المصدر - الرياض / مبارك الدوسرى
أطلقت جمعية الكشافة العربية السعودية ، يوم أمس جائزة تنمية العضوية الكشفية والتي تهدف الى الإسهام في زيادة الأعضاء في الكشافة بالمملكة العربية السعودية ، من خلال ثلاثة مجالات هي: تنفيذ المبادرات بدعوة الأعضاء الجدد لمشاركتهم في بعض الأنشطة الكشفية المجتمعية، وطرح الأفكار الإبداعية باستقطاب الشباب للكشافة من خلال طرح بعض الأفكار لجذب الأعضاء للكشفية من خلال ( قصة – عرض- رسومات يدوية أو حاسوبية ) ، والمواد الإعلامية بإنتاج فيديوهات قصيرة أو تصاميم تعريفية بالحركة الكشفية
وأوضح عضو لجنة تنمية العضوية الاستشارية* بالجمعية مشبب بن مصلح القحطاني أن شروط الجائزة ستكون في الابداع والحداثة في محتوى العمل ، وان تنفذ المبادرات باستخدام الطريقة الكشفية وأن يكون العمل قد تم تنفيذه على أرض الواقع وان يكون العمل لم يسبق تنفيذه من قبل ، وان يتم عرض العمل بجودة عالية ( تقرير مرئي ، مونتاج ، تصميم ) ، مبينا أن الحد الادنى للمشاركين 7 أعضاء والحد الأعلى 10 اعضاء على أن يشترك 3 أعضاء من خارج المنتمين للحركة الكشفية وان يحتوي العمل على شعار الجمعية وعلى بيانات القطاع المنفذ للمبادرة وتاريخ التنفيذ والمستفيدين وفريق العمل
وذكر القحطاني ان معايير التقييم ستكون في واقعية المبادرة والاحتياج والتأييد لها والتخطيط والتنفيذ ، والنتائج والاثر ، واخراج العمل والطريقة الكشفية ، وان اخر موعد لاستقبال المشاركات في الخامس عشر من ربيع ثاني 1442هـ
من جهته أكد الأمين العام للجمعية الدكتور صالح بن رجاء الحربي ، على أهمية تنمية العضوية الكشفية باعتبارها أحد مقاييس النجاح الكمي في الحركة الكشفية، مثلما أن تحقيق هدف الحركة المساهمة في تربية النشء والشباب لكي يكونوا مواطنين نافعين لمجتمعاتهم هو المقياس الكيفي للكشفية ، مُشيراً إلى ان الجمعية تعمل على تنمية العضوية من خلال قيامها بتطوير خططها وبرامجها بما يتوافق والاحتياجات التي تؤدي إلى زيادة العضوية ، وبما يحقق رؤية الكشافة العالمية من أنه بحلول عام 2023، تكون الكشافة هي الحركة التربوية الشبابية الرائدة في العالم، لتمكين 100 مليون من الشباب ليكونوا مواطنين فاعلين في إحداث التغيير الإيجابي في مجتمعاتهم وفى العالم على أساس قيم مشتركة
واشار مفوض تنمية العضوية بالجمعية الدكتور عبدالله عمر جحلان ، أن تلك المبادرة* تتوافق و مبادرة* " لننمو معاً " التي أطلقها الإقليم الكشفي العربي بداية شهر مايو الماضي* التي تهدف الى إلى دعم الجمعيات الكشفية العربية إلى تحقيق الرؤية العالمية في تنمية العضوية ٢٠٢٣، وتعزيز العضوية واستقطاب الشباب من خلال تفعيل خدماتها ومبادراتها المجتمعية وإدماج ذوي العلاقة من الشباب والمتطوعين والشركاء والمنصات الإعلامية ومؤسسات المجتمع المدنى
أطلقت جمعية الكشافة العربية السعودية ، يوم أمس جائزة تنمية العضوية الكشفية والتي تهدف الى الإسهام في زيادة الأعضاء في الكشافة بالمملكة العربية السعودية ، من خلال ثلاثة مجالات هي: تنفيذ المبادرات بدعوة الأعضاء الجدد لمشاركتهم في بعض الأنشطة الكشفية المجتمعية، وطرح الأفكار الإبداعية باستقطاب الشباب للكشافة من خلال طرح بعض الأفكار لجذب الأعضاء للكشفية من خلال ( قصة – عرض- رسومات يدوية أو حاسوبية ) ، والمواد الإعلامية بإنتاج فيديوهات قصيرة أو تصاميم تعريفية بالحركة الكشفية
وأوضح عضو لجنة تنمية العضوية الاستشارية* بالجمعية مشبب بن مصلح القحطاني أن شروط الجائزة ستكون في الابداع والحداثة في محتوى العمل ، وان تنفذ المبادرات باستخدام الطريقة الكشفية وأن يكون العمل قد تم تنفيذه على أرض الواقع وان يكون العمل لم يسبق تنفيذه من قبل ، وان يتم عرض العمل بجودة عالية ( تقرير مرئي ، مونتاج ، تصميم ) ، مبينا أن الحد الادنى للمشاركين 7 أعضاء والحد الأعلى 10 اعضاء على أن يشترك 3 أعضاء من خارج المنتمين للحركة الكشفية وان يحتوي العمل على شعار الجمعية وعلى بيانات القطاع المنفذ للمبادرة وتاريخ التنفيذ والمستفيدين وفريق العمل
وذكر القحطاني ان معايير التقييم ستكون في واقعية المبادرة والاحتياج والتأييد لها والتخطيط والتنفيذ ، والنتائج والاثر ، واخراج العمل والطريقة الكشفية ، وان اخر موعد لاستقبال المشاركات في الخامس عشر من ربيع ثاني 1442هـ
من جهته أكد الأمين العام للجمعية الدكتور صالح بن رجاء الحربي ، على أهمية تنمية العضوية الكشفية باعتبارها أحد مقاييس النجاح الكمي في الحركة الكشفية، مثلما أن تحقيق هدف الحركة المساهمة في تربية النشء والشباب لكي يكونوا مواطنين نافعين لمجتمعاتهم هو المقياس الكيفي للكشفية ، مُشيراً إلى ان الجمعية تعمل على تنمية العضوية من خلال قيامها بتطوير خططها وبرامجها بما يتوافق والاحتياجات التي تؤدي إلى زيادة العضوية ، وبما يحقق رؤية الكشافة العالمية من أنه بحلول عام 2023، تكون الكشافة هي الحركة التربوية الشبابية الرائدة في العالم، لتمكين 100 مليون من الشباب ليكونوا مواطنين فاعلين في إحداث التغيير الإيجابي في مجتمعاتهم وفى العالم على أساس قيم مشتركة
واشار مفوض تنمية العضوية بالجمعية الدكتور عبدالله عمر جحلان ، أن تلك المبادرة* تتوافق و مبادرة* " لننمو معاً " التي أطلقها الإقليم الكشفي العربي بداية شهر مايو الماضي* التي تهدف الى إلى دعم الجمعيات الكشفية العربية إلى تحقيق الرؤية العالمية في تنمية العضوية ٢٠٢٣، وتعزيز العضوية واستقطاب الشباب من خلال تفعيل خدماتها ومبادراتها المجتمعية وإدماج ذوي العلاقة من الشباب والمتطوعين والشركاء والمنصات الإعلامية ومؤسسات المجتمع المدنى