المصدر - 
بينت رئيسة مجموعة سنيرجي (اندماج الحضارات) المتخصصة بالفن التشكيلي، السعودية عالية الدقس أن العيد الوطني السعودي 90 يعد مناسبة وطنية لإبراز ابداعاتهم بخاصة التي تبرز الدور الحضاري والإنساني والتاريخي في محطات رحلة المملكة حتى تحقيق الأماني بتوحيدها.
وأشارت إلى أن همة السعوديين اليوم مثل جبل طويق، وعلم السعودية وحضورها الفني فرض نفسه في كل المحافل، وبات خبر احتفال السعودية بعيدها الوطني 90 يزين شعار "جوجل" و"تويتر" وتتابعه محطات الصحافة العالمية.
وتابعت رئيسة سنيرجي "اندماج الحضارات" الفنانة التشكيلية عالية الدقس أن اليوم الوطني 90 فرصة لفريقنا المكون من 46 فنانة من 36 دولة أن نواصل الاحتفال باليوم الوطني عبر معارض واقعية مع الجمهور بعد انتهاء الجائحة أو حتى معارض افتراضية كما هو الحال الآن.
ولفتت إلى أن جائحة كورونا وما رافقها من تخوف من انتشار الفايروس، وتوصيات بعدم المخالطة، استدعى أن ترسم كل فنانة من البيت، وتتبادل اللوحات مع الزميلات والجمهور أو عرضها على صفحات النت، كما نسقنا للبدء بإعطاء دورات تطويرية بخاصة للجيل الجديد من التشكيليين.
وبينت أن الفريق "سنيرجي" لم يقصر في توجيه التوعية بمخاطر الفايروس من خلال الرسم من بداية الفايروس، مع الالتزام التام بوقف تنفيذ أو زيارة أية معارض أو تجمعات، إذ أن الفن التعبيري، يحمل بين طيات ريشه وألوانه ولوحاته دوماً رسالة مجتمعية.
وأشارت إلى أن المرأة السعودية في العيد الوطني تستذكر التوجهات الحكومية التي منحتها المشاركة حتى في المناصب القيادية ضمن رؤية المملكة 2030، ما شجعها لإطلاق طاقاتها الفنية بكل شغف وانتماء.
وقالت: "كان تواصل فريقنا طوال الفترة الماضية عبر مواقع التواصل، كما نفذت بعض عضوات الفريق بعض المعارض والفعاليات الافتراضية".
وأشارت إلى أن همة السعوديين اليوم مثل جبل طويق، وعلم السعودية وحضورها الفني فرض نفسه في كل المحافل، وبات خبر احتفال السعودية بعيدها الوطني 90 يزين شعار "جوجل" و"تويتر" وتتابعه محطات الصحافة العالمية.
وتابعت رئيسة سنيرجي "اندماج الحضارات" الفنانة التشكيلية عالية الدقس أن اليوم الوطني 90 فرصة لفريقنا المكون من 46 فنانة من 36 دولة أن نواصل الاحتفال باليوم الوطني عبر معارض واقعية مع الجمهور بعد انتهاء الجائحة أو حتى معارض افتراضية كما هو الحال الآن.
ولفتت إلى أن جائحة كورونا وما رافقها من تخوف من انتشار الفايروس، وتوصيات بعدم المخالطة، استدعى أن ترسم كل فنانة من البيت، وتتبادل اللوحات مع الزميلات والجمهور أو عرضها على صفحات النت، كما نسقنا للبدء بإعطاء دورات تطويرية بخاصة للجيل الجديد من التشكيليين.
وبينت أن الفريق "سنيرجي" لم يقصر في توجيه التوعية بمخاطر الفايروس من خلال الرسم من بداية الفايروس، مع الالتزام التام بوقف تنفيذ أو زيارة أية معارض أو تجمعات، إذ أن الفن التعبيري، يحمل بين طيات ريشه وألوانه ولوحاته دوماً رسالة مجتمعية.
وأشارت إلى أن المرأة السعودية في العيد الوطني تستذكر التوجهات الحكومية التي منحتها المشاركة حتى في المناصب القيادية ضمن رؤية المملكة 2030، ما شجعها لإطلاق طاقاتها الفنية بكل شغف وانتماء.
وقالت: "كان تواصل فريقنا طوال الفترة الماضية عبر مواقع التواصل، كما نفذت بعض عضوات الفريق بعض المعارض والفعاليات الافتراضية".
