المصدر -
دشّن يوم الأربعاء ١٤/محرم/١٤٤١ للهجرة المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف الدكتور/طلال بن مبارك اللهيبي ركن الدعم التقني والتربوي والنفسي للطلبة وأولياء أمورهم في منصة مدرستي بالجوري مول ، والذي تشرف عليه وحدة ارتقاء للبنين والبنات بالتعاون مع إدارة التوجيه والارشاد عبر خدمة الهاتف الإرشادي وإدارة تقنية المعلومات وإدارة الإشراف التربوي ، وذلك بحضور المساعد للشؤون التعليمية للبنين ، وعدد من مديري الإدارات والمشرفين التربويين، ويقدّم الركن الذي يشارك فيه 13 مشرف تربوي ومشرفة تربوية ومعلم ومعلمة من ذوي الكفاءة والخبرة العالية ، الدعم لأولياء الأمور في مرحلة التعليم عن بعد ، وتوضيح كافة الحلول لمشكلات الدخول على منصة مدرستي ، حيث استفاد منذ انطلاق المبادرة أكثر من 350 ولي أمر من الخدمات التقنية والإرشادية المتعلقة بأنماط الانخراط وهي ( نمط صنع القرار ، والتعلّم بالبيت ، التطوع ، التواصل ، الأسرة ، المجتمع المحلي ) ، فيما سيستمر الركن مدة أسبوعين من الساعة الـ الخامسة مساءً إلى الساعة التاسعة مساء
من جانبه أكد المدير العام للتعليم بالطائف طلال بن مبارك اللهيبي ، حرص تعليم الطائف على الخروج للمجتمع لتوضيح كافة الأعمال التي تقدمها وزارة التعليم للطلاب والطالبات في التعليم عن بعد ، وتقديم الدعم في حل المشكلات الفنية والاستشارات الإرشادية ، بالإضافة إلى توضيح الأدوار الأساسية بين المدرسة والمجتمع من خلال أولياء الأمور ، لكونهم شركاء في النجاح عندما يكون العمل بروح الفريق الواحد من أجل جيل المستقبل ، مبيناً أن من عوامل نجاح التعليم عن بعد يكون في دعم وتمكين الأسر لأبنائهم وبناتهم ، بتهيئة المكان المناسب لهم في المنازل من خلال إيجاد بيئة تعليمية مصغّرة ، لكي يستشعر الطلاب والطالبات بأهمية تلقيهم الدروس في هذه الظروف الاستثنائية .
من جانبه أكد المدير العام للتعليم بالطائف طلال بن مبارك اللهيبي ، حرص تعليم الطائف على الخروج للمجتمع لتوضيح كافة الأعمال التي تقدمها وزارة التعليم للطلاب والطالبات في التعليم عن بعد ، وتقديم الدعم في حل المشكلات الفنية والاستشارات الإرشادية ، بالإضافة إلى توضيح الأدوار الأساسية بين المدرسة والمجتمع من خلال أولياء الأمور ، لكونهم شركاء في النجاح عندما يكون العمل بروح الفريق الواحد من أجل جيل المستقبل ، مبيناً أن من عوامل نجاح التعليم عن بعد يكون في دعم وتمكين الأسر لأبنائهم وبناتهم ، بتهيئة المكان المناسب لهم في المنازل من خلال إيجاد بيئة تعليمية مصغّرة ، لكي يستشعر الطلاب والطالبات بأهمية تلقيهم الدروس في هذه الظروف الاستثنائية .