المصدر - قال صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي – محافظ الأحساء ، في ظل الجهود الكبيرة التي تبذلها أجهزة الدولة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وبمتابعة ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله في التصدي للجائحة التي أثقلت كاهل العالم أجمع ، تمر علينا مناسبة توحيد المملكة العربية السعودية في عامها التسعين مؤكدة لنا أنه لازال يقود هذه البلاد رجال نذروا أنفسهم لخدمة الدين والوطن بقوة وعزيمة.
ولازالت مناسبة اليوم الوطني للمملكة تقدم لنا دروساً في العزم والمثابرة لبلوغ الأهداف الوطنية في بلاد يسودها العز والرخاء، وفي أرض مباركة جسدت أفعال رجالها تاريخا مليئا بالبطولات والنماء وسجلاً نقش بقصص الشجاعة والإقدام.
فمناسبة يومنا الوطني الـ 90، يمثل فرصة لتجديد الولاء والطاعة لولاة الأمر، والعزم على التعاون والتعاضد يدا بيد شعبا وقيادة لإكمال المسيرة وتحقيق المنجزات وحماية المكتسبات في هذا الوطن الذي أصبح رمزا للإنسانية وشعارا للسلام مستمدا ذلك من رايته راية التوحيد.
*
ويكفينا فخرا بأن دولتنا قوية تملك إرادتها، وحكومة ترى في أبنائها الأمل والقدرة في السير نحو المستقبل المشرق بإذن الله تعالى يخدمون وطنهم بشرف وسط واحة من الأمن والأمان، وها هي مملكة سلمان تعلوا العالم وتضرب الأمثال النموذجية الغير مستغربة بإنجازاتها الأمنية والصحية والتنموية التي أبهرت العدو قبل الصديق بوقفة عاطفة وحانية على سكان أرضها بل وفاضت على من خارجها في ظل تأثر عالمي بسبب جائحة كورونا وكل ذلك مع وجود تحديات كثيرة.
سائلا الله تعالى أن يحفظ هذه البلاد قيادة وشعبا وعلى رأسهم مقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ويديم علينا نعمة الأمن والامان وعلى جميع بلاد المسلمين
ولازالت مناسبة اليوم الوطني للمملكة تقدم لنا دروساً في العزم والمثابرة لبلوغ الأهداف الوطنية في بلاد يسودها العز والرخاء، وفي أرض مباركة جسدت أفعال رجالها تاريخا مليئا بالبطولات والنماء وسجلاً نقش بقصص الشجاعة والإقدام.
فمناسبة يومنا الوطني الـ 90، يمثل فرصة لتجديد الولاء والطاعة لولاة الأمر، والعزم على التعاون والتعاضد يدا بيد شعبا وقيادة لإكمال المسيرة وتحقيق المنجزات وحماية المكتسبات في هذا الوطن الذي أصبح رمزا للإنسانية وشعارا للسلام مستمدا ذلك من رايته راية التوحيد.
*
ويكفينا فخرا بأن دولتنا قوية تملك إرادتها، وحكومة ترى في أبنائها الأمل والقدرة في السير نحو المستقبل المشرق بإذن الله تعالى يخدمون وطنهم بشرف وسط واحة من الأمن والأمان، وها هي مملكة سلمان تعلوا العالم وتضرب الأمثال النموذجية الغير مستغربة بإنجازاتها الأمنية والصحية والتنموية التي أبهرت العدو قبل الصديق بوقفة عاطفة وحانية على سكان أرضها بل وفاضت على من خارجها في ظل تأثر عالمي بسبب جائحة كورونا وكل ذلك مع وجود تحديات كثيرة.
سائلا الله تعالى أن يحفظ هذه البلاد قيادة وشعبا وعلى رأسهم مقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ويديم علينا نعمة الأمن والامان وعلى جميع بلاد المسلمين