المصدر - كرم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ، في مكتبه بالإمارة ، مكونات التجمع الصحي من المستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة المتميزة في برنامج معدل قياس الرضا ، والفائزة بالمراكز الخمس الأولى على مستوى المملكة في مسارات تجربة المريض ، وفي برنامج “بريس قيني” للنصف الأول لعام 2020م.
جاء ذلك خلال استقبال سموه بحضور وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان , اليوم , الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي بالقصيم الدكتور سلطان الشايع ، ومدير صحة المنطقة المكلف الدكتور أيمن الرقيبة ، وقيادي التجمع الصحي لعرض ما تحقق من منجزات صحية ومراكز متقدمة للقطاعات الصحية التابعة لمديرية الشؤون الصحية والتجمع الصحي بالقصيم ، ومنها الحصول على تجربة المريض بتقرير النصف الأول للعام 2020م المرتبة الرابعة بين المناطق والتجمعات الصحية ، وتحقيق القصيم النطاق الأخضر بخدمات الرعاية الصحية بعدد 15 من إجمالي 19 رحلة تجربة مريض تم تقييمها ، وتحقيق العديد من المستشفيات والمراكز الطبية التخصصية بالمنطقة على مراتب متقدمة بين مثيلاتها بالوزارة.
وقدم الدكتور الشايع نبذة عن برنامج تجربة المريض التي أطلقتها وزارة الصحة في منتصف العام 2018 ، بهدف تمكين المستفيدين من المرضى وذويهم من المشاركة في تقييم الخدمات المقدمة لهم بعد كل زيارة للمنشآت الصحية ، حيث يأتي هذا البرنامج تفعيلاً لجهود الوزارة في تعزيز التواصل مع المستفيدين من خدماتها وإشراكهم في تجويد الخدمات الطبية والرعاية الصحية ، مشيراً إلى أنه يشارك في البرنامج جميع مديريات الشؤون الصحية والتجمعات الصحية بالمملكة وغيرها في جميع مناطق المملكة التي تعمل تحت مظلة وزارة الصحة.
وأوضح أن فكرة البرنامج تقوم على إرسال استبيانات مصممة لكل رحلة على حدة في المنشأة الصحية عن طريق الرسائل القصيرة أو عن طريق مركز اتصال الصحة 937، حيث يطرح الموظف عدة أسئلة بهدف رصد تقييم المريض لزيارته وقياس مدى الرضا عن الخدمات المقدمة له.
وثمن الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي بالقصيم اهتمام ودعم سمو أمير منطقة القصيم للقطاع الصحي بالمنطقة ، مما أسهم في الحصول على نتائج إيجابية في مؤشرات وزارة الصحة ، وانعكس إيجابيا على أداء الزملاء بمكونات التجمع الصحي بالمنطقة ، وتحقيق مراكز متقدمة في المؤشرات والنتائج الإيجابية ضمن المعايير المعتمدة بوزارة الصحة.
وأشاد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم من جانبه ، بما قدمته المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لمديرية الشؤون الصحية والتجمع الصحي بالقصيم ، من جهود في تفعيل مثل هذه البرامج التي تساعد على تطوير تقديم الخدمة للمريض ، وتحقيق المراكز الأولوية في معايير وزارة الصحة ، مما أسهم في تحسين المخرجات الصحية بالمنشآت الصحية بمنطقة القصيم.
وأعرب أمير منطقة القصيم عن تقديره لأدوار مقدمي الخدمات الصحية بمكونات التجمع الصحي وما حققوه من إنجازات تعد أحد برامج وزارة الصحة انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 ، مشدداً أنه إذا استشعر الجميع الأمانة وأدى مابينه وبين الله سيتمر ف تحقيق المزيد من النجاحات والجهود لخدمة المستفيدين من الخدمات الصحية في منطقة القصيم.
ونوه سمو الأمير فيصل بن مشعل بالبرنامج الذي يعمل وفق آليات علمية عالمية في منهجيات قياس رضا المستفيدين عن الخدمات الصحية ، ومقارنة نتائجها بمثيلاتها إقليمياً وعالمياً ، وذلك لمواكبة التقدم في الخدمات الصحية المرتكزة على المريض واحتياجاتها للحصول على أفضل الخدمات الصحية وفق أرقى المعايير ، ودعم هذا البرنامج من خلال المختصين في وزارة الصحة وكشف جوانب الضعف في الخدمات الصحية المقدمة في مختلف المنشآت الصحية والعمل على دراستها ووضع الآليات لتحسينها وتطويرها بشكل مستمر ، متطلعاً إلى الاستمرارية على هذا النهج المتميز ، وخدمة المواطنين على الوجه الأمثل ، مقدماً شكره لمعالي وزير الصحة ولمنسوبي التجمع الصحي وصحة المنطقة على دورهم واهتمامهم في تجويد المخرجات والأداء.
جاء ذلك خلال استقبال سموه بحضور وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان , اليوم , الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي بالقصيم الدكتور سلطان الشايع ، ومدير صحة المنطقة المكلف الدكتور أيمن الرقيبة ، وقيادي التجمع الصحي لعرض ما تحقق من منجزات صحية ومراكز متقدمة للقطاعات الصحية التابعة لمديرية الشؤون الصحية والتجمع الصحي بالقصيم ، ومنها الحصول على تجربة المريض بتقرير النصف الأول للعام 2020م المرتبة الرابعة بين المناطق والتجمعات الصحية ، وتحقيق القصيم النطاق الأخضر بخدمات الرعاية الصحية بعدد 15 من إجمالي 19 رحلة تجربة مريض تم تقييمها ، وتحقيق العديد من المستشفيات والمراكز الطبية التخصصية بالمنطقة على مراتب متقدمة بين مثيلاتها بالوزارة.
وقدم الدكتور الشايع نبذة عن برنامج تجربة المريض التي أطلقتها وزارة الصحة في منتصف العام 2018 ، بهدف تمكين المستفيدين من المرضى وذويهم من المشاركة في تقييم الخدمات المقدمة لهم بعد كل زيارة للمنشآت الصحية ، حيث يأتي هذا البرنامج تفعيلاً لجهود الوزارة في تعزيز التواصل مع المستفيدين من خدماتها وإشراكهم في تجويد الخدمات الطبية والرعاية الصحية ، مشيراً إلى أنه يشارك في البرنامج جميع مديريات الشؤون الصحية والتجمعات الصحية بالمملكة وغيرها في جميع مناطق المملكة التي تعمل تحت مظلة وزارة الصحة.
وأوضح أن فكرة البرنامج تقوم على إرسال استبيانات مصممة لكل رحلة على حدة في المنشأة الصحية عن طريق الرسائل القصيرة أو عن طريق مركز اتصال الصحة 937، حيث يطرح الموظف عدة أسئلة بهدف رصد تقييم المريض لزيارته وقياس مدى الرضا عن الخدمات المقدمة له.
وثمن الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي بالقصيم اهتمام ودعم سمو أمير منطقة القصيم للقطاع الصحي بالمنطقة ، مما أسهم في الحصول على نتائج إيجابية في مؤشرات وزارة الصحة ، وانعكس إيجابيا على أداء الزملاء بمكونات التجمع الصحي بالمنطقة ، وتحقيق مراكز متقدمة في المؤشرات والنتائج الإيجابية ضمن المعايير المعتمدة بوزارة الصحة.
وأشاد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم من جانبه ، بما قدمته المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لمديرية الشؤون الصحية والتجمع الصحي بالقصيم ، من جهود في تفعيل مثل هذه البرامج التي تساعد على تطوير تقديم الخدمة للمريض ، وتحقيق المراكز الأولوية في معايير وزارة الصحة ، مما أسهم في تحسين المخرجات الصحية بالمنشآت الصحية بمنطقة القصيم.
وأعرب أمير منطقة القصيم عن تقديره لأدوار مقدمي الخدمات الصحية بمكونات التجمع الصحي وما حققوه من إنجازات تعد أحد برامج وزارة الصحة انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 ، مشدداً أنه إذا استشعر الجميع الأمانة وأدى مابينه وبين الله سيتمر ف تحقيق المزيد من النجاحات والجهود لخدمة المستفيدين من الخدمات الصحية في منطقة القصيم.
ونوه سمو الأمير فيصل بن مشعل بالبرنامج الذي يعمل وفق آليات علمية عالمية في منهجيات قياس رضا المستفيدين عن الخدمات الصحية ، ومقارنة نتائجها بمثيلاتها إقليمياً وعالمياً ، وذلك لمواكبة التقدم في الخدمات الصحية المرتكزة على المريض واحتياجاتها للحصول على أفضل الخدمات الصحية وفق أرقى المعايير ، ودعم هذا البرنامج من خلال المختصين في وزارة الصحة وكشف جوانب الضعف في الخدمات الصحية المقدمة في مختلف المنشآت الصحية والعمل على دراستها ووضع الآليات لتحسينها وتطويرها بشكل مستمر ، متطلعاً إلى الاستمرارية على هذا النهج المتميز ، وخدمة المواطنين على الوجه الأمثل ، مقدماً شكره لمعالي وزير الصحة ولمنسوبي التجمع الصحي وصحة المنطقة على دورهم واهتمامهم في تجويد المخرجات والأداء.
