المصدر -
عقدت جمعية التنمية الأسرية بمنطقة تبوك “استقرار” أمس اجتماع مجلس إدارتها السادس للدورة الثانية برئاسة رئيس مجلس الإدارة جمال بن سداد الفاخري وحضور كافة الأعضاء.
واستهل الاجتماع باستعراض التقرير المالي للنصف الأول من العام الجاري عقب ذلك تم تدشين الهوية الجديدة للجمعية وإطلاق الموقع والمتجر الألكتروني للجمعية وفي ختام الاجتماع أقر مجلس الإدارة الخطة الإستراتيجية للجمعية للأربعة أعوام القادمة.
يذكر أن جمعية التنمية الأسرية بمنطقة تبوك تنفيذ برامجها التنموية ومبادراتها المجتمعية وتقدم الحلول العلمية والعملية للمشكلات الاجتماعية والنفسية والتربوية والشرعية إسهاماً منها في تحقيق الاستقرار الأسري للمجتمع، بالإضافة إلى توعية الشباب والشابات بأهمية الزواج وفقه أحكامه وترشيد نفقاته والقيام بالدور التثقيفي عن الأسرة والزواج بالسبل الممكنة والإسهام في تخفيف ماتتعرض له الأسر من مشكلات.
كما تقوم الجمعية بالإرشاد الأسري وإصلاح ذات البين وإقامة الدورات التدريبية في الأسرة وتربية الأبناء لتأهيل المقبلين على الزواج وتقديم الاستشارات الأسرية اللازمة للشباب لمساعدتهم على إيجاد الحلول الممكنة للمشكلات التي تواجههم أسرياً وعقد برامج لتأهيل وإعانة المطلقات بالمنطقة والتوفيق بين الراغبين بالزواج ودعم الجهود الرامية لإجراء البحوث والدراسات الوثيقة المتعلقة بالأسرة.
واستهل الاجتماع باستعراض التقرير المالي للنصف الأول من العام الجاري عقب ذلك تم تدشين الهوية الجديدة للجمعية وإطلاق الموقع والمتجر الألكتروني للجمعية وفي ختام الاجتماع أقر مجلس الإدارة الخطة الإستراتيجية للجمعية للأربعة أعوام القادمة.
يذكر أن جمعية التنمية الأسرية بمنطقة تبوك تنفيذ برامجها التنموية ومبادراتها المجتمعية وتقدم الحلول العلمية والعملية للمشكلات الاجتماعية والنفسية والتربوية والشرعية إسهاماً منها في تحقيق الاستقرار الأسري للمجتمع، بالإضافة إلى توعية الشباب والشابات بأهمية الزواج وفقه أحكامه وترشيد نفقاته والقيام بالدور التثقيفي عن الأسرة والزواج بالسبل الممكنة والإسهام في تخفيف ماتتعرض له الأسر من مشكلات.
كما تقوم الجمعية بالإرشاد الأسري وإصلاح ذات البين وإقامة الدورات التدريبية في الأسرة وتربية الأبناء لتأهيل المقبلين على الزواج وتقديم الاستشارات الأسرية اللازمة للشباب لمساعدتهم على إيجاد الحلول الممكنة للمشكلات التي تواجههم أسرياً وعقد برامج لتأهيل وإعانة المطلقات بالمنطقة والتوفيق بين الراغبين بالزواج ودعم الجهود الرامية لإجراء البحوث والدراسات الوثيقة المتعلقة بالأسرة.