المصدر -
تزخر المنطقة التاريخية في ينبع بعدد من المباني التاريخية التي تجسد النمط المعماري التراثي للمنطقة.
ومن هذه المباني دار الزمعي في حي الخريق بالمنطقة التاريخية في ينبع ،والذي تم تأهيله بالتعاون مع المجتمع المحلي ليصبح تحفة معمارية جميلة تضاف إلى المباني القديمة بتاريخية ينبع.
وتعود ملكية دار الزمعي إلى حمد بن عتيق الزمعي، المتوفى عام 1717م، وهو الجد الثالث لحامد بن عبدالله بن أحمد بن عتيق بن حمد بن عتيق الزمعي، الذي مضى على وفاته أكثر من 300 عام، ومنذ 1973، بقيت الدار خالية مدة 45 سنة، إذ بدأت بعض أجزائها في السقوط.
وفي عام 2015 قامت أسرة الزمعي بترميم وتزيين الدار الذي يضم 16 غرفة بإشراف من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني (سابقا) على النمط التراثي للمنطقة كما كان في السابق،ويضم الحي التاريخي في ينبع 100 مبنى تراثياً، ويتمتع بإطلالة مباشرة على ساحل البحر الأحمر. يتميَّز الحي بطراز بناء تقليدي ومبانٍ تراثية شامخة زُيِّنت بمشربيات وأبواب خشبية، أبرزها: بيت بابطين، وبيت الخطيب، وسوق الليل الشعبي.
وقد أشرف على ترميم الدار الشيخ عواد بن حامد الزمعي،
وشهد الحي التاريخي بينبع (حي الصور) مشروعا ضخما للترميم لتحويله إلى وجهة سياحية تراثية رائدة على مستوى المملكة من خلال الشراكة مع بلدية ينبع وشركة أرامكو السعودية، وشركة سابك، والهيئة الملكية للجبيل وينبع والمجتمع المحلي.
ومن هذه المباني دار الزمعي في حي الخريق بالمنطقة التاريخية في ينبع ،والذي تم تأهيله بالتعاون مع المجتمع المحلي ليصبح تحفة معمارية جميلة تضاف إلى المباني القديمة بتاريخية ينبع.
وتعود ملكية دار الزمعي إلى حمد بن عتيق الزمعي، المتوفى عام 1717م، وهو الجد الثالث لحامد بن عبدالله بن أحمد بن عتيق بن حمد بن عتيق الزمعي، الذي مضى على وفاته أكثر من 300 عام، ومنذ 1973، بقيت الدار خالية مدة 45 سنة، إذ بدأت بعض أجزائها في السقوط.
وفي عام 2015 قامت أسرة الزمعي بترميم وتزيين الدار الذي يضم 16 غرفة بإشراف من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني (سابقا) على النمط التراثي للمنطقة كما كان في السابق،ويضم الحي التاريخي في ينبع 100 مبنى تراثياً، ويتمتع بإطلالة مباشرة على ساحل البحر الأحمر. يتميَّز الحي بطراز بناء تقليدي ومبانٍ تراثية شامخة زُيِّنت بمشربيات وأبواب خشبية، أبرزها: بيت بابطين، وبيت الخطيب، وسوق الليل الشعبي.
وقد أشرف على ترميم الدار الشيخ عواد بن حامد الزمعي،
وشهد الحي التاريخي بينبع (حي الصور) مشروعا ضخما للترميم لتحويله إلى وجهة سياحية تراثية رائدة على مستوى المملكة من خلال الشراكة مع بلدية ينبع وشركة أرامكو السعودية، وشركة سابك، والهيئة الملكية للجبيل وينبع والمجتمع المحلي.