المصدر -
أنهت جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل بالدمام ممثلة في عمادة القبول والتسجيل، جميع طلبات وأعمال القبول والالتحاق بالجامعة للعام الجامعي القادم 1441 / 1442هـ، والبالغ عددهم أكثر من (51) ألف طالب وطالبة.
وأوضح عميد القبول والتسجيل الدكتور عبدالله آل مريح أن الجامعة أنهت أعمال القبول الالكتروني من خلال 1152 ساعة عمل و6 لجان وبوقت قياسي دون تأخير، مبيناً أنه تم ترشيح ثلاث دفعات حسب جدول زمني للقبول من خلال الاعتماد على أحدث الأنظمة التقنية وأكثرها تطوراً، بالإضافة إلى الربط الإلكتروني مع مصادر المعلومات الحكومية الرسمية وخدمات الدعم الدائم التي تقدمها عمادة القبول والتسجيل بالجامعة.
وأكد آل مريح أن الجامعة سعت إلى تغطية جميع المقاعد الشاغرة حيث تم الاعلان دفعة المقاعد الشاغرة وترقية بعض المتقدمين وقبول طلبه حتى اخر مقعد شاغر من الأعداد المحددة من مجلس الجامعة.
من جانبها أبانت رئيسة لجنة علاقات القبول النسائية الدكتورة نهى الملا، أنه على مدى ٢٠ يوم استقبلت لجنة علاقات القبول النسائية التي تم تجهيزها بما يحقق الاحترازات الوقائية في مقر اللجنة حوالي ١٧٠ زائرة وما يقارب٧١٠ اتصال هاتفي من خريجات المرحلة الثانوية وأولياء الأمور للاستفسار و هو ما يعادل تقريبا زائرة لكل ٢٣ اتصال مما يعكس الوعي المجتمعي باستثمار القنوات الإرشادية المتنوعة المتاحة خلال الدوام الرسمي و على مدار ٢٤ ساعة، حاثتاً جميع الطلاب والطالبات على عقد العزم من اليوم الدراسي الأول بالالتزام الكامل بالمحاضرات النظرية و العملية بعد إتمام عملية التسجيل ذاتيا من خلال نظام سجلات الطلاب وفق خطة التسجيل المعلنة لكل مسار و مستوى دراسي ، و كذلك حضور برامج التهيئة التي تقدمها عمادة السنة التحضيرية.
بدورها أوضحت نائبة رئيس لجنة الدعم المباشر ابتهال بنت سعود التريكي أن عمادة القبول والتسجيل تسعى دائماً لتحقيق رؤية ورسالة وقيم الجامعة بتطبيق مبدأ العدالة والشفافية في قبول الطلبة والسعي الدائم لتقديم أفضل الخدمات التي تتسم بالدقة والسرعة للمتقدمين من خلال توفير عدة لجان منها لجنة الدعم المباشر التي عملت على مدار ٢٤ ساعه خلال الفترة من 23 ذوالقعدة 1441هـ حتى 1 محرم ١٤٤٢ للإجابة على كافة الاستفسارات من المتقدمين حول شروط وآلية القبول ومعرفة المسارات والتخصصات المتاحة وكيفية التقديم على الجامعة وإكمال إجراءات المرشحين للقبول، حيث تم خدمة (8832) مستفيد عبر المحادثات الفورية و ( ٣٦٠٠) مستفيد عبر البريد الإلكتروني مما كان له الأثر الكبير في التيسير على المتقدمين والحفاظ على صحتهم دون الحاجة لحضورهم إلى مقر العمادة .
وأوضح عميد القبول والتسجيل الدكتور عبدالله آل مريح أن الجامعة أنهت أعمال القبول الالكتروني من خلال 1152 ساعة عمل و6 لجان وبوقت قياسي دون تأخير، مبيناً أنه تم ترشيح ثلاث دفعات حسب جدول زمني للقبول من خلال الاعتماد على أحدث الأنظمة التقنية وأكثرها تطوراً، بالإضافة إلى الربط الإلكتروني مع مصادر المعلومات الحكومية الرسمية وخدمات الدعم الدائم التي تقدمها عمادة القبول والتسجيل بالجامعة.
وأكد آل مريح أن الجامعة سعت إلى تغطية جميع المقاعد الشاغرة حيث تم الاعلان دفعة المقاعد الشاغرة وترقية بعض المتقدمين وقبول طلبه حتى اخر مقعد شاغر من الأعداد المحددة من مجلس الجامعة.
من جانبها أبانت رئيسة لجنة علاقات القبول النسائية الدكتورة نهى الملا، أنه على مدى ٢٠ يوم استقبلت لجنة علاقات القبول النسائية التي تم تجهيزها بما يحقق الاحترازات الوقائية في مقر اللجنة حوالي ١٧٠ زائرة وما يقارب٧١٠ اتصال هاتفي من خريجات المرحلة الثانوية وأولياء الأمور للاستفسار و هو ما يعادل تقريبا زائرة لكل ٢٣ اتصال مما يعكس الوعي المجتمعي باستثمار القنوات الإرشادية المتنوعة المتاحة خلال الدوام الرسمي و على مدار ٢٤ ساعة، حاثتاً جميع الطلاب والطالبات على عقد العزم من اليوم الدراسي الأول بالالتزام الكامل بالمحاضرات النظرية و العملية بعد إتمام عملية التسجيل ذاتيا من خلال نظام سجلات الطلاب وفق خطة التسجيل المعلنة لكل مسار و مستوى دراسي ، و كذلك حضور برامج التهيئة التي تقدمها عمادة السنة التحضيرية.
بدورها أوضحت نائبة رئيس لجنة الدعم المباشر ابتهال بنت سعود التريكي أن عمادة القبول والتسجيل تسعى دائماً لتحقيق رؤية ورسالة وقيم الجامعة بتطبيق مبدأ العدالة والشفافية في قبول الطلبة والسعي الدائم لتقديم أفضل الخدمات التي تتسم بالدقة والسرعة للمتقدمين من خلال توفير عدة لجان منها لجنة الدعم المباشر التي عملت على مدار ٢٤ ساعه خلال الفترة من 23 ذوالقعدة 1441هـ حتى 1 محرم ١٤٤٢ للإجابة على كافة الاستفسارات من المتقدمين حول شروط وآلية القبول ومعرفة المسارات والتخصصات المتاحة وكيفية التقديم على الجامعة وإكمال إجراءات المرشحين للقبول، حيث تم خدمة (8832) مستفيد عبر المحادثات الفورية و ( ٣٦٠٠) مستفيد عبر البريد الإلكتروني مما كان له الأثر الكبير في التيسير على المتقدمين والحفاظ على صحتهم دون الحاجة لحضورهم إلى مقر العمادة .