المصدر -
اعتمد مدير التعليم بمحافظة ينبع سليم بن عبيان العطوي، الأسماء المرشحة من الإدارة، للمرحلة الثانية من جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز في دورتها الـ 23.
وهنأ مدير التعليم المرشحين للجائزة، حيث ترشح من تعليم ينبع، قائدة الثانوية الثامنة بينبع البحر تغريد بنت حامد الحربي عن ( فئة المدرسة والإدارة المدرسية المتميزة)، و نهى بنت طارق حموة وتغريد بنت مسعود باجنيد عن( فئة المعلم المتميز)، وأمجاد بنت وليد باهويني وغيداء بنت أحمد الرفاعي عن (فئة الطالب المتميز)، وعزة بنت حامد الغامدي و بتول بنت أحمد كرزون عن (فئة البحث التربوي).
وأوضحت المساعد للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي، أن جائزة حمدان بن راشد تهدف إلى نشر ثقافة التميز، وذلك وفقا للوائح والتعليمات وآليات التوثيق الإلكتروني، مشيرةً إلى الجهود الكبيرة من لجنة الجائزة على مستوى الإدارة والجهود المتميزة من قبل الفئات المشاركة.
وقدمت الفايدي شكرها وتقديرها لجميع اللجان وفريق العمل في الميدان التعليمي، راجيةً لهم التوفيق بالمراحل المقبلة من الجائزة، والحصول على مستويات متقدمة.
يُذكر أن الجائزة التي انطلقت عام 1998م، تستهدف التميز التعليمي ورعاية الموهوبين والمبتكرين، والارتقاء بالأداء التعليمي في مراحله وقطاعاته كافة، والتشجيع على التميز وتعزيز الاتجاهات الفاعلة لدى جميع منسوبي التعليم في فروع (الطالب المتميز في المرحلة الثانوية، المعلم المتميز، المعلم فائق التميز، المدرسة والإدارة المدرسية المتميزة، البحث التربوي المتميز على مستوى الوطن العربي .
وهنأ مدير التعليم المرشحين للجائزة، حيث ترشح من تعليم ينبع، قائدة الثانوية الثامنة بينبع البحر تغريد بنت حامد الحربي عن ( فئة المدرسة والإدارة المدرسية المتميزة)، و نهى بنت طارق حموة وتغريد بنت مسعود باجنيد عن( فئة المعلم المتميز)، وأمجاد بنت وليد باهويني وغيداء بنت أحمد الرفاعي عن (فئة الطالب المتميز)، وعزة بنت حامد الغامدي و بتول بنت أحمد كرزون عن (فئة البحث التربوي).
وأوضحت المساعد للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي، أن جائزة حمدان بن راشد تهدف إلى نشر ثقافة التميز، وذلك وفقا للوائح والتعليمات وآليات التوثيق الإلكتروني، مشيرةً إلى الجهود الكبيرة من لجنة الجائزة على مستوى الإدارة والجهود المتميزة من قبل الفئات المشاركة.
وقدمت الفايدي شكرها وتقديرها لجميع اللجان وفريق العمل في الميدان التعليمي، راجيةً لهم التوفيق بالمراحل المقبلة من الجائزة، والحصول على مستويات متقدمة.
يُذكر أن الجائزة التي انطلقت عام 1998م، تستهدف التميز التعليمي ورعاية الموهوبين والمبتكرين، والارتقاء بالأداء التعليمي في مراحله وقطاعاته كافة، والتشجيع على التميز وتعزيز الاتجاهات الفاعلة لدى جميع منسوبي التعليم في فروع (الطالب المتميز في المرحلة الثانوية، المعلم المتميز، المعلم فائق التميز، المدرسة والإدارة المدرسية المتميزة، البحث التربوي المتميز على مستوى الوطن العربي .