المصدر - أثبت التعليم عن بعد أنه ركن رئيسي في التحول الرقمي الذي نعيشه في عصر الثورة الصناعية لذا قامت وزارة التعليم بتدشين منصة مدرستي الإلكترونية ، للمساهمة في استمرار العملية التعليمية دون توقف، وتحقيق السلامة للطلاب والطالبات في ظل جائحة كورونا، ومتابعة الطلاب بكل سهولة افتراضيًا عن بعد ، و حرصت على وضع خطة للتنفيذ ووضع إجراءات لدعم وتمكين الطلبة على مواصلة دراستهم من المنزل، من خلال وضع الخطوط العريضة التي تشرح الإجراءات والأدوار والمسؤوليات للطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، وتم تشكيل فريق للدعم التقني والفني لتقديم الحلول والدعم لكافة العناصر.
ماهي منصة مدرستي:
في البداية تقول المساعد للشؤون التعليمية بنات أديبة الفايدي تُعد منصة مدرستي أحد البدائل المهمة لمحاكاة الواقع التعليمي، من خلال البرنامج الصباحي اليومي للطلاب والطالبات؛ بدءاً من تسجيل الدخول للمنصة، وأداء النشيد الوطني، والتمارين الرياضية، ثم استعراض الجدول الدراسي اليومي، والدخول للفصل الدراسي مع المعلّم، والاستفادة من محتوى إلكتروني تَعليمي مساند ومُتنوع ومُيسر للتعليم، يلبي جميع الفَوارق الفردية.
دور الطالب والأسرة في عملية التعلم من خلال المنصة:
ويرى مدير التخطيط المدرسي بتعليم ينبع محمد جمعة الذبياني العملية التعليمية عن بُعد ترتكز خلال منصة "مدرستي" على دور الطالب في الاستعداد النفسي والمعرفي لاستقبال عام دراسي جديد، ودعم الأسرة وأولياء الأمور لأبنائهم، من خلال تخصيص المكان المناسب للتعلّم في المنزل، بما يشتمل عليه من خدمة الإنترنت، وتوفير الجهاز، والإضاءة والتهوية، والوسائل التعليمية المناسبة، ومساندتهم في رحلتهم التعليمية.
آلية التعليم في المنصة:
ويقول مدير تقنية المعلومات بتعليم ينبع فهد سليمان الرفاعي تقدم المنصة العديد من الخدمات التعليمية والمحتوى الرقمي الإلكتروني الإثرائي، والأنشطة التعليمية المتنوعة، وتحتوي المنصة الرقمية على حزمة من الأدوات التعليمية المساندة لتخطيط وتنفيذ العملية التعليمية عبر الفصول واللقاءات الافتراضية، بالإضافة إلى الواجبات والاختبارات الإلكترونية، وساحات النقاش، والاستبيانات الإلكترونية، كذلك المصادر التعليمية المتنوعة، وتوفر المنصة قنوات متنوعة ومتجددة للتواصل الفعّال بين المستفيدين من الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم والمعلمين والمعلمات وقادة المدارس والمشرفين التربويين، كما تتيح إضافة الكتب والمقررات الدراسية لجميع مراحل التعليم العام، بالإضافة إلى العديد من المسارات التعليمية والتفاعلية المتنوعة .
مستقبل التعليم الإلكتروني:
وتقول رئيسة قسم الإشراف التربوي نجلاء فلمبان يعتبر التعليم الإلكتروني توجه طال الحديث عنه والجدل حول ضرورة دمجه في العملية التعليمية؛ خاصة بعد ثورة تكنولوجيا المعلومات التي اقتحمت معظم أشكال حياة الإنسان وأصبحت جزءا منها، وفي ظل "أزمة كورونا" التي يعيشها العالم؛ توجهت غالبية المؤسسات التعليمية نحو التعليم الإلكتروني كبديل أنسب لضمان استمرار العملية التعليمية، ومن المتوقع عدم الاكتفاء باستخدامه كحل لمشكلة معينة وإنما الاستعانة به مستقبلاً حيث أصبح دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية توجهًا عالميًا، وأصبح توفير المادة التعليمية من خلال الأجهزة المحمولة يشكل عاملًا محفزًا للتعلم وتنمية المعارف والمهارات بدلاً من الاكتفاء بالدراسة التقليدية .
ماهي منصة مدرستي:
في البداية تقول المساعد للشؤون التعليمية بنات أديبة الفايدي تُعد منصة مدرستي أحد البدائل المهمة لمحاكاة الواقع التعليمي، من خلال البرنامج الصباحي اليومي للطلاب والطالبات؛ بدءاً من تسجيل الدخول للمنصة، وأداء النشيد الوطني، والتمارين الرياضية، ثم استعراض الجدول الدراسي اليومي، والدخول للفصل الدراسي مع المعلّم، والاستفادة من محتوى إلكتروني تَعليمي مساند ومُتنوع ومُيسر للتعليم، يلبي جميع الفَوارق الفردية.
دور الطالب والأسرة في عملية التعلم من خلال المنصة:
ويرى مدير التخطيط المدرسي بتعليم ينبع محمد جمعة الذبياني العملية التعليمية عن بُعد ترتكز خلال منصة "مدرستي" على دور الطالب في الاستعداد النفسي والمعرفي لاستقبال عام دراسي جديد، ودعم الأسرة وأولياء الأمور لأبنائهم، من خلال تخصيص المكان المناسب للتعلّم في المنزل، بما يشتمل عليه من خدمة الإنترنت، وتوفير الجهاز، والإضاءة والتهوية، والوسائل التعليمية المناسبة، ومساندتهم في رحلتهم التعليمية.
آلية التعليم في المنصة:
ويقول مدير تقنية المعلومات بتعليم ينبع فهد سليمان الرفاعي تقدم المنصة العديد من الخدمات التعليمية والمحتوى الرقمي الإلكتروني الإثرائي، والأنشطة التعليمية المتنوعة، وتحتوي المنصة الرقمية على حزمة من الأدوات التعليمية المساندة لتخطيط وتنفيذ العملية التعليمية عبر الفصول واللقاءات الافتراضية، بالإضافة إلى الواجبات والاختبارات الإلكترونية، وساحات النقاش، والاستبيانات الإلكترونية، كذلك المصادر التعليمية المتنوعة، وتوفر المنصة قنوات متنوعة ومتجددة للتواصل الفعّال بين المستفيدين من الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم والمعلمين والمعلمات وقادة المدارس والمشرفين التربويين، كما تتيح إضافة الكتب والمقررات الدراسية لجميع مراحل التعليم العام، بالإضافة إلى العديد من المسارات التعليمية والتفاعلية المتنوعة .
مستقبل التعليم الإلكتروني:
وتقول رئيسة قسم الإشراف التربوي نجلاء فلمبان يعتبر التعليم الإلكتروني توجه طال الحديث عنه والجدل حول ضرورة دمجه في العملية التعليمية؛ خاصة بعد ثورة تكنولوجيا المعلومات التي اقتحمت معظم أشكال حياة الإنسان وأصبحت جزءا منها، وفي ظل "أزمة كورونا" التي يعيشها العالم؛ توجهت غالبية المؤسسات التعليمية نحو التعليم الإلكتروني كبديل أنسب لضمان استمرار العملية التعليمية، ومن المتوقع عدم الاكتفاء باستخدامه كحل لمشكلة معينة وإنما الاستعانة به مستقبلاً حيث أصبح دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية توجهًا عالميًا، وأصبح توفير المادة التعليمية من خلال الأجهزة المحمولة يشكل عاملًا محفزًا للتعلم وتنمية المعارف والمهارات بدلاً من الاكتفاء بالدراسة التقليدية .