لدعم تمكين الشباب سياسيًا واقتصاديًا واجتماعيًا
المصدر -
أعلن الصحفي إيهاب كاسب مؤسس مبادرة الشباب يقود بمصر، إطلاق المبادرة رسميًا لدعم الشباب سياسيًا واقتصاديًا وذلك من خلال تشجيع شباب السياسيين المستقلين والحزبيين المرشحين في الانتخابات البرلمانية والمحليات فضلًا عن دعم رودا الأعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وقال «كاسب» في بيان له اليوم، أطلقنا مبادرة «الشباب يقود» لعدد من الأسباب، أولها ما جاء في رسالة الرئيس عبدالفتاح السيسي للشباب والتي نشرت اليوم على صفحته الرسميه بمناسبة اليوم العالمي للشباب، وهو ما يؤكد أننا أمام نظام سياسي هو الأكثر اعتمادًا على الشباب وتشجيعًا لهم وبالتالي الفرصة أصبحت كبيرة أمام الشباب لحصد أكبر عدد من المقاعد في المجالس النيابية والمحليات وفي المراكز المتقدمة في مختلف المؤسسات، ثانيًا أن الدولة أصبحت تعمل بطاقة كبيرة جديدة بفضل فكر وقيادة ورؤية السيد الرئيس وتعاون كافة أجهزة الدولة المعنية، فنحن أمام مئات المشروعات التي تعمل معًا في آن واحد، وهو أمر يدفع بنا إلى الحاجة للطاقات النشطة من الشباب للانخراط في العمل العام بشكل أكبر ومن ثم التواجد في المؤسسة التشريعية بهدف إثراء التجربة المصرية بشكل أكبر لاسيما بعد الإنجازات الكبيرة التي حققتها الدولة خلال السنوات الستة الماضية.
وتابع، نتبنى نهج ورؤية وبرنامج متكامل يهدف لتقديم الدعم المعنوي والتحفيزي للمرشحين الشباب، من خلال ما نملك من أدوات نسعى لتوجيهها لخدمتهم خلال الانتخابات المختلفة، كما لفت إلى أن هذا الأمر جاء معتمدًا ومستندًا إلى تجربة الشباب في مجلس النواب الحالي بالإضافة إلى تجربة الدولة في الاستعانة بمجموعة من الشباب في المناصب القيادية والتنفيذية داخل الوزارات والمحافظات والهيئات المختلفة، وهي تجربة ثرية أضافت الكثير للحياة السياسية والتشريعية والحياة العامة، لذا نتمنى التكاتف والتعاون من أجل تطويرها ودعمها لتحقيق المزيد من الإنجازات لصالح الدولة والشعب المصري.
وأكد مؤسس مبادرة «الشباب يقود»، أننا نسعى لحث الشباب والآباء والكبار في المجتمع على منح ثقتهم وأصواتهم خلال الانتخابات المقبلة، لشباب المرشحين سواء ممن ينتمون للأحزاب السياسية الوطنية أو المستقلين بغرض إنجاح تجربتهم الانتخابية ووصولهم لمجلس النواب، للمساهمة في استكمال مسيرة الدولة في مجالات التنمية المختلفة.
وشدد مؤسس المبادرة، على أن المبادرة سوف تعمل من أجل تعزيز التجربة الشبابية وبما يخدم المصلحة الوطنية، وهي رؤية وطنية نابعة من وجدان المؤمنين بأهداف المبادرة، وسوف نفسح المجال أمام تشكيل لجان في المحافظات المختلفة، لضمان وصول التجربة إلى أكبر عدد من المواطنين، كما أننا نستهدف إطلاق حملة على وسائل التواصل الاجتماعي نأمل أن يشارك فيها كُل المؤسسات السياسية الأكاديمية والمهنية والحزبية بغرض دعم الفكرة ومنح الفرصة للشباب لأنهم يستحقون القيادة، وهو ما تحدث به الرئيس كثيرًا خلال لقاءاته المختلفة، كما أثبتته التجربة البرلمانية الحالية، والتي أفرزت لنا مجموعة من القيادات الوطنية الشابة، التي تمتلك من الوعي والثقافة والفكر ما جعل حضورها وتمثيلها في البرلمان مساهمًا إلى حد كبير في إثراء التجربة البرلمانية.
وقال «كاسب» في بيان له اليوم، أطلقنا مبادرة «الشباب يقود» لعدد من الأسباب، أولها ما جاء في رسالة الرئيس عبدالفتاح السيسي للشباب والتي نشرت اليوم على صفحته الرسميه بمناسبة اليوم العالمي للشباب، وهو ما يؤكد أننا أمام نظام سياسي هو الأكثر اعتمادًا على الشباب وتشجيعًا لهم وبالتالي الفرصة أصبحت كبيرة أمام الشباب لحصد أكبر عدد من المقاعد في المجالس النيابية والمحليات وفي المراكز المتقدمة في مختلف المؤسسات، ثانيًا أن الدولة أصبحت تعمل بطاقة كبيرة جديدة بفضل فكر وقيادة ورؤية السيد الرئيس وتعاون كافة أجهزة الدولة المعنية، فنحن أمام مئات المشروعات التي تعمل معًا في آن واحد، وهو أمر يدفع بنا إلى الحاجة للطاقات النشطة من الشباب للانخراط في العمل العام بشكل أكبر ومن ثم التواجد في المؤسسة التشريعية بهدف إثراء التجربة المصرية بشكل أكبر لاسيما بعد الإنجازات الكبيرة التي حققتها الدولة خلال السنوات الستة الماضية.
وتابع، نتبنى نهج ورؤية وبرنامج متكامل يهدف لتقديم الدعم المعنوي والتحفيزي للمرشحين الشباب، من خلال ما نملك من أدوات نسعى لتوجيهها لخدمتهم خلال الانتخابات المختلفة، كما لفت إلى أن هذا الأمر جاء معتمدًا ومستندًا إلى تجربة الشباب في مجلس النواب الحالي بالإضافة إلى تجربة الدولة في الاستعانة بمجموعة من الشباب في المناصب القيادية والتنفيذية داخل الوزارات والمحافظات والهيئات المختلفة، وهي تجربة ثرية أضافت الكثير للحياة السياسية والتشريعية والحياة العامة، لذا نتمنى التكاتف والتعاون من أجل تطويرها ودعمها لتحقيق المزيد من الإنجازات لصالح الدولة والشعب المصري.
وأكد مؤسس مبادرة «الشباب يقود»، أننا نسعى لحث الشباب والآباء والكبار في المجتمع على منح ثقتهم وأصواتهم خلال الانتخابات المقبلة، لشباب المرشحين سواء ممن ينتمون للأحزاب السياسية الوطنية أو المستقلين بغرض إنجاح تجربتهم الانتخابية ووصولهم لمجلس النواب، للمساهمة في استكمال مسيرة الدولة في مجالات التنمية المختلفة.
وشدد مؤسس المبادرة، على أن المبادرة سوف تعمل من أجل تعزيز التجربة الشبابية وبما يخدم المصلحة الوطنية، وهي رؤية وطنية نابعة من وجدان المؤمنين بأهداف المبادرة، وسوف نفسح المجال أمام تشكيل لجان في المحافظات المختلفة، لضمان وصول التجربة إلى أكبر عدد من المواطنين، كما أننا نستهدف إطلاق حملة على وسائل التواصل الاجتماعي نأمل أن يشارك فيها كُل المؤسسات السياسية الأكاديمية والمهنية والحزبية بغرض دعم الفكرة ومنح الفرصة للشباب لأنهم يستحقون القيادة، وهو ما تحدث به الرئيس كثيرًا خلال لقاءاته المختلفة، كما أثبتته التجربة البرلمانية الحالية، والتي أفرزت لنا مجموعة من القيادات الوطنية الشابة، التي تمتلك من الوعي والثقافة والفكر ما جعل حضورها وتمثيلها في البرلمان مساهمًا إلى حد كبير في إثراء التجربة البرلمانية.