المصدر -
رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية في قاعة الاجتماعات بالإمارة الاجتماع الرابع لمبادرة ” المدن صديقة الطفل ” .
وناقش الاجتماع الخطة التنفيذية للمبادرة الهادفة إلى توسيع مشاركة الأطفال في إدارة المدن ضمن إطار قانوني يتوافق مع حقوقهم ويوفر بيئة ملائمة لمعيشتهم ورفاهيتهم في مختلف الجوانب الصحية والتعليمية والترفيهية والأسرية .
وتدارس المجتمعون مقترح اللجنة التنفيذية لمشروع محافظة طريف وتقرير الوفد المشكل لزيارة المحافظة بهدف تطبيق المبادرة .
وأشار سمو أمير منطقة الحدود الشمالية إلى أن الاهتمام الإيجابي بمرحلة الطفولة يعد من ركائز بناء رأس المال البشري، وفقًا لأولويات أهداف المسؤولية الاجتماعية ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، مؤكدًا أهمية هذه المبادرة في تحقيق التكامل والمواءمة مع البرامج الإنمائية الموجهة للطفولة من خلال تطوير مفهوم وإستراتيجية المدن الصديقة للأطفال، وتقديم البرامج التي تساعدهم على تنمية مهاراتهم وإطلاق طاقاتهم .
ودعا سموه إلى تأهيل وتدريب الكوادر على كيفية تطبيق مفهوم المدن الصديقة للأطفال وفق المعايير الدولية والتعريف والتوعية والتثقيف بمفهومها .
وناقش الاجتماع عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة .
وناقش الاجتماع الخطة التنفيذية للمبادرة الهادفة إلى توسيع مشاركة الأطفال في إدارة المدن ضمن إطار قانوني يتوافق مع حقوقهم ويوفر بيئة ملائمة لمعيشتهم ورفاهيتهم في مختلف الجوانب الصحية والتعليمية والترفيهية والأسرية .
وتدارس المجتمعون مقترح اللجنة التنفيذية لمشروع محافظة طريف وتقرير الوفد المشكل لزيارة المحافظة بهدف تطبيق المبادرة .
وأشار سمو أمير منطقة الحدود الشمالية إلى أن الاهتمام الإيجابي بمرحلة الطفولة يعد من ركائز بناء رأس المال البشري، وفقًا لأولويات أهداف المسؤولية الاجتماعية ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، مؤكدًا أهمية هذه المبادرة في تحقيق التكامل والمواءمة مع البرامج الإنمائية الموجهة للطفولة من خلال تطوير مفهوم وإستراتيجية المدن الصديقة للأطفال، وتقديم البرامج التي تساعدهم على تنمية مهاراتهم وإطلاق طاقاتهم .
ودعا سموه إلى تأهيل وتدريب الكوادر على كيفية تطبيق مفهوم المدن الصديقة للأطفال وفق المعايير الدولية والتعريف والتوعية والتثقيف بمفهومها .
وناقش الاجتماع عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة .