المصدر - أصدر سمو رئيس الجامعة الإسلامية الأمير الدكتور ممدوح بن سعود ثنيان آل سعود قرارا بفصل العلاقات عن الإعلام، وإنشاء إدارة للإعلام، وذلك للقيام بدورها في إيضاح صورة الجامعة عبر وسائل الإعلام التقليدية والرقمية، وكلّف سموه، رئيس قسم الإعلام بالجامعة د.بخيت السناني ليكون مشرفا على إدارة الإعلام بالجامعة.
وشكر د.السناني، سمو رئيس الجامعة على قراره بفصل العلاقات عن الإعلام، منوها بأن إدارة الإعلام ستعمل على تطوير رسالة الجامعة تجاه منسوبيها والمجتمع المحلي، لا سيما وأنها تقوم بدور تعليمي وبحثي لخدمة المجتمع وأهداف التعليم في المنطقة وفي المملكة.
وأضاف د.السناني، أن رئيس الجامعة يؤكد على قيام إدارة الإعلام برسالتها في إظهار الدعم الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله تجاه العالم في عدد من القضايا، ومن ذلك تدريس الطلاب الدوليين في الجامعات السعودية وخصوصا في الجامعة الإسلامية، وأهمية إظهار هذ الدور إعلاميا، وعكس محتوى الجامعة على مختلف المنصات وبأبرز اللغات العالمية فيما يساهم برسم صورة ناصعة للملكة العربية ووسطيتها وانفتاحها على مختلف الثقافات والشعوب
وأشار د.السناني أن الإعلام اليوم تعددت منصاته ورسائله والجمهور الموجه له هذه الرسالة، وأصبح في ظل صعود وسائل الإعلام الاجتماعي بالغ التأثير، وكان لا بد للمؤسسات أن تطور من واقع الإعلام وتنهض به لتحقيق الرسالة، وتستفيد من منصات الإعلام الاجتماعي في إنتاج وتوزيع محتوى يتلاءم مع المنصات الإعلامية والجمهور المستهدف.
وذكر د.السناني أن الجامعة الإسلامية تتميز برسالتها العالمية حيث تجمع أكثر من ١٧٠ جنسية تحت سقفها، ولديها طلبة من مختلف الثقافات والشعوب، ويتحدثون لغات عالمية متعددة، وكان لزاماً إنتاج محتوى يسهم في تحويل هؤلاء الطلبة إلى سفراء يحملون رسالة المملكة وما وصلت إليه من تطور في شتى المجالات.
وشكر د.السناني، سمو رئيس الجامعة على قراره بفصل العلاقات عن الإعلام، منوها بأن إدارة الإعلام ستعمل على تطوير رسالة الجامعة تجاه منسوبيها والمجتمع المحلي، لا سيما وأنها تقوم بدور تعليمي وبحثي لخدمة المجتمع وأهداف التعليم في المنطقة وفي المملكة.
وأضاف د.السناني، أن رئيس الجامعة يؤكد على قيام إدارة الإعلام برسالتها في إظهار الدعم الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله تجاه العالم في عدد من القضايا، ومن ذلك تدريس الطلاب الدوليين في الجامعات السعودية وخصوصا في الجامعة الإسلامية، وأهمية إظهار هذ الدور إعلاميا، وعكس محتوى الجامعة على مختلف المنصات وبأبرز اللغات العالمية فيما يساهم برسم صورة ناصعة للملكة العربية ووسطيتها وانفتاحها على مختلف الثقافات والشعوب
وأشار د.السناني أن الإعلام اليوم تعددت منصاته ورسائله والجمهور الموجه له هذه الرسالة، وأصبح في ظل صعود وسائل الإعلام الاجتماعي بالغ التأثير، وكان لا بد للمؤسسات أن تطور من واقع الإعلام وتنهض به لتحقيق الرسالة، وتستفيد من منصات الإعلام الاجتماعي في إنتاج وتوزيع محتوى يتلاءم مع المنصات الإعلامية والجمهور المستهدف.
وذكر د.السناني أن الجامعة الإسلامية تتميز برسالتها العالمية حيث تجمع أكثر من ١٧٠ جنسية تحت سقفها، ولديها طلبة من مختلف الثقافات والشعوب، ويتحدثون لغات عالمية متعددة، وكان لزاماً إنتاج محتوى يسهم في تحويل هؤلاء الطلبة إلى سفراء يحملون رسالة المملكة وما وصلت إليه من تطور في شتى المجالات.