المصدر -
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه بقصر الحكم اليوم،مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية " هدف " تركي بن عبدالله الجعويني، وعدداً من القيادات بالصندوق.
وقدم الجعويني عرضاً لسموه، عن دور الصندوق خلال المرحلة المقبلة بما يتناسب مع متطلبات التطوير والتحسين، والبرامج والخدمات المقدمة للمنشآت والأفراد،والإستراتيجية الجديدة ومراحل تنفيذ مبادراتها، وإحصاءات سوق العمل في المنطقة.
واستعرض الجعويني أوجه الدعم والخدمات المقدمة للفئات المستفيدة والجهات الشريكة،عبر حزم من الممكنات تتجسد في: تقديم الإعانات لتأهيل القوى العاملة الوطنية وتدريبها وتوظيفها في القطاع الخاص، والمشاركة في تكاليف تأهيل الكوادر البشرية،وتحمل نسبة من أجر من يتم توظيفه في منشآت القطاع الخاص، ودعم وتمويل برامج التوظيف، وتقديم قروض لمنشآت التأهيل والتدريب، و إجراء البحوث والدراسات المتخصصة بمسارات التأهيل والتوظيف.
ونوه سمو أمير منطقة الرياض بالجهود السخية التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- لدعم تدريب وتأهيل وتوظيف أبناء وبنات الوطن، والمضي نحو تطوير المهارات والقدرات المهنية والمعرفية بين أوساط الباحثين والباحثات عن عمل، بما يسهم في رفع نسب التوطين ودعم مشاركة الكوادر الوطنية في مختلف مجالات وتخصصات سوق العمل.
وشدد سموه على أهمية رفع تنافسية القوى الوطنية من خلال إشراكها في برامج تدريب وتأهيل نوعية تلبي احتياجات سوق العمل وتمكنهم من فرص العمل، بما يضمن تحسين الأداء والإنتاجية وتحقيق الاستقرار الوظيفي.
وثمن سمو الأمير فيصل بن بندر جهود العاملين على الصندوق، معربًا عن شكره وتقديره لهم، وتمنياته بدوام التوفيق والنجاح.
حضر الاستقبال وكيل إمارة منطقة الرياض المساعد للشؤون التنموية سعود بن عبدالعزيز العريفي .
وقدم الجعويني عرضاً لسموه، عن دور الصندوق خلال المرحلة المقبلة بما يتناسب مع متطلبات التطوير والتحسين، والبرامج والخدمات المقدمة للمنشآت والأفراد،والإستراتيجية الجديدة ومراحل تنفيذ مبادراتها، وإحصاءات سوق العمل في المنطقة.
واستعرض الجعويني أوجه الدعم والخدمات المقدمة للفئات المستفيدة والجهات الشريكة،عبر حزم من الممكنات تتجسد في: تقديم الإعانات لتأهيل القوى العاملة الوطنية وتدريبها وتوظيفها في القطاع الخاص، والمشاركة في تكاليف تأهيل الكوادر البشرية،وتحمل نسبة من أجر من يتم توظيفه في منشآت القطاع الخاص، ودعم وتمويل برامج التوظيف، وتقديم قروض لمنشآت التأهيل والتدريب، و إجراء البحوث والدراسات المتخصصة بمسارات التأهيل والتوظيف.
ونوه سمو أمير منطقة الرياض بالجهود السخية التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- لدعم تدريب وتأهيل وتوظيف أبناء وبنات الوطن، والمضي نحو تطوير المهارات والقدرات المهنية والمعرفية بين أوساط الباحثين والباحثات عن عمل، بما يسهم في رفع نسب التوطين ودعم مشاركة الكوادر الوطنية في مختلف مجالات وتخصصات سوق العمل.
وشدد سموه على أهمية رفع تنافسية القوى الوطنية من خلال إشراكها في برامج تدريب وتأهيل نوعية تلبي احتياجات سوق العمل وتمكنهم من فرص العمل، بما يضمن تحسين الأداء والإنتاجية وتحقيق الاستقرار الوظيفي.
وثمن سمو الأمير فيصل بن بندر جهود العاملين على الصندوق، معربًا عن شكره وتقديره لهم، وتمنياته بدوام التوفيق والنجاح.
حضر الاستقبال وكيل إمارة منطقة الرياض المساعد للشؤون التنموية سعود بن عبدالعزيز العريفي .