المصدر -
استطاع الفيلم التسجيلى القصير "عندما يرضى الناس" إنتاج 2020 أن يحصد جائزة سعيد الشيخ للمونتاج كأفضل فيلم تسجيلى خلال حفل ختام ملتقى أفلام المحاولة بقصر السينما فى دورته الثانية دورة المخرج الراحل "سمير سيف" بحسب موقع نقابة المهن السينمائية المصرية . .
حيث اعتمد الفيلم على ابراز الجانب الفنى فى جعل الكاميرا سهلة الانتقال بين معالم الطبيعة الخلابة وخاصة فى بحيرة المنزلة بمحافظة دمياط حيث الهدوء والملامح الصافية مما جعل مخرج الفيلم يطلق عليها صفة الرضا والتى كانت ترتسم على وجوه قاطنى الجزيرة وخاصة حين اعتمد على اضفاء الجانب الموسيقى الساحر ، على بحيرة الحلم والواقع كما أطلق عليها الكثير والتى تطل عليها أربع محافظات وهم الدقهلية - بورسعيد - دمياط – الشرقية ، حيث تعد البحيرة من أهم الأماكن التي يتربى فيها الاسماك ؛ بسبب توافر المواد الغذائية الطبيعية، واعتدال مناخها طوال العام، فهي تنتج حوالي 48% من السمك مقارنة بالبحيرات الطبيعية الأخرى .
وفى إطار ذلك صرح مخرج الفيلم "محمد حسنى ياسين" بأن الفيلم تم تصويره على مدار يومين بالهاتف المحمول والكاميرا فلقد كانت من المفارقات المثيرة هى لحظة اكتشافه بأن فى اليوم الأول لم يحمل معه كارت الميمورى الخاص به مما أدى الى استعانته بالموبيل ورغم ذلك خرج الفيلم بصورة متكاملة أدهشت الجميع ، مضيفًا أن من أبرز الاسباب التى جعلته يعتمد على الصورة السينمائية فقط بدلا من ابراز اللغة الحوارية إلا وهى الاعتماد على ابراز الملامح والوجوه التى عبرت عن أهداف الفيلم التسجيلى وهى الاكتفاء برسم ملامح المكان السينمائى المؤثرة والاهتمام بجماليات الضوء والألوان والموسيقى التصويرية .
حيث اعتمد الفيلم على ابراز الجانب الفنى فى جعل الكاميرا سهلة الانتقال بين معالم الطبيعة الخلابة وخاصة فى بحيرة المنزلة بمحافظة دمياط حيث الهدوء والملامح الصافية مما جعل مخرج الفيلم يطلق عليها صفة الرضا والتى كانت ترتسم على وجوه قاطنى الجزيرة وخاصة حين اعتمد على اضفاء الجانب الموسيقى الساحر ، على بحيرة الحلم والواقع كما أطلق عليها الكثير والتى تطل عليها أربع محافظات وهم الدقهلية - بورسعيد - دمياط – الشرقية ، حيث تعد البحيرة من أهم الأماكن التي يتربى فيها الاسماك ؛ بسبب توافر المواد الغذائية الطبيعية، واعتدال مناخها طوال العام، فهي تنتج حوالي 48% من السمك مقارنة بالبحيرات الطبيعية الأخرى .
وفى إطار ذلك صرح مخرج الفيلم "محمد حسنى ياسين" بأن الفيلم تم تصويره على مدار يومين بالهاتف المحمول والكاميرا فلقد كانت من المفارقات المثيرة هى لحظة اكتشافه بأن فى اليوم الأول لم يحمل معه كارت الميمورى الخاص به مما أدى الى استعانته بالموبيل ورغم ذلك خرج الفيلم بصورة متكاملة أدهشت الجميع ، مضيفًا أن من أبرز الاسباب التى جعلته يعتمد على الصورة السينمائية فقط بدلا من ابراز اللغة الحوارية إلا وهى الاعتماد على ابراز الملامح والوجوه التى عبرت عن أهداف الفيلم التسجيلى وهى الاكتفاء برسم ملامح المكان السينمائى المؤثرة والاهتمام بجماليات الضوء والألوان والموسيقى التصويرية .
