المصدر -
أكد معالي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي أن احتفال الشعب السعودي باليوم الوطني في ذكراه التسعين هو بمثابة إعلان الوفاء للذكرى التي أقيم فيها هذا الوطن الغالي، وتوحدت ربوعه تحت قيادة حكيمة سعت في تقدمه ونهوضه ولم تدخر وسعًا في رفعته وتقديم كل ما من شأنه أن ينهض به ويرتقي بمواطنيه لأعلى المراتب.
ولفت الوهيبي إلى أن هذه القيادة سعت إلى قيام دولة كبيرة رائدة، تسير على وعي ورشد وتعمل بحكمة واقتدار؛ وتدعم عملية التنمية بكافة صورها وأشكالها، وتوجه أبناءها بالتعليم والتدريب وتكسبهم الخبرات والمهارات حتى يقودوا المستقبل بابتكار تقوم أسسه على المعرفة.
وأشار: أن المملكة حاضرة على كل الأصعدة لها بصماتها ومكانتها الملموسة، ومن أبرزها العمل الخيري والإنساني حيث حازت فيه قصب السبق وامتدت أياديها البيضاء إلى الشرق والغرب، فمدت يد العون لكل منكوب وبائس وفقير، ومازالت مؤسساتها الخيرية التي تنطلق من أرضها المباركة، تقيم المشروعات والبرامج التنموية الخيرية لتشهد في المقام الأول بعظم هذا الشعب وحبه للخير والعطاء وإيمانه الراسخ بالبر لبني الإنسان.
أكد معالي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي أن احتفال الشعب السعودي باليوم الوطني في ذكراه التسعين هو بمثابة إعلان الوفاء للذكرى التي أقيم فيها هذا الوطن الغالي، وتوحدت ربوعه تحت قيادة حكيمة سعت في تقدمه ونهوضه ولم تدخر وسعًا في رفعته وتقديم كل ما من شأنه أن ينهض به ويرتقي بمواطنيه لأعلى المراتب.
ولفت الوهيبي إلى أن هذه القيادة سعت إلى قيام دولة كبيرة رائدة، تسير على وعي ورشد وتعمل بحكمة واقتدار؛ وتدعم عملية التنمية بكافة صورها وأشكالها، وتوجه أبناءها بالتعليم والتدريب وتكسبهم الخبرات والمهارات حتى يقودوا المستقبل بابتكار تقوم أسسه على المعرفة.
وأشار: أن المملكة حاضرة على كل الأصعدة لها بصماتها ومكانتها الملموسة، ومن أبرزها العمل الخيري والإنساني حيث حازت فيه قصب السبق وامتدت أياديها البيضاء إلى الشرق والغرب، فمدت يد العون لكل منكوب وبائس وفقير، ومازالت مؤسساتها الخيرية التي تنطلق من أرضها المباركة، تقيم المشروعات والبرامج التنموية الخيرية لتشهد في المقام الأول بعظم هذا الشعب وحبه للخير والعطاء وإيمانه الراسخ بالبر لبني الإنسان.