المصدر -
تحدث رئيس المجلس البلدي لبلدية محافظة ثادق الدكتور حمد بن دباس السويلم بمناسبة اليوم الوطني ال ٩٠ وقال :
يتجدد الفرح في ربوع المملكة العربية السعودية بمناسبة مرور الذكرى الـ 90 لليوم الوطني الذي يوافق 23 سبتمبر من كل عام، هذا اليوم الأغر الذي أشرقت شمسه لتستوقف التاريخ أن يسجل ملحمة التوحيد في صدر صفحاته الناصعة بأحرف من نور، فهو اليوم الذي وحد فيه الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - البلاد ووحد كلمة المواطنين وأنهى الخلافات والتحارب والانقسام والشتات وأعلن قيام المملكة العربية السعودية ورفرف علم التوحيد خفاقاً في سماء الإنسانية معلناً ميلاد وطن عملاق جديد سيكون له دوره الإيجابي المؤثر في مجريات الأحداث العالمية.
هذه الذكرى عزيزة علينا جميعاً حيث يتجسد فيها الوفاء لهذا الوطن المعطاء، ويتجدد فيها الولاء لولاة الأمر - حفظهم الله - حداة الركب قادة هذه البلاد بالحكمة والحنكة والرأي السديد، الذين وضعوا مصلحة الوطن وتطوره وتنميته على رأس أولوياتهم، فحققوا الأمن والأمان والاستقرار والتنمية، ووضعوا مصلحة المواطن وراحته وتلبية احتياجاته نصب أعينهم، فتحققت الوفرة والرخاء وتوفرت الخدمات وكل وسائل الراحة.
إن الحكمة التي وحدت البلاد وأسست لقيام المملكة العربية السعودية لتكون رقماً صعباً في الحسابات العالمية، تتجدد مع كل جيل وتواكب تطورات العصر وتطلعات الوطن وطموحات أبنائه حتى أفرزت رؤية 2030 التي يؤمل أن تنقل المملكة إلى مصاف الدول الأكثر تطوراً في مجال الاقتصاد والتنمية والمال والتقنية والتصنيع والرقي والتقدم بإذن الله.
يتجدد الفرح في ربوع المملكة العربية السعودية بمناسبة مرور الذكرى الـ 90 لليوم الوطني الذي يوافق 23 سبتمبر من كل عام، هذا اليوم الأغر الذي أشرقت شمسه لتستوقف التاريخ أن يسجل ملحمة التوحيد في صدر صفحاته الناصعة بأحرف من نور، فهو اليوم الذي وحد فيه الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - البلاد ووحد كلمة المواطنين وأنهى الخلافات والتحارب والانقسام والشتات وأعلن قيام المملكة العربية السعودية ورفرف علم التوحيد خفاقاً في سماء الإنسانية معلناً ميلاد وطن عملاق جديد سيكون له دوره الإيجابي المؤثر في مجريات الأحداث العالمية.
هذه الذكرى عزيزة علينا جميعاً حيث يتجسد فيها الوفاء لهذا الوطن المعطاء، ويتجدد فيها الولاء لولاة الأمر - حفظهم الله - حداة الركب قادة هذه البلاد بالحكمة والحنكة والرأي السديد، الذين وضعوا مصلحة الوطن وتطوره وتنميته على رأس أولوياتهم، فحققوا الأمن والأمان والاستقرار والتنمية، ووضعوا مصلحة المواطن وراحته وتلبية احتياجاته نصب أعينهم، فتحققت الوفرة والرخاء وتوفرت الخدمات وكل وسائل الراحة.
إن الحكمة التي وحدت البلاد وأسست لقيام المملكة العربية السعودية لتكون رقماً صعباً في الحسابات العالمية، تتجدد مع كل جيل وتواكب تطورات العصر وتطلعات الوطن وطموحات أبنائه حتى أفرزت رؤية 2030 التي يؤمل أن تنقل المملكة إلى مصاف الدول الأكثر تطوراً في مجال الاقتصاد والتنمية والمال والتقنية والتصنيع والرقي والتقدم بإذن الله.