وكيل الأمين للتعمير والمشاريع بأمانة المنطقة الشرقية
المصدر -
إننا نعيش هذه الأيام الفخر بذكرى اليوم الوطني الـ٩٠ الذي يُعَدُّ مناسبة غالية على قلب كل مواطن ومقيم على تراب هذا الوطن.
اليوم الوطني هو ذكرى عطرة، جمع الله فيها الشمل، ولمَّ فيها الشتات، وتوحَّد الكيان وصفاء القلوب، فالاحتفاء بتوحيد هذا الكيان الشامخ هو احتفاء يشعر معه المواطن والمسؤول بهذا الإنجاز الفريد الذي تحقق لذلك البطل المؤسّس الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود "رحمه الله"، في ملحمةٍ تاريخية، كان لها الفضل، بعد الله، في النهوض والارتقاء بهذا الوطن العملاق.
لقد سطَّر الملك عبد العزيز "يرحمه الله" أروع الملاحم الوطنية البطولية في التاريخ الحديث؛ واستطاع أن يضع اللبنات الأساسية للوطن، ويوحِّد أركانه، ويؤسِّس بنيانه تحت راية التوحيد، ومن ثم واصل المسيرة المباركة أبناؤه الذين كانت لكل منهم بصمة واضحة في مسيرة الإعمار والإنجاز والنهضة التي نعيشها حاليًا.
إن المواطنين يشهدون في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود "حفظه الله" عهد الرفاهية والخير للوطن والمواطن، إنجازات تنموية عملاقة في بناء المرافق، ولا تزال العطاءات والنماء والتطور، في جميع أرجاء الوطن، شاهدة على ما نلمسه في هذا العهد الزاهر، وما توالت عليه نهضة هذا الوطن في مختلف المجالات، من خدماتٍ تعليميةٍ وصحةٍ ونهضةٍ عمرانيةٍ واقتصادية.
وهذه المناسبة تدعونا إلى تعزيز روح الانتماء، وحب الوطن والوحدة، والتكاتف من أجل البناء، وزرع محبة هذا الوطن في نفوس الأبناء، متذكرين دائمًا الدور البارز للمؤسِّس "يرحمه الله".
أسأل الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها، بقيادة سيِّدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الامين سيِّدي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز "يحفظهما الله".
إننا نعيش هذه الأيام الفخر بذكرى اليوم الوطني الـ٩٠ الذي يُعَدُّ مناسبة غالية على قلب كل مواطن ومقيم على تراب هذا الوطن.
اليوم الوطني هو ذكرى عطرة، جمع الله فيها الشمل، ولمَّ فيها الشتات، وتوحَّد الكيان وصفاء القلوب، فالاحتفاء بتوحيد هذا الكيان الشامخ هو احتفاء يشعر معه المواطن والمسؤول بهذا الإنجاز الفريد الذي تحقق لذلك البطل المؤسّس الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود "رحمه الله"، في ملحمةٍ تاريخية، كان لها الفضل، بعد الله، في النهوض والارتقاء بهذا الوطن العملاق.
لقد سطَّر الملك عبد العزيز "يرحمه الله" أروع الملاحم الوطنية البطولية في التاريخ الحديث؛ واستطاع أن يضع اللبنات الأساسية للوطن، ويوحِّد أركانه، ويؤسِّس بنيانه تحت راية التوحيد، ومن ثم واصل المسيرة المباركة أبناؤه الذين كانت لكل منهم بصمة واضحة في مسيرة الإعمار والإنجاز والنهضة التي نعيشها حاليًا.
إن المواطنين يشهدون في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود "حفظه الله" عهد الرفاهية والخير للوطن والمواطن، إنجازات تنموية عملاقة في بناء المرافق، ولا تزال العطاءات والنماء والتطور، في جميع أرجاء الوطن، شاهدة على ما نلمسه في هذا العهد الزاهر، وما توالت عليه نهضة هذا الوطن في مختلف المجالات، من خدماتٍ تعليميةٍ وصحةٍ ونهضةٍ عمرانيةٍ واقتصادية.
وهذه المناسبة تدعونا إلى تعزيز روح الانتماء، وحب الوطن والوحدة، والتكاتف من أجل البناء، وزرع محبة هذا الوطن في نفوس الأبناء، متذكرين دائمًا الدور البارز للمؤسِّس "يرحمه الله".
أسأل الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها، بقيادة سيِّدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الامين سيِّدي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز "يحفظهما الله".
اليوم الوطني هو ذكرى عطرة، جمع الله فيها الشمل، ولمَّ فيها الشتات، وتوحَّد الكيان وصفاء القلوب، فالاحتفاء بتوحيد هذا الكيان الشامخ هو احتفاء يشعر معه المواطن والمسؤول بهذا الإنجاز الفريد الذي تحقق لذلك البطل المؤسّس الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود "رحمه الله"، في ملحمةٍ تاريخية، كان لها الفضل، بعد الله، في النهوض والارتقاء بهذا الوطن العملاق.
لقد سطَّر الملك عبد العزيز "يرحمه الله" أروع الملاحم الوطنية البطولية في التاريخ الحديث؛ واستطاع أن يضع اللبنات الأساسية للوطن، ويوحِّد أركانه، ويؤسِّس بنيانه تحت راية التوحيد، ومن ثم واصل المسيرة المباركة أبناؤه الذين كانت لكل منهم بصمة واضحة في مسيرة الإعمار والإنجاز والنهضة التي نعيشها حاليًا.
إن المواطنين يشهدون في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود "حفظه الله" عهد الرفاهية والخير للوطن والمواطن، إنجازات تنموية عملاقة في بناء المرافق، ولا تزال العطاءات والنماء والتطور، في جميع أرجاء الوطن، شاهدة على ما نلمسه في هذا العهد الزاهر، وما توالت عليه نهضة هذا الوطن في مختلف المجالات، من خدماتٍ تعليميةٍ وصحةٍ ونهضةٍ عمرانيةٍ واقتصادية.
وهذه المناسبة تدعونا إلى تعزيز روح الانتماء، وحب الوطن والوحدة، والتكاتف من أجل البناء، وزرع محبة هذا الوطن في نفوس الأبناء، متذكرين دائمًا الدور البارز للمؤسِّس "يرحمه الله".
أسأل الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها، بقيادة سيِّدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الامين سيِّدي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز "يحفظهما الله".
إننا نعيش هذه الأيام الفخر بذكرى اليوم الوطني الـ٩٠ الذي يُعَدُّ مناسبة غالية على قلب كل مواطن ومقيم على تراب هذا الوطن.
اليوم الوطني هو ذكرى عطرة، جمع الله فيها الشمل، ولمَّ فيها الشتات، وتوحَّد الكيان وصفاء القلوب، فالاحتفاء بتوحيد هذا الكيان الشامخ هو احتفاء يشعر معه المواطن والمسؤول بهذا الإنجاز الفريد الذي تحقق لذلك البطل المؤسّس الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود "رحمه الله"، في ملحمةٍ تاريخية، كان لها الفضل، بعد الله، في النهوض والارتقاء بهذا الوطن العملاق.
لقد سطَّر الملك عبد العزيز "يرحمه الله" أروع الملاحم الوطنية البطولية في التاريخ الحديث؛ واستطاع أن يضع اللبنات الأساسية للوطن، ويوحِّد أركانه، ويؤسِّس بنيانه تحت راية التوحيد، ومن ثم واصل المسيرة المباركة أبناؤه الذين كانت لكل منهم بصمة واضحة في مسيرة الإعمار والإنجاز والنهضة التي نعيشها حاليًا.
إن المواطنين يشهدون في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود "حفظه الله" عهد الرفاهية والخير للوطن والمواطن، إنجازات تنموية عملاقة في بناء المرافق، ولا تزال العطاءات والنماء والتطور، في جميع أرجاء الوطن، شاهدة على ما نلمسه في هذا العهد الزاهر، وما توالت عليه نهضة هذا الوطن في مختلف المجالات، من خدماتٍ تعليميةٍ وصحةٍ ونهضةٍ عمرانيةٍ واقتصادية.
وهذه المناسبة تدعونا إلى تعزيز روح الانتماء، وحب الوطن والوحدة، والتكاتف من أجل البناء، وزرع محبة هذا الوطن في نفوس الأبناء، متذكرين دائمًا الدور البارز للمؤسِّس "يرحمه الله".
أسأل الله أن يحفظ لهذه البلاد أمنها واستقرارها، بقيادة سيِّدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الامين سيِّدي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز "يحفظهما الله".