المصدر -
وقعت جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية برئاسة الأستاذ الدكتور محمود محمد نعمة الله بروتوكول تعاون مشترك مع ORTHOMEDICS للخدمات الطبية -أكبر مصنع متخصص في الأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية بالشرق الأوسط وأفريقيا- برئاسة الأستاذ الدكتور خالد الديب رئيس مجلس الإدارة، والذي تضمن دعم التعاون المشترك بين الجانبين في المجالات التكنولوجية المختلفة لدعم العملية التعليمية والأكاديمية بالجامعة والبحث العلمي وخدمة المجتمع.
ويهدف بروتوكول التعاون إلى المساهمة في توفير وتفعيل عملية التدريب العملي لطلاب الجامعة وتأهيلهم لسوق العمل وتوفير فرص عمل لهم بعد التخرج فى المجالات التكنولوجية التي تقع في نطاق تخصص الشركة واطلاع الطلاب على أحدث التكنولوجيات المتوفرة في تخصص الشركة.
من جهته قال الدكتور محمود نعمة الله رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، إن أهداف البروتوكول تأتي متماشية مع توجهات القيادة السياسية، واستجابة لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي بضرورة التعاون بين مؤسسات التعليم العالي والقطاع الخاص والمجتمع المدني كشركاء في التنمية والسعي لتطوير البرامج التعليمية بما يتناسب وبرامج ووظائف المستقبل وتلبية لحاجة سوق العمل المصري من مهارات وكفاءات تكنولوجيا تخدم القطاع الصناعي.
وفي السياق ذاته، قال الدكتور خالد الديب، لدينا أحدث التكنولوجيات المتخصصة في صناعة الأجهزة التعويضية في العالم، وسوف نقوم بإتاحة الفرصة الكاملة أمام طلبة الجامعات للتعرف على سوق العمل والتدريب العملي بغرض المساهمة في تنمية خبراتهم ومهاراتهم لتحقيق استراتيجية الجامعة المتعلقة بتجهيز خريجيها لسوق العمل من خلال امتلاك مهارات ووظائف المستقبل وما يحتاجه سوق العمل في مصر لاسيما في مجال صناعة التكنولوجيا الذكية.
وتابع، لدينا واحد من أكبر المصانع في الشرق الأوسط وأفريقيا المتخصصة في صناعة الأجهزة التعويضية والأطراف الصناعية فضلًا عن سلسلة من العيادات التخصصية المسؤولة عن خدمة المرضى وهي جميعها سوف تكون متاحة لطلبة الجامعة للتعرف على واقع وظروف بيئة العمل.
من جهته، قال المهندس عمرو الديب نائب رئيس «ارثوميدكس» ومدير المصنع، سوف نساعد الطلبة على الفهم الصحيح لمبادئ ميكانيكية الحركة، وتشريح الجسم البشري، وتكنولوجيا الرسوم الهندسية والتصميم بالروبوت الإلكتروني، وصناعتها في المصانع والمختبرات والعيادات التي ستوفرها الجامعة لتدريب الطلبة بالتعاون مع ارثوميدكس واستقبال المرضى مبتوري الأطراف العلوية والسفلية، ومرضى الإعاقات العضلية، والكسور وتشوهات العظام وشلل الجهاز العصبي المركزي واختلالاته، وتمكينهم من التأهيل الصحي والعملي والدمج الصحيح في المجتمع بالمستقبل، بما يوفر التكاليف المالية العالية على المرضى، إضافة الى عناء السفر للخارج.
ويهدف بروتوكول التعاون إلى المساهمة في توفير وتفعيل عملية التدريب العملي لطلاب الجامعة وتأهيلهم لسوق العمل وتوفير فرص عمل لهم بعد التخرج فى المجالات التكنولوجية التي تقع في نطاق تخصص الشركة واطلاع الطلاب على أحدث التكنولوجيات المتوفرة في تخصص الشركة.
من جهته قال الدكتور محمود نعمة الله رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، إن أهداف البروتوكول تأتي متماشية مع توجهات القيادة السياسية، واستجابة لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي بضرورة التعاون بين مؤسسات التعليم العالي والقطاع الخاص والمجتمع المدني كشركاء في التنمية والسعي لتطوير البرامج التعليمية بما يتناسب وبرامج ووظائف المستقبل وتلبية لحاجة سوق العمل المصري من مهارات وكفاءات تكنولوجيا تخدم القطاع الصناعي.
وفي السياق ذاته، قال الدكتور خالد الديب، لدينا أحدث التكنولوجيات المتخصصة في صناعة الأجهزة التعويضية في العالم، وسوف نقوم بإتاحة الفرصة الكاملة أمام طلبة الجامعات للتعرف على سوق العمل والتدريب العملي بغرض المساهمة في تنمية خبراتهم ومهاراتهم لتحقيق استراتيجية الجامعة المتعلقة بتجهيز خريجيها لسوق العمل من خلال امتلاك مهارات ووظائف المستقبل وما يحتاجه سوق العمل في مصر لاسيما في مجال صناعة التكنولوجيا الذكية.
وتابع، لدينا واحد من أكبر المصانع في الشرق الأوسط وأفريقيا المتخصصة في صناعة الأجهزة التعويضية والأطراف الصناعية فضلًا عن سلسلة من العيادات التخصصية المسؤولة عن خدمة المرضى وهي جميعها سوف تكون متاحة لطلبة الجامعة للتعرف على واقع وظروف بيئة العمل.
من جهته، قال المهندس عمرو الديب نائب رئيس «ارثوميدكس» ومدير المصنع، سوف نساعد الطلبة على الفهم الصحيح لمبادئ ميكانيكية الحركة، وتشريح الجسم البشري، وتكنولوجيا الرسوم الهندسية والتصميم بالروبوت الإلكتروني، وصناعتها في المصانع والمختبرات والعيادات التي ستوفرها الجامعة لتدريب الطلبة بالتعاون مع ارثوميدكس واستقبال المرضى مبتوري الأطراف العلوية والسفلية، ومرضى الإعاقات العضلية، والكسور وتشوهات العظام وشلل الجهاز العصبي المركزي واختلالاته، وتمكينهم من التأهيل الصحي والعملي والدمج الصحيح في المجتمع بالمستقبل، بما يوفر التكاليف المالية العالية على المرضى، إضافة الى عناء السفر للخارج.