المصدر - اطلع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، على الجهود التي بذلتها الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية لبداية العام الدراسي، وذلك في لقاء سموه بمدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الشلعان، بمكتب سموه بديوان الإمارة .
ونوه سموه بالدعم والاهتمام الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد –يحفظهما الله- لاستمرارية العملية التعليمية، مؤكداً سموه أهمية العمل على التحسين المستمر، والاستجابة الفاعلة لملاحظات أولياء الأمور ومستخدمي منصات التعليم عن بعد، مشيراً لمراعاة تنوع قنوات تقديم الخدمة للمستفيدين، والحرص على تحقيق الأهداف المرسومة لعملية التعليم عن بعد، بما يضمن إلمام الطلاب والطالبات بغايات العملية التعليمية، مبيناً سموه أن جائحة كورونا المستجد فرضت مفاهيم جديدة في العديد من القطاعات، ومنها قطاع التعليم، والذي استطاع بفضل ما هيأته القيادة الرشيدة –يحفظها الله- من إمكانيات، تجاوز التحديات التي فرضتها الجائحة، مضيفاً أن الجهود المبذولة من الكوادر التعليمية والإدارية لإنجاح تجربة التعليم عن بعد، جهود مقدرة ومشكورة، وهي الركيزة الأساسية في إنجاح خطط وزارة التعليم في بناء جيل متمكن من المعارف والعلوم.
متمنياً سموه لمنسوبي القطاع التعليمي التوفيق في أداء رسالتهم.
من جهته عبر مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور ناصر الشلعان باسمه وباسم منسوبي ومنسوبات قطاع التعليم، عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على دعمهما المتواصل والمستمر للعملية التعليمية في المنطقة، موضحاً أن الإدارة تعمل على استلام عدد من المشروعات التعليمية في مختلف المحافظات وفق جداولها الزمنية المعتمدة.
ونوه سموه بالدعم والاهتمام الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد –يحفظهما الله- لاستمرارية العملية التعليمية، مؤكداً سموه أهمية العمل على التحسين المستمر، والاستجابة الفاعلة لملاحظات أولياء الأمور ومستخدمي منصات التعليم عن بعد، مشيراً لمراعاة تنوع قنوات تقديم الخدمة للمستفيدين، والحرص على تحقيق الأهداف المرسومة لعملية التعليم عن بعد، بما يضمن إلمام الطلاب والطالبات بغايات العملية التعليمية، مبيناً سموه أن جائحة كورونا المستجد فرضت مفاهيم جديدة في العديد من القطاعات، ومنها قطاع التعليم، والذي استطاع بفضل ما هيأته القيادة الرشيدة –يحفظها الله- من إمكانيات، تجاوز التحديات التي فرضتها الجائحة، مضيفاً أن الجهود المبذولة من الكوادر التعليمية والإدارية لإنجاح تجربة التعليم عن بعد، جهود مقدرة ومشكورة، وهي الركيزة الأساسية في إنجاح خطط وزارة التعليم في بناء جيل متمكن من المعارف والعلوم.
متمنياً سموه لمنسوبي القطاع التعليمي التوفيق في أداء رسالتهم.
من جهته عبر مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور ناصر الشلعان باسمه وباسم منسوبي ومنسوبات قطاع التعليم، عن شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على دعمهما المتواصل والمستمر للعملية التعليمية في المنطقة، موضحاً أن الإدارة تعمل على استلام عدد من المشروعات التعليمية في مختلف المحافظات وفق جداولها الزمنية المعتمدة.