المصدر -
قامت بلدية محافظة القطيف، خلال العام الماضي 1441هـ، بزراعة 13 ألف شجرة وزهرة، في كافة الشوارع والحدائق والمتنزهات والواجهات البحرية والتقاطعات، بالإضافة إلى عدد من الطرق والميادين بالمحافظة، وذلك ضمن جهودها وخطتها في زيادة الرقعة الخضراء ونصيب الفرد منها، وكذلك تحسين المشهد الحضري.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، بأن البلدية تحرص على المحافظة على المظهر العام للمدينة والارتقاء المستمر بالمرافق العامة ومنظومة المرافق الترفيهية والحدائق والمتنزهات والشوارع، و تكثيف أعمال التشجير والزراعة سعيا لتحقيق رسالتها لزيادة الرقعة الخضراء وتجميل المحافظة .
وقال أن إدارة الحدائق والتشجير بالبلدية قامت بزيادة المسطحات الخضراء بمساحة إجمالية بلغت 35 ألف متر مربع في العديد من المناطق بمحافظة القطيف.
وذكر أن البلدية تولي اهتماما بزراعة الأشجار ومضاعفة أعدادها، وأن مبادرة التشجير تأتي في إطار الخطة الاستراتيجية بزيادة الرقعة الخضراء وبما يحقق الأهداف المنشودة.
وأكد المهندس محمد الحسيني سعي بلدية القطيف لتغطية غالبية الطرقات والحدائق العامة والميادين في القطيف بأعداد كبيرة من الزهور متنوعة الأشكال والأصناف تضفي بعدا جماليا على مظهر المدينة وترتقي بالمنظر العام للمرافق المختلفة, لافتا الى أن جهود البلدية في مجال تجميل المدينة مستمرة وفق برنامج زمني يتم فيه استبدال الزهور حسب مواسم النمو، مبينا بأن كل نوع من الزهور يحتاج قدراً معيناً من درجات الحرارة، مشيرا الى أن الزهور التي تعمل بلدية القطيف على زراعتها في المواسم خلال العام، هي مجموعة نباتات عشبية لها القدرة على النمو وإنتاج الأزهار متعددة الألوان.
وقال أن إدارة الحدائق والتشجير بالبلدية تركز على زراعة شتلات مختلفة بأصنافها وألوانها المختلفة مع مراعاة تجانس أطوال الزهور مع تضاد الألوان، والتفاعل مع العناصر الأخرى، كالمسطحات الخضراء والأشجار والشجيرات.
وذكر المهندس الحسيني أن ادارة الحدائق تقوم بزراعة الزهور وفق تنسيق جمالي متميز للشوارع الرئيسية بحيث يختلف تصميم كل شارع عن غيره بتصاميم جمالية جديدة وبتوزيع الزهور المختلفة وفق رؤية جمالية, كما يتم تزيين الميادين العامة والطرقات الرئيسية والمساحات المحيطة بالتقاطعات بالزهور التي أعدت وفق تشكيل فني وبابتكار جمالي يحدد نوع وشكل الزهور.
وأهاب رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني بالجميع ضرورة الاهتمام بالنظافة وعد العبث بالمرافق العامة في الحدائق والكورنيش لتظل متنفساً وينعم بها الجميع.
يذكر أن مشتل البلدية ينتج أكثر من مليونين زهرة وشتلة متنوعة سنويا، مقسمة على الموسمين الشتوي والصيفي، في إطار الخطط المعدة لتجميل الشوارع العامة وزيادة الرقعة الخضراء ومساحة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء في المحافظة.
قامت بلدية محافظة القطيف، خلال العام الماضي 1441هـ، بزراعة 13 ألف شجرة وزهرة، في كافة الشوارع والحدائق والمتنزهات والواجهات البحرية والتقاطعات، بالإضافة إلى عدد من الطرق والميادين بالمحافظة، وذلك ضمن جهودها وخطتها في زيادة الرقعة الخضراء ونصيب الفرد منها، وكذلك تحسين المشهد الحضري.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، بأن البلدية تحرص على المحافظة على المظهر العام للمدينة والارتقاء المستمر بالمرافق العامة ومنظومة المرافق الترفيهية والحدائق والمتنزهات والشوارع، و تكثيف أعمال التشجير والزراعة سعيا لتحقيق رسالتها لزيادة الرقعة الخضراء وتجميل المحافظة .
وقال أن إدارة الحدائق والتشجير بالبلدية قامت بزيادة المسطحات الخضراء بمساحة إجمالية بلغت 35 ألف متر مربع في العديد من المناطق بمحافظة القطيف.
وذكر أن البلدية تولي اهتماما بزراعة الأشجار ومضاعفة أعدادها، وأن مبادرة التشجير تأتي في إطار الخطة الاستراتيجية بزيادة الرقعة الخضراء وبما يحقق الأهداف المنشودة.
وأكد المهندس محمد الحسيني سعي بلدية القطيف لتغطية غالبية الطرقات والحدائق العامة والميادين في القطيف بأعداد كبيرة من الزهور متنوعة الأشكال والأصناف تضفي بعدا جماليا على مظهر المدينة وترتقي بالمنظر العام للمرافق المختلفة, لافتا الى أن جهود البلدية في مجال تجميل المدينة مستمرة وفق برنامج زمني يتم فيه استبدال الزهور حسب مواسم النمو، مبينا بأن كل نوع من الزهور يحتاج قدراً معيناً من درجات الحرارة، مشيرا الى أن الزهور التي تعمل بلدية القطيف على زراعتها في المواسم خلال العام، هي مجموعة نباتات عشبية لها القدرة على النمو وإنتاج الأزهار متعددة الألوان.
وقال أن إدارة الحدائق والتشجير بالبلدية تركز على زراعة شتلات مختلفة بأصنافها وألوانها المختلفة مع مراعاة تجانس أطوال الزهور مع تضاد الألوان، والتفاعل مع العناصر الأخرى، كالمسطحات الخضراء والأشجار والشجيرات.
وذكر المهندس الحسيني أن ادارة الحدائق تقوم بزراعة الزهور وفق تنسيق جمالي متميز للشوارع الرئيسية بحيث يختلف تصميم كل شارع عن غيره بتصاميم جمالية جديدة وبتوزيع الزهور المختلفة وفق رؤية جمالية, كما يتم تزيين الميادين العامة والطرقات الرئيسية والمساحات المحيطة بالتقاطعات بالزهور التي أعدت وفق تشكيل فني وبابتكار جمالي يحدد نوع وشكل الزهور.
وأهاب رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني بالجميع ضرورة الاهتمام بالنظافة وعد العبث بالمرافق العامة في الحدائق والكورنيش لتظل متنفساً وينعم بها الجميع.
يذكر أن مشتل البلدية ينتج أكثر من مليونين زهرة وشتلة متنوعة سنويا، مقسمة على الموسمين الشتوي والصيفي، في إطار الخطط المعدة لتجميل الشوارع العامة وزيادة الرقعة الخضراء ومساحة نصيب الفرد من المسطحات الخضراء في المحافظة.