المصدر -
شهد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , اليوم ، توقيع اتفاقية مشروع دراسة تخطيط لإنشاء مشروع جوهرة القصيم ، بين شركة جوهرة القصيم للاستثمار وبين دار الاستشارات الطبية والتأهيلية, بحضور وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان , ورجل الأعمال عبدالله العثيم , والأستاذ الدكتور محمد الطريقي.
وتهدف الاتفاقية إلى الوقوف على جدوى التخطيط لإنشاء مشروع جوهرة القصيم بمختلف مكوناته مثل المراكز الطبية والتأهيلية والرعاية ومراكز اللياقة البدنية ومراكز التدريب وغيرها ، وذلك من خلال إعداد دراسة مسحية ميدانية لحصر مختلف الخدمات المتوافرة في منطقة القصيم ، وتحديد أوجه القصور ، وتقدير حجم الطلب على خدمات مشروع جوهرة القصيم بمختلف التخصصات التي يحتاجها المجتمع المحلي.
وتضمنت بنود الاتفاقية التي حددت المدة الدراسية المقترحة لإعداد الدراسة 12 أسبوع عمل تبدأ مباشرة بعد الموافقة ، حيث ستقوم شركة جوهرة القصيم للاستثمار بالتخطيط لإنشاء مشروع جوهرة القصيم على قطعة أرض مساحتها 4500 متر مربع في مدينة بريدة ، الذي سيتكون من مدينة رياضية ومدينة سكنية ومدينة ترفيهية ومدينة طبية ومدينة خدمات اجتماعية ومدينة تعليمية ومدينة تسويقية ، ورفع كل مشروع من مشاريع المدن والمساحة المخصصة له والتكلفة التقديرية لكل مشروع من مشاريع المدن والمخطط العام للمشروع.
ووقع الاتفاقية من جانب شركة جوهرة القصيم للاستثمار رئيس مجلس الإدارة عبدالله بن صالح العثيم ، ومن جانب دار الاستشارات الطبية والتأهيلية رئيسها الدكتور محمد بن حمود الطريقي.
ونوه سمو أمير منطقة القصيم , بما شاهده واطلع عليه خلال الاتفاقية ، مثنياً على الدعم الذي يحظى به القطاع التنموي والخدمي من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - ، مشيدا بالدور التنموي الذي سيؤديه مشروع جوهرة القصيم لاسيما في تطوير القطاع الخيري والاجتماعي والخدمي ، وإعداد الدراسة والتخطيط لإنشاء المشروع ولبناء المدن وتأهيل الموارد البشرية في منطقة القصيم.
ودعا سمو الأمير فيصل بن مشعل إلى تقديم دراسة دقيقة ومميزة لإيجاد نموذج تطويري للمشروع ، وفق توجهات ومستهدفات والتزامات رؤية 2030، ومنها رفع مساهمة القطاع التنموي والخدمي بالمنطقة ، مؤكداً سموه ضرورة بذل المزيد من الجهود لمعالجة الفجوات للوصول للمستهدفات المأمولة في الزمن المحدد بإذن الله ، سائلاً الله للجميع التوفيق والسداد.
شهد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , اليوم ، توقيع اتفاقية مشروع دراسة تخطيط لإنشاء مشروع جوهرة القصيم ، بين شركة جوهرة القصيم للاستثمار وبين دار الاستشارات الطبية والتأهيلية, بحضور وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان , ورجل الأعمال عبدالله العثيم , والأستاذ الدكتور محمد الطريقي.
وتهدف الاتفاقية إلى الوقوف على جدوى التخطيط لإنشاء مشروع جوهرة القصيم بمختلف مكوناته مثل المراكز الطبية والتأهيلية والرعاية ومراكز اللياقة البدنية ومراكز التدريب وغيرها ، وذلك من خلال إعداد دراسة مسحية ميدانية لحصر مختلف الخدمات المتوافرة في منطقة القصيم ، وتحديد أوجه القصور ، وتقدير حجم الطلب على خدمات مشروع جوهرة القصيم بمختلف التخصصات التي يحتاجها المجتمع المحلي.
وتضمنت بنود الاتفاقية التي حددت المدة الدراسية المقترحة لإعداد الدراسة 12 أسبوع عمل تبدأ مباشرة بعد الموافقة ، حيث ستقوم شركة جوهرة القصيم للاستثمار بالتخطيط لإنشاء مشروع جوهرة القصيم على قطعة أرض مساحتها 4500 متر مربع في مدينة بريدة ، الذي سيتكون من مدينة رياضية ومدينة سكنية ومدينة ترفيهية ومدينة طبية ومدينة خدمات اجتماعية ومدينة تعليمية ومدينة تسويقية ، ورفع كل مشروع من مشاريع المدن والمساحة المخصصة له والتكلفة التقديرية لكل مشروع من مشاريع المدن والمخطط العام للمشروع.
ووقع الاتفاقية من جانب شركة جوهرة القصيم للاستثمار رئيس مجلس الإدارة عبدالله بن صالح العثيم ، ومن جانب دار الاستشارات الطبية والتأهيلية رئيسها الدكتور محمد بن حمود الطريقي.
ونوه سمو أمير منطقة القصيم , بما شاهده واطلع عليه خلال الاتفاقية ، مثنياً على الدعم الذي يحظى به القطاع التنموي والخدمي من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - ، مشيدا بالدور التنموي الذي سيؤديه مشروع جوهرة القصيم لاسيما في تطوير القطاع الخيري والاجتماعي والخدمي ، وإعداد الدراسة والتخطيط لإنشاء المشروع ولبناء المدن وتأهيل الموارد البشرية في منطقة القصيم.
ودعا سمو الأمير فيصل بن مشعل إلى تقديم دراسة دقيقة ومميزة لإيجاد نموذج تطويري للمشروع ، وفق توجهات ومستهدفات والتزامات رؤية 2030، ومنها رفع مساهمة القطاع التنموي والخدمي بالمنطقة ، مؤكداً سموه ضرورة بذل المزيد من الجهود لمعالجة الفجوات للوصول للمستهدفات المأمولة في الزمن المحدد بإذن الله ، سائلاً الله للجميع التوفيق والسداد.