المصدر -
قال علماء آثار إن اكتشاف هياكل عظمية لما لا يقل عن 200 من حيوان الماموث على مقربة من العاصمة المكسيكية من شأنه أن يساعد على فك لغز انقراض هذه الكائنات الثديية
وكان هذا الحيوان يمتاز بالأنياب كما كان يغطيه الشعر أيضا في بعض الأحيان وعاش على الأرض قبل مدة تقارب 5 ملايين سنة ثم انقرض في ال "4000" سنة الأخيرة.
وبحسب شبكة (سكاي نيوز)
البريطانية فقد كان الباحثون يجرون عمليات مسح قرب مطار*مكسيكو سيتي حيث عثروا على عدد كبير من الهياكل التي تعود للماموث
ويرجح الخبراء أن يكون الانسان قد قاموا قتل هذا الحيوان قبل مدة تتراوح
بين 10 آلاف و20 ألف سنة
وأوضحت " مانزانيلا لوبيز"
وهي باحثة في المعهد الوطني المكسيكي للأنثروبولوجيا والتاريخ "عثرنا على نحو 200 ماموث وقرابة 25 من الإبل وخمسة خيول
وأشارت إلى مجموعة من العظام الموجودة في المكان ما زالت في حاجة إلى جهود من أجل استخراجها.
ويقع مطار*العاصمة المكسيكية*على بعد 19 كيلومترا من موقع الحفر الذي أقامه السكان المحليون قديما من أجل ذبح العشرات من حيوان الماموث.
في غضون ذلك نفقت أعداد أخرى من حيوان*الماموث*بعدما علقت في الوحل داخل إحدى البحيرات في المنطقة أي أنها قضت بشكل طبيعي.
ويجري الباحثون اختبارات دقيقة لمعرفة ما إذا كانت الحيوانات قد نفقت بشكل طبيعي أم إنها تحمل ندوبا تشير إلى تعرضها للذبح.
وقال الباحث في علم الآثار خواكين أرويو
إن التحقيق سيكشف ما إذا كانت هذه الحيوانات قد انقرضت من جراء ظروف المناخ أم بسبب الفخاخ التي نصبها الانسان
قال علماء آثار إن اكتشاف هياكل عظمية لما لا يقل عن 200 من حيوان الماموث على مقربة من العاصمة المكسيكية من شأنه أن يساعد على فك لغز انقراض هذه الكائنات الثديية
وكان هذا الحيوان يمتاز بالأنياب كما كان يغطيه الشعر أيضا في بعض الأحيان وعاش على الأرض قبل مدة تقارب 5 ملايين سنة ثم انقرض في ال "4000" سنة الأخيرة.
وبحسب شبكة (سكاي نيوز)
البريطانية فقد كان الباحثون يجرون عمليات مسح قرب مطار*مكسيكو سيتي حيث عثروا على عدد كبير من الهياكل التي تعود للماموث
ويرجح الخبراء أن يكون الانسان قد قاموا قتل هذا الحيوان قبل مدة تتراوح
بين 10 آلاف و20 ألف سنة
وأوضحت " مانزانيلا لوبيز"
وهي باحثة في المعهد الوطني المكسيكي للأنثروبولوجيا والتاريخ "عثرنا على نحو 200 ماموث وقرابة 25 من الإبل وخمسة خيول
وأشارت إلى مجموعة من العظام الموجودة في المكان ما زالت في حاجة إلى جهود من أجل استخراجها.
ويقع مطار*العاصمة المكسيكية*على بعد 19 كيلومترا من موقع الحفر الذي أقامه السكان المحليون قديما من أجل ذبح العشرات من حيوان الماموث.
في غضون ذلك نفقت أعداد أخرى من حيوان*الماموث*بعدما علقت في الوحل داخل إحدى البحيرات في المنطقة أي أنها قضت بشكل طبيعي.
ويجري الباحثون اختبارات دقيقة لمعرفة ما إذا كانت الحيوانات قد نفقت بشكل طبيعي أم إنها تحمل ندوبا تشير إلى تعرضها للذبح.
وقال الباحث في علم الآثار خواكين أرويو
إن التحقيق سيكشف ما إذا كانت هذه الحيوانات قد انقرضت من جراء ظروف المناخ أم بسبب الفخاخ التي نصبها الانسان