أشاد بما تمتاز به المحافظة من منتج عال الجودة في التمور
المصدر -
رعى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , اليوم الذهبي لمهرجان سكرية المذنب الحمراء , مساء اليوم , والمقام بالسوق المركزي بالمحافظة بتنظيم غرفة القصيم بالشراكة مع بلدية المحافظة ولجنة التنمية الاجتماعية , بحضور وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان , وأمين المنطقة المهندس محمد المجلي , ومحافظ المذنب سليمان الفوزان , ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمنطقة عبدالعزيز الحميد , وأمين عام غرفة القصيم محمد الحنايا , وأمين مجلس المنطقة عسم الرمضي , والمشرف على الشؤون التنموية بإمارة المنطقة فهد الدبيخي, ومدراء الجهات الأمنية والحكومية والأهلية وأهالي المحافظة والمزارعين وتجار التمور.
حيث اطلع سموه فور وصولة على ساحة البيع والشراء داخل سوق التمور والحركة الإقتصادية ومعروضات التمور , بعد ذلك توجه سموه للإطلاع على المعارض المصاحبة ومراكز بيع التجزئة للشباب والأسر المنتجة والحرفيين والحرفيات , تلا ذلك لقاء سموه بعدد من رجال الأعمال والباعة وتجار التمور والدلالين , بعد ذلك توجه سموه لحضور الحفل الخطابي , والذي انطلق بتلاوة آيات من الذكر الحكيم , بعد ذلك ألقى سليمان الزيد كلمة أشار من خلالها على ما تحظى به المحافظة من تميز في منتج السكرية الحمراء , ثم قدم عرض مرئي عن منتج السكرية الحمراء وتاريخها وما تمتاز به المحافظة من منتج تمور متنوع.
وأشاد سمو أمير منطقة القصيم على ما تمتاز به محافظة المذنب من منتج عال الجودة في السكرية الحمراء , مشيراً على أن ذلك التميز يعكس تفرداً في هذه النوع من أنواع التمور والتي لا يمكن أن يضاهيها في جودتها أي مكان آخر لما تمتاز به من تربة خصبة , مؤكداً أهمية إيجاد نقاط بيع خارج المنطقة والتي أصبح وجودها مطلب مهم.
وقال سموه : علينا أن لا نعتمد أن يأتينا المستهلك , بل أن نصل ونوصل إنتاجنا في المنطقة من التمور وغيرها من المنتجات الزراعية لكافة المناطق كون ذلك من متطلبات المرحلة وجانب من جوانب التسويق المهم.
وأشار سموه على أهمية استمرار مثل هذا المهرجان وإيجاد فرص العمل للشباب والفتيات , لما رأيناه من جانب إيجابي وفائدة اقتصادية كبيرة لهم في مثل هذه المهرجانات , ومن المهم تعزيز إيجاد وتنمية المصانع التحويلية والصناعات المتفرعة المستدامة للمنتجات الزراعية , لما تمتاز به المنطقة من منتجات زراعية وتمور بجميع أنواعها , مبيناً سموه على أهمية إيجاد حملة إعلامية بالمنتج نفسة وتسويقه بشكل احترافي , مؤكداً على أن التسويق الجيد هو فائدة كبيرة وتعظيم للمردود الاقتصادي للمزارعين والعاملين ويولد فرص عمل كثيرة لأبناء الوطن , مشيداً بكافة الجهود المبذولة في المهرجان , مقدماً شكره لرئيس مجلس إدارة غرفة القصيم عبدالعزيز الحميد , وأمين اللجنة محمد الحنايا , لما قدموه من دعم في مثل هذه المهرجانات والتي أصبحت سمة ومفخرة للوطن نفتخر ويفتخر بها كل مواطن , سائلاً المولى عز وجل أن يبارك بالجهود وأن يوفق الجميع لكل خير.
وفي ختام الزيارة كرم سموه الداعمين وشركاء النجاح وفريق العمل, وتسلم سموه درعاً تذكارياً بهذه المناسبة.
رعى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , اليوم الذهبي لمهرجان سكرية المذنب الحمراء , مساء اليوم , والمقام بالسوق المركزي بالمحافظة بتنظيم غرفة القصيم بالشراكة مع بلدية المحافظة ولجنة التنمية الاجتماعية , بحضور وكيل إمارة منطقة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان , وأمين المنطقة المهندس محمد المجلي , ومحافظ المذنب سليمان الفوزان , ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمنطقة عبدالعزيز الحميد , وأمين عام غرفة القصيم محمد الحنايا , وأمين مجلس المنطقة عسم الرمضي , والمشرف على الشؤون التنموية بإمارة المنطقة فهد الدبيخي, ومدراء الجهات الأمنية والحكومية والأهلية وأهالي المحافظة والمزارعين وتجار التمور.
حيث اطلع سموه فور وصولة على ساحة البيع والشراء داخل سوق التمور والحركة الإقتصادية ومعروضات التمور , بعد ذلك توجه سموه للإطلاع على المعارض المصاحبة ومراكز بيع التجزئة للشباب والأسر المنتجة والحرفيين والحرفيات , تلا ذلك لقاء سموه بعدد من رجال الأعمال والباعة وتجار التمور والدلالين , بعد ذلك توجه سموه لحضور الحفل الخطابي , والذي انطلق بتلاوة آيات من الذكر الحكيم , بعد ذلك ألقى سليمان الزيد كلمة أشار من خلالها على ما تحظى به المحافظة من تميز في منتج السكرية الحمراء , ثم قدم عرض مرئي عن منتج السكرية الحمراء وتاريخها وما تمتاز به المحافظة من منتج تمور متنوع.
وأشاد سمو أمير منطقة القصيم على ما تمتاز به محافظة المذنب من منتج عال الجودة في السكرية الحمراء , مشيراً على أن ذلك التميز يعكس تفرداً في هذه النوع من أنواع التمور والتي لا يمكن أن يضاهيها في جودتها أي مكان آخر لما تمتاز به من تربة خصبة , مؤكداً أهمية إيجاد نقاط بيع خارج المنطقة والتي أصبح وجودها مطلب مهم.
وقال سموه : علينا أن لا نعتمد أن يأتينا المستهلك , بل أن نصل ونوصل إنتاجنا في المنطقة من التمور وغيرها من المنتجات الزراعية لكافة المناطق كون ذلك من متطلبات المرحلة وجانب من جوانب التسويق المهم.
وأشار سموه على أهمية استمرار مثل هذا المهرجان وإيجاد فرص العمل للشباب والفتيات , لما رأيناه من جانب إيجابي وفائدة اقتصادية كبيرة لهم في مثل هذه المهرجانات , ومن المهم تعزيز إيجاد وتنمية المصانع التحويلية والصناعات المتفرعة المستدامة للمنتجات الزراعية , لما تمتاز به المنطقة من منتجات زراعية وتمور بجميع أنواعها , مبيناً سموه على أهمية إيجاد حملة إعلامية بالمنتج نفسة وتسويقه بشكل احترافي , مؤكداً على أن التسويق الجيد هو فائدة كبيرة وتعظيم للمردود الاقتصادي للمزارعين والعاملين ويولد فرص عمل كثيرة لأبناء الوطن , مشيداً بكافة الجهود المبذولة في المهرجان , مقدماً شكره لرئيس مجلس إدارة غرفة القصيم عبدالعزيز الحميد , وأمين اللجنة محمد الحنايا , لما قدموه من دعم في مثل هذه المهرجانات والتي أصبحت سمة ومفخرة للوطن نفتخر ويفتخر بها كل مواطن , سائلاً المولى عز وجل أن يبارك بالجهود وأن يوفق الجميع لكل خير.
وفي ختام الزيارة كرم سموه الداعمين وشركاء النجاح وفريق العمل, وتسلم سموه درعاً تذكارياً بهذه المناسبة.