المصدر -
سجلت مبيعات موسم عنيزة للتمور 41 الذي تنظمة غرفة عنيزة بالتعاون مع بلدية عنيزة، إرتفاع في المبيعات بلغت 40 % تقريبًا مقارنة مع مبيعات نفس الفترة (منتصف الموسم) العام الماضي، وساهم توازن الاسعار في الارتفاع.
من جانبه، أكد الأستاذ عبد الرحمن بن محمد الكريدا رئيس لجنة التمور بغرفة عنيزة رئيس لجنة التصدير بموسم عنيزة للتمور 41، أن التصدير الخارجي لعب دورًا مهمًا في حجم المبيعات إذ إن الاتصال المباشر بين تجار التمور في المحافظة والمستوردين من الخارج وبخاصة دول مجلس التعاون الخليجي، وهو إتصال متواصل يحمل طابع الثقة المتبادلة نظرا لطول فترة التعامل السابق بين التجار والمستوردين.
وأضاف الكريدا إن تجار التمور من داخل منطقة القصيم ومناطق المملكة وبخاصة المدن الرئيسية الثلاث، استفادو أيضًا من توزان الاسعار، وسجل يوم أمس مغادرة عدد كبير المركبات المخصصة لنقل التمور إلى منطقة مكة المكرمة ثاني أفضل مستورد لتمور عنيزة بعد العاصمة الرياض، كما إن التجار التقليديين متواجدين منذ اليوم الأول لانطلاقة الموسم.
وأشار رئيس لجنة التمور بغرفة عنيزة رئيس لجنة التصدير بموسم عنيزة للتمور 41، إلى أن شركات تصنيع التمور لعبت دورًا مهمًا في المشتريات اليومية إذ يتواجد في ساحة المزاد يوميًا مناديب وخبراء من شركات التمور من داخل وخارج المملكة.
وبيّن الكريدا، أن إرتفاع المبيعات وبأسعار متوازنة، خدم الجميع بدأ من المزارع ومرورًا بوسطاء البيع (الدلالين) وانتهاء بتجار التمور ومبيعات التجزئة.
من جانبه، أكد الأستاذ عبد الرحمن بن محمد الكريدا رئيس لجنة التمور بغرفة عنيزة رئيس لجنة التصدير بموسم عنيزة للتمور 41، أن التصدير الخارجي لعب دورًا مهمًا في حجم المبيعات إذ إن الاتصال المباشر بين تجار التمور في المحافظة والمستوردين من الخارج وبخاصة دول مجلس التعاون الخليجي، وهو إتصال متواصل يحمل طابع الثقة المتبادلة نظرا لطول فترة التعامل السابق بين التجار والمستوردين.
وأضاف الكريدا إن تجار التمور من داخل منطقة القصيم ومناطق المملكة وبخاصة المدن الرئيسية الثلاث، استفادو أيضًا من توزان الاسعار، وسجل يوم أمس مغادرة عدد كبير المركبات المخصصة لنقل التمور إلى منطقة مكة المكرمة ثاني أفضل مستورد لتمور عنيزة بعد العاصمة الرياض، كما إن التجار التقليديين متواجدين منذ اليوم الأول لانطلاقة الموسم.
وأشار رئيس لجنة التمور بغرفة عنيزة رئيس لجنة التصدير بموسم عنيزة للتمور 41، إلى أن شركات تصنيع التمور لعبت دورًا مهمًا في المشتريات اليومية إذ يتواجد في ساحة المزاد يوميًا مناديب وخبراء من شركات التمور من داخل وخارج المملكة.
وبيّن الكريدا، أن إرتفاع المبيعات وبأسعار متوازنة، خدم الجميع بدأ من المزارع ومرورًا بوسطاء البيع (الدلالين) وانتهاء بتجار التمور ومبيعات التجزئة.