسلحين في المنطقة وتمكنت من إعادة الهدوء أمس الجمعة.