المصدر - أطلقت بلدية محافظة القطيف، الأسبوع الماضي، حملة لتحسين لوحات المحلات التجارية في الشوارع الرئيسية والفرعية، وذلك ضمن برنامج تحسين اللوحات التجارية، ومبادرة معالجة التلوث البصري وتحسين المشهد الحضري.
وقال رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني أنَّ البلدية قامت بحملة لتحسين واجهات المحلات التجارية على الشوارع الرئيسية والفرعية.
وأبان بأن الحملة تنقسم إلى عدة مراحل منها مرحلة الحلول السريعة وتشمل عددا من عناصر التشوه البصري، ومن ضمنها إزالة اللوحات التجارية والدعائية المخالفة.
وأشار إلى أن المرحلة الثانية مرحلة الحلول المتوسطة وتشمل تحسين المحاور الحيوية (الطرق الرئيسية)، وأحد عناصر تحسين المحاور هو تطوير وتحسين واجهات المباني بما فيها لوحات المحلات التجارية.
ولفت إلى أن المرحلة الثالثة مرحلة الحلول طويلة الأمد وتهدف إلى المحافظة على المشهد الحضري من خلال استمرار التقيد بالمواصفات والمعايير والتصاميم التي تساعد في المحافظة على المكاسب المتحققة.
وقال أن ذلك يأتي في إطار سعي البلدية بالارتقاء بالمشهد الحضري من خلال برنامج التحول البلدي المنبثق من رؤية المملكة 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020 الذي يُعنى بالارتقاء بجودة الخدمات المقدمة وتحسين المشهد الحضري عبر معالجة أكثر من (17) مظهراً مسبباً للتشوه البصري، وسعي المملكة في الحفاظ على الهوية العمرانية وأنسنة المدن.
وقال رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني أنَّ البلدية قامت بحملة لتحسين واجهات المحلات التجارية على الشوارع الرئيسية والفرعية.
وأبان بأن الحملة تنقسم إلى عدة مراحل منها مرحلة الحلول السريعة وتشمل عددا من عناصر التشوه البصري، ومن ضمنها إزالة اللوحات التجارية والدعائية المخالفة.
وأشار إلى أن المرحلة الثانية مرحلة الحلول المتوسطة وتشمل تحسين المحاور الحيوية (الطرق الرئيسية)، وأحد عناصر تحسين المحاور هو تطوير وتحسين واجهات المباني بما فيها لوحات المحلات التجارية.
ولفت إلى أن المرحلة الثالثة مرحلة الحلول طويلة الأمد وتهدف إلى المحافظة على المشهد الحضري من خلال استمرار التقيد بالمواصفات والمعايير والتصاميم التي تساعد في المحافظة على المكاسب المتحققة.
وقال أن ذلك يأتي في إطار سعي البلدية بالارتقاء بالمشهد الحضري من خلال برنامج التحول البلدي المنبثق من رؤية المملكة 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020 الذي يُعنى بالارتقاء بجودة الخدمات المقدمة وتحسين المشهد الحضري عبر معالجة أكثر من (17) مظهراً مسبباً للتشوه البصري، وسعي المملكة في الحفاظ على الهوية العمرانية وأنسنة المدن.