المصدر - روى المواطن سلطان السبيعي، الذي اشتهر باسم “أبوعثمان” في السوشال ميديا، قصة تحوله من مدير موارد بشرية في مؤسسة كبيرة براتب 40 ألف ريال إلى بائع في بسطة شاي.
وأوضح أن الشركة التي يعمل فيها أنهت التعاقد معه بعد 20 شهراً من عمله معهم، ومن ثم اتجه الى العمل الخاص في مجال العقار ونظراً لقلة خبرته لم يوفق.
وأضاف أنه اتجه بعد ذلك إلى أخذ قرض وشراء “فود ترك” ولكنه لم يستطع المواصلة في هذا المجال لأن العمل فيه شاق ويتطلب مجهودا كبيرا والدخل لن يكفي لشخص لديه أسرة وعليه إيجار منزل.
وبين أنه لم يتقدم للوظائف الحكومية لأن التركيز فيها أصبح للعناصر الشابة وفق توجه الدولة، وقرر فتح بسطة الشاي بعد أن فشل في الحصول على وظيفة في القطاع الخاص.
وكشف عن تلقيه الكثير من الهدايا من رجال الأعمال وأهل الخير وتمكن من تسديد بعض ديونه ودفع إيجار المنزل لمدة سنة، وكذلك تلقيه العديد من عروض التوظيف.
ووصف ما تم تداوله بأن وقوف عبد الرحمن المطيري معه مقابل منحه نصف ما يصله من دعم بأنه “كلام فاضي”، مبيناً أنه وقف معه لوجه الله
وأوضح أن الشركة التي يعمل فيها أنهت التعاقد معه بعد 20 شهراً من عمله معهم، ومن ثم اتجه الى العمل الخاص في مجال العقار ونظراً لقلة خبرته لم يوفق.
وأضاف أنه اتجه بعد ذلك إلى أخذ قرض وشراء “فود ترك” ولكنه لم يستطع المواصلة في هذا المجال لأن العمل فيه شاق ويتطلب مجهودا كبيرا والدخل لن يكفي لشخص لديه أسرة وعليه إيجار منزل.
وبين أنه لم يتقدم للوظائف الحكومية لأن التركيز فيها أصبح للعناصر الشابة وفق توجه الدولة، وقرر فتح بسطة الشاي بعد أن فشل في الحصول على وظيفة في القطاع الخاص.
وكشف عن تلقيه الكثير من الهدايا من رجال الأعمال وأهل الخير وتمكن من تسديد بعض ديونه ودفع إيجار المنزل لمدة سنة، وكذلك تلقيه العديد من عروض التوظيف.
ووصف ما تم تداوله بأن وقوف عبد الرحمن المطيري معه مقابل منحه نصف ما يصله من دعم بأنه “كلام فاضي”، مبيناً أنه وقف معه لوجه الله