فيما أكدت أن الجمعية جزء من هذا العمل الوطني
المصدر - أشادت جمعية كفى للتوعية بأضرار التدخين والمخدات بمنطقة مكة بجهود الجهات المختصة في هيئة الجمارك وحرس الحدود والمديرية العامة لمكافحة المخدرات بضبط بإفشال العشرات من عمليات تهريب المخدات خلال الأشهر الماضية واتلاف الملايين من الحبوب المخدرة وكافة السموم.
وقال رئيس مجلس إدارة جمعية كفى بمكة الأستاذ عبدالله بن داوود الفايز : إن الدولة أيدها الله ممثلة بأجهزة وزارة الداخلية يقظة تماما لهؤلاء المخربين والمفسدين الذين يستميتون لأجل القضاء على شباب الوطن ورميهم في مستنقع المخدرات والعبث بأمن البلاد ، ولكن هيهات أن يكون ذلك بفضل الله ثم بجهود المخلصين في هذه البلاد المباركة.
وبين الفايز أن جمعية كفى بمنطقة مكة وعبر فروعها الستة تقوم بجهود حثيثة في سبيل توعية وتثقيف المجتمع بآفتي التدخين والمخدرات ، ومنذ انطلاقتها قدمت خدماتها المتنوعة لمايزيد عن ثمانية ملايين مستفيد من كلا الجنسين ، كما أثمرت برامجها بإقلاع آلاف المدخنين والمتعاطين عن السموم ، والالتحاق بركب المتعافين المنضمين للعلاج في عياداتها الثابتة ومراكز الرعاية والتأهيل ، داعية المجتمع بكافة جهاته مؤسسات وأفراد إلى دعمها والتعاون معها لتحقيق أهدافها ورسالتها بحماية المجتمع، وتوعيته بأضرار التدخين والمخدرات، ومساعدة الراغبين في العلاج، عبر خدمات وبرامج نوعية تلامس احتياجاته وتطلعاته.
الجدير بالذكر أن هيئة الجمارك وحرس الحدود والمديرية العامة لمكافحة المخدرات كانت قد أعلنت في تقريرها السنوي ضبطها من الحبوب المخدرة خلال العام 1441هـ أكثر من 106 ملايين حبة مخدرة، تنوعت بين حبوب “كبتاجون” و”إمفيتامين”، إضافةً إلى عشرات الأطنان من الحشيش والأفيون.
وقال رئيس مجلس إدارة جمعية كفى بمكة الأستاذ عبدالله بن داوود الفايز : إن الدولة أيدها الله ممثلة بأجهزة وزارة الداخلية يقظة تماما لهؤلاء المخربين والمفسدين الذين يستميتون لأجل القضاء على شباب الوطن ورميهم في مستنقع المخدرات والعبث بأمن البلاد ، ولكن هيهات أن يكون ذلك بفضل الله ثم بجهود المخلصين في هذه البلاد المباركة.
وبين الفايز أن جمعية كفى بمنطقة مكة وعبر فروعها الستة تقوم بجهود حثيثة في سبيل توعية وتثقيف المجتمع بآفتي التدخين والمخدرات ، ومنذ انطلاقتها قدمت خدماتها المتنوعة لمايزيد عن ثمانية ملايين مستفيد من كلا الجنسين ، كما أثمرت برامجها بإقلاع آلاف المدخنين والمتعاطين عن السموم ، والالتحاق بركب المتعافين المنضمين للعلاج في عياداتها الثابتة ومراكز الرعاية والتأهيل ، داعية المجتمع بكافة جهاته مؤسسات وأفراد إلى دعمها والتعاون معها لتحقيق أهدافها ورسالتها بحماية المجتمع، وتوعيته بأضرار التدخين والمخدرات، ومساعدة الراغبين في العلاج، عبر خدمات وبرامج نوعية تلامس احتياجاته وتطلعاته.
الجدير بالذكر أن هيئة الجمارك وحرس الحدود والمديرية العامة لمكافحة المخدرات كانت قد أعلنت في تقريرها السنوي ضبطها من الحبوب المخدرة خلال العام 1441هـ أكثر من 106 ملايين حبة مخدرة، تنوعت بين حبوب “كبتاجون” و”إمفيتامين”، إضافةً إلى عشرات الأطنان من الحشيش والأفيون.