المصدر - استقبل الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه بمقر الإمارة اليوم، مدير عام فرع صندوق التنمية الزراعية بالمنطقة فهد بن فريح الشمري،يرافقه رئيس جمعية مربي المواشي صالح بن علي السويلم.واطلع سموه على خطة عمل الصندوق، وعلى تفاصيل وأرقام التقرير السنوي وما تضمنه من أعمال وإنجازات تم تحقيقها لتحفيز التنمية الزراعية.
وأكد سموه أن قضية تحقيق الأمن الغذائي بعد #كورونا وتداعياتها أصبحت في أعلى سلم أولويات الدول، وعلينا جميعًا دعم خطط الدولة في تحقيق ميزة كل منطقة.
مشيرًا أن منطقة الحدود الشمالية تتميز بمراعيها الشاسعة وثروتها الحيوانية وعلينا استثمار ذلك بالصورة المثلى.
لتكون المنطقة الأولى في حجم وفاعلية وأثر منظومة الثروة الحيوانية والصناعات والحرف ذات الصلة بالمملكة، داعيًا للاهتمام بالتحفيز والتمويل والبيطرة والتوعية والتسويق ودعوة المستثمرين للتوسع في هذا المجال.
ونوه سموه بما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين من اهتمام كبير للأمن الغذائي والمائي المستدام وذلك سعيا لتحقيق التنمية الشاملة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تعمل على تنويع مصادر الدخل من خلال تنمية كافة القطاعات الاقتصادية لاسيما ذات الميزات النسبية.
وأشار لأهمية أن تعمل الجمعية التعاونية لمربي المواشي من خلال استراتيجية وبخطوات متسارعة بهدف زيادة العمل التعاوني ما بين الجمعية والمجتمع وفق هدفها التعاوني التنموي من خلال تقديم الخدمات في مجال قطاع الثروة الحيوانية ودعم صغار مربي الماشية والاستفادة من الثروة الحيوانية بشكل عام
وحاثا سموه الجمعية على تأدية أدوراها المنتظرة في تطوير واقع الثروة الحيوانية وتقديم الخدمات والخبرات العلمية لأعضائها لتحقق جدواها الاقتصادية والاجتماعية.
وأكد سموه أهمية تحقيق أبهى صور التنسيق والتعاون بين عناصر تطوير الثروة الحيوانية الحكومية والخاصة وغير الربحية
ووجه سمو ه بدراسة إطلاق مهرجان للأغنام يسهم في محصلته بالإضافة لأهميته السياحية في تنمية سوق الثروة الحيوانية وتجويد أنواعها بالمنطقة، بما يسهم في تعزيز وزيادة رفاهية المجتمع وتنمية المنطقة، ودعم مسيرة التنمية الاقتصادية والقطاع الزراعي.
وأكد سموه أن قضية تحقيق الأمن الغذائي بعد #كورونا وتداعياتها أصبحت في أعلى سلم أولويات الدول، وعلينا جميعًا دعم خطط الدولة في تحقيق ميزة كل منطقة.
مشيرًا أن منطقة الحدود الشمالية تتميز بمراعيها الشاسعة وثروتها الحيوانية وعلينا استثمار ذلك بالصورة المثلى.
لتكون المنطقة الأولى في حجم وفاعلية وأثر منظومة الثروة الحيوانية والصناعات والحرف ذات الصلة بالمملكة، داعيًا للاهتمام بالتحفيز والتمويل والبيطرة والتوعية والتسويق ودعوة المستثمرين للتوسع في هذا المجال.
ونوه سموه بما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين من اهتمام كبير للأمن الغذائي والمائي المستدام وذلك سعيا لتحقيق التنمية الشاملة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تعمل على تنويع مصادر الدخل من خلال تنمية كافة القطاعات الاقتصادية لاسيما ذات الميزات النسبية.
وأشار لأهمية أن تعمل الجمعية التعاونية لمربي المواشي من خلال استراتيجية وبخطوات متسارعة بهدف زيادة العمل التعاوني ما بين الجمعية والمجتمع وفق هدفها التعاوني التنموي من خلال تقديم الخدمات في مجال قطاع الثروة الحيوانية ودعم صغار مربي الماشية والاستفادة من الثروة الحيوانية بشكل عام
وحاثا سموه الجمعية على تأدية أدوراها المنتظرة في تطوير واقع الثروة الحيوانية وتقديم الخدمات والخبرات العلمية لأعضائها لتحقق جدواها الاقتصادية والاجتماعية.
وأكد سموه أهمية تحقيق أبهى صور التنسيق والتعاون بين عناصر تطوير الثروة الحيوانية الحكومية والخاصة وغير الربحية
ووجه سمو ه بدراسة إطلاق مهرجان للأغنام يسهم في محصلته بالإضافة لأهميته السياحية في تنمية سوق الثروة الحيوانية وتجويد أنواعها بالمنطقة، بما يسهم في تعزيز وزيادة رفاهية المجتمع وتنمية المنطقة، ودعم مسيرة التنمية الاقتصادية والقطاع الزراعي.
