المصدر - رويترز أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة ستواصل جهودها في الحرب على الإرهاب، مشيراً إلى نجاح إدارته في القضاء على عدد من قادة الجماعات الإرهابية.
وقال ترامب خلال كلمته بمراسم إحياء ذكرى هجمات 11 سبتمبر، أمس، «إن جيشنا قضى على أبو بكر البغدادي، ثم قاسم سليماني في عام واحد». في إشارة منه إلى زعيم تنظيم داعش المقتول وقائد فيلق القدس الإيراني.
وأضاف، أن أمتنا ستدافع عن حريتها وتراعي قيمها الأخلاقية، وضحايا الهجمات سيلهمون الأمريكيين في المستقبل، مشدداً على أن الولايات المتحدة لن تخضع لقوى الشر والإرهاب.
كلمة ترامب جاءت من ولاية بنسلفانيا، الموقع الذي تحطمت فيه إحدى الطائرات الأربع المخطوفة، بعدما حاول الركاب استعادة السيطرة عليها من الخاطفين.
واختارت الولايات المتحدة، إحياء الذكرى هذا العام بفعاليات أصغر في محاولة لفرض التباعد الجسدي، خلال استمرار جائحة فيروس كورونا المستجد. وكانت عمليات اختطاف الطائرات، التي نفذها تنظيم القاعدة الإرهابي، هي الهجوم الأسوأ الوحيد على الأراضي الأمريكية في تاريخ البلاد. وتم تنكيس الأعلام، بما في ذلك بالبيت الأبيض، وقرعت الأجراس في مدينة نيويورك لإحياء ذكرى الضحايا، وتم تقليص العديد من فعاليات التأبين العادية، بما في ذلك القراءة الجماعية لأسماء المتوفين. وألقي عدد أقل من الخطب.
وقال ترامب خلال كلمته بمراسم إحياء ذكرى هجمات 11 سبتمبر، أمس، «إن جيشنا قضى على أبو بكر البغدادي، ثم قاسم سليماني في عام واحد». في إشارة منه إلى زعيم تنظيم داعش المقتول وقائد فيلق القدس الإيراني.
وأضاف، أن أمتنا ستدافع عن حريتها وتراعي قيمها الأخلاقية، وضحايا الهجمات سيلهمون الأمريكيين في المستقبل، مشدداً على أن الولايات المتحدة لن تخضع لقوى الشر والإرهاب.
كلمة ترامب جاءت من ولاية بنسلفانيا، الموقع الذي تحطمت فيه إحدى الطائرات الأربع المخطوفة، بعدما حاول الركاب استعادة السيطرة عليها من الخاطفين.
واختارت الولايات المتحدة، إحياء الذكرى هذا العام بفعاليات أصغر في محاولة لفرض التباعد الجسدي، خلال استمرار جائحة فيروس كورونا المستجد. وكانت عمليات اختطاف الطائرات، التي نفذها تنظيم القاعدة الإرهابي، هي الهجوم الأسوأ الوحيد على الأراضي الأمريكية في تاريخ البلاد. وتم تنكيس الأعلام، بما في ذلك بالبيت الأبيض، وقرعت الأجراس في مدينة نيويورك لإحياء ذكرى الضحايا، وتم تقليص العديد من فعاليات التأبين العادية، بما في ذلك القراءة الجماعية لأسماء المتوفين. وألقي عدد أقل من الخطب.