المصدر - أطلقت وزارة التعليم مسابقة "مدرستي" الرقمية للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، لتعزيز مشاركة المجتمع ومنسوبي التعليم والمهتمين في نشر ثقافة التعليم عن بُعد، وإثراء المحتوى الرقمي، وإبراز دور الأسرة وأولياء الأمور.
وأصدر وزير التعليم قراراً بتشكيل لجنة إشرافية للمسابقة برئاسة نائبه وعضوية عدد من مسؤولي الوزارة، تتولى مهام اعتماد معايير التحكيم والإشراف على تنفيذها.
وتستهدف المسابقة مشاركة المعلمين والإداريين، والطلبة وأولياء أمورهم، والمهتمين بالشأن التعليمي، ويكون التنافس على الموضوعات الداعمة لعمليات التعليم والتعلّم عن بُعد، بتقديم محتويات معرفية أو مهارية مصممة بطرق إبداعية قابلة للنشر في شبكات التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام المختلفة.
وتتضمن مجالات المسابقة:
- مجال التعليم بتصميم محتوى تعليمي في أحد عناصر العملية التعليمية
- مجال الإعلام والتثقيف من خلال إنتاج محتوى تثقيفي إعلامي يعكس تجربة المستفيدين من منصة مدرستي.
- مجال التدريب من خلال تصميم محتوى تدريبي لتطوير أداء شاغلي الوظائف التعليمية في التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد.
وتتلقى المدارس منتجات الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم ومنسوبي المدرسة من المعلمين والإداريين؛ وفق المجالات الثلاثة المحدّدة، وفرزها وتقييمها ونشر ما يرشح منها في حساب المدرسة في "تويتر".
ويتولّى مكتب التعليم التابعة له المدرسة اختيار أفضل النماذج وتقييمها وإرسالها إلى إدارة التعليم، ليتم البدء في إجراءات المرحلة الختامية للمسابقة والتحكيم النهائي للمنتجات المقدمة على مستوى إدارات التعليم والنشر للموضوعات المعتمدة.
وخصصت وزارة التعليم حساباً خاصاً للمسابقة على "تويتر" لنشر المواد المعتمدة وإعادة النشر الخاص بمجالات المسابقة، كما خصصت أيضاً بريداً إلكترونياً ([email protected]) لإرسال رابط التحقيقات الصحفية المنشورة للزملاء والزميلات الإعلاميين في صحفهم، أو من منسوبي إدارات الإعلام والاتصال المنشورة في موقع الإدارة الإلكتروني، بما يعكس تجربة المستفيدين من منصة مدرستي
وأصدر وزير التعليم قراراً بتشكيل لجنة إشرافية للمسابقة برئاسة نائبه وعضوية عدد من مسؤولي الوزارة، تتولى مهام اعتماد معايير التحكيم والإشراف على تنفيذها.
وتستهدف المسابقة مشاركة المعلمين والإداريين، والطلبة وأولياء أمورهم، والمهتمين بالشأن التعليمي، ويكون التنافس على الموضوعات الداعمة لعمليات التعليم والتعلّم عن بُعد، بتقديم محتويات معرفية أو مهارية مصممة بطرق إبداعية قابلة للنشر في شبكات التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام المختلفة.
وتتضمن مجالات المسابقة:
- مجال التعليم بتصميم محتوى تعليمي في أحد عناصر العملية التعليمية
- مجال الإعلام والتثقيف من خلال إنتاج محتوى تثقيفي إعلامي يعكس تجربة المستفيدين من منصة مدرستي.
- مجال التدريب من خلال تصميم محتوى تدريبي لتطوير أداء شاغلي الوظائف التعليمية في التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد.
وتتلقى المدارس منتجات الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم ومنسوبي المدرسة من المعلمين والإداريين؛ وفق المجالات الثلاثة المحدّدة، وفرزها وتقييمها ونشر ما يرشح منها في حساب المدرسة في "تويتر".
ويتولّى مكتب التعليم التابعة له المدرسة اختيار أفضل النماذج وتقييمها وإرسالها إلى إدارة التعليم، ليتم البدء في إجراءات المرحلة الختامية للمسابقة والتحكيم النهائي للمنتجات المقدمة على مستوى إدارات التعليم والنشر للموضوعات المعتمدة.
وخصصت وزارة التعليم حساباً خاصاً للمسابقة على "تويتر" لنشر المواد المعتمدة وإعادة النشر الخاص بمجالات المسابقة، كما خصصت أيضاً بريداً إلكترونياً ([email protected]) لإرسال رابط التحقيقات الصحفية المنشورة للزملاء والزميلات الإعلاميين في صحفهم، أو من منسوبي إدارات الإعلام والاتصال المنشورة في موقع الإدارة الإلكتروني، بما يعكس تجربة المستفيدين من منصة مدرستي