المصدر -
أثرت جائحة كوفيد-19 على العالم أجمع، فقد "أركعنا هذا الفيروس المجهري"، وفقا للأمين العام الذي دعا إلى أن يكون ذلك درسا في التواضع لقادة العالم، مشيرا إلى أن عدم التضامن من جانب بعض الدول الغنية تجاه البلدان النامية، يعني أننا جميعاً سوف ندفع ثمناً باهظاً.
و قال أنطونيو غوتيريش: "نحن بحاجة إلى لقاح ميسور التكلفة للجميع في كل مكان، لأننا لن نكون آمنين إلا إذا كان الجميع بأمان"، محذرا من أن "الاعتقاد بأن بإمكاننا الحفاظ على سلامة الأغنياء، وترك الفقراء يعانون، هو خطأ غبي".
وفي مقابلة شاملة، قبيل الدورة الخامسة والسبعين غير المسبوقة والتي ستعقد افتراضيا في غالبها، حدد السيد غوتيريش أولوياته للعام المقبل، في ظل التهديد غير المتوقع لفيروس كورونا الذي لا يزال ينتشر، إلى جانب الفرص حيث يرى أن تغييرا جذريا يعود بفائدة طويلة الأجل على الجميع.
وكرر الأمين العام للأمم المتحدة التأكيد على حتمية إسكات البنادق من خلال وقف إطلاق نار عالمي حتى يتمكن العالم حقًا من الاتحاد ضد الفيروس؛ وبناء تضامن حقيقي وتقديم "الصالح العام العالمي" من خلال ضمان لقاح للجميع، متاح للجميع؛ والتأكد من أن العالم يبقي الاحترار العالمي أقل من 1.5 درجة ويحقق الحياد الكربوني من خلال العمل المناخي بحلول عام 2050.
وأوضح السيد غوتيريش أهمية تولي النساء السلطة بأنفسهن، وإنهاء عدم المساواة من خلال تغيير جذري في المواقف تجاه التمييز والجنس والإعاقة والمساواة في الحقوق.
و قال أنطونيو غوتيريش: "نحن بحاجة إلى لقاح ميسور التكلفة للجميع في كل مكان، لأننا لن نكون آمنين إلا إذا كان الجميع بأمان"، محذرا من أن "الاعتقاد بأن بإمكاننا الحفاظ على سلامة الأغنياء، وترك الفقراء يعانون، هو خطأ غبي".
وفي مقابلة شاملة، قبيل الدورة الخامسة والسبعين غير المسبوقة والتي ستعقد افتراضيا في غالبها، حدد السيد غوتيريش أولوياته للعام المقبل، في ظل التهديد غير المتوقع لفيروس كورونا الذي لا يزال ينتشر، إلى جانب الفرص حيث يرى أن تغييرا جذريا يعود بفائدة طويلة الأجل على الجميع.
وكرر الأمين العام للأمم المتحدة التأكيد على حتمية إسكات البنادق من خلال وقف إطلاق نار عالمي حتى يتمكن العالم حقًا من الاتحاد ضد الفيروس؛ وبناء تضامن حقيقي وتقديم "الصالح العام العالمي" من خلال ضمان لقاح للجميع، متاح للجميع؛ والتأكد من أن العالم يبقي الاحترار العالمي أقل من 1.5 درجة ويحقق الحياد الكربوني من خلال العمل المناخي بحلول عام 2050.
وأوضح السيد غوتيريش أهمية تولي النساء السلطة بأنفسهن، وإنهاء عدم المساواة من خلال تغيير جذري في المواقف تجاه التمييز والجنس والإعاقة والمساواة في الحقوق.