تساهم على إزالة الطاقة السلبية وتنقية الهالة الجسدية
المصدر - انتهت أمانة المنطقة الشرقية من تنفيذ الممشى الصحي الواقع في الواجهة البحرية بمحافظة القطيف، الذي يمتد بجانب كورنيش الناصرة، ونفذته بلدية محافظة القطيف، ضمن استراتيجية الأمانة لممارسة رياضة المشي، وتطوير الخدمات وتوفير وسائل الراحة والترفيه للمواطنين والمقيمين، من خلال استخدام مادة الحجر المر والرخام بأحجام مختلفة للمشي عليها، والتي تساهم على إزالة الطاقة السلبية وتنقية الهالة الجسدية، والتي وجه بها معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، في وقت سابق، خاصة في الواجهات البحرية والكورنيشات، وكذلك الحدائق العامة.
وصُمم الممشى بشكل يتلاءم مع رغبات الممارسين للرياضة والتشجيع على ممارستها، وليضفي جمالا إضافيا وصحيا في الكورنيش، ويبلغ طول مضمار المشي ٣٤ متر لكلا المسارين، وعرضه 4 أمتار، ويتكون من مادة الحجر المرو والرخام بأحجام مختلفة (صغير، وسط، كبير) في مسارات خمسة ذات ألوان جميلة ومتناسقة.
وتتكون الأحجار التي أنشئت منها المسارات من صخور الكوارتز التي تتميز بالمساعدة على إزالة وتنظيف الطاقة السلبية وتنقية الهالة الجسدية، الأمر الذي يساعد الجسم على زيادة المناعة لديه.
كما قامت بلدية محافظة القطيف بزراعة الأشجار والزهور حول الممشى، بالإضافة لوضع كراسي للجلوس وساند لمساعدة كبار السن على مساري الممشى للمساعدة في ممارسة رياضة المشي، كما أن الأمانة في تعمل على إنشاء العديد من المبادرات المماثلة في مواقع متفرقة، خاصة في الواجهات البحرية والحدائق العامة بالمنطقة.
وتأتي المشاريع التي تقوم عليها بلدية محافظة القطيف ضمن مشاريع أمانة المنطقة الشرقية في أنسنة المدن وجودة الحياة، كما أنها تسعى دائما الى تقديم المزيد من العمل والجهد للارتقاء بالعمل البلدي والخدمات المقدمة لسكان المنطقة وزوارها.
وصُمم الممشى بشكل يتلاءم مع رغبات الممارسين للرياضة والتشجيع على ممارستها، وليضفي جمالا إضافيا وصحيا في الكورنيش، ويبلغ طول مضمار المشي ٣٤ متر لكلا المسارين، وعرضه 4 أمتار، ويتكون من مادة الحجر المرو والرخام بأحجام مختلفة (صغير، وسط، كبير) في مسارات خمسة ذات ألوان جميلة ومتناسقة.
وتتكون الأحجار التي أنشئت منها المسارات من صخور الكوارتز التي تتميز بالمساعدة على إزالة وتنظيف الطاقة السلبية وتنقية الهالة الجسدية، الأمر الذي يساعد الجسم على زيادة المناعة لديه.
كما قامت بلدية محافظة القطيف بزراعة الأشجار والزهور حول الممشى، بالإضافة لوضع كراسي للجلوس وساند لمساعدة كبار السن على مساري الممشى للمساعدة في ممارسة رياضة المشي، كما أن الأمانة في تعمل على إنشاء العديد من المبادرات المماثلة في مواقع متفرقة، خاصة في الواجهات البحرية والحدائق العامة بالمنطقة.
وتأتي المشاريع التي تقوم عليها بلدية محافظة القطيف ضمن مشاريع أمانة المنطقة الشرقية في أنسنة المدن وجودة الحياة، كما أنها تسعى دائما الى تقديم المزيد من العمل والجهد للارتقاء بالعمل البلدي والخدمات المقدمة لسكان المنطقة وزوارها.
