المصدر -
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية في ديوان الإمارة بمدينة عرعر اليوم، القضاة ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية والمواطنين في جلسة سموه المسائية.
وفي بداية اللقاء رحب سمو أمير منطقة الحدود الشمالية بالجميع، متطرقاً في حديثه إلى العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات.
ونوه سمو الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز, بالخدمات والتسهيلات التي قدمتها القيادة الحكيمة ليؤدي الحجاج مناسكهم بكل يسر وسلاسة وراحة وهم آمنون مطمئنون رغم هذه الظروف التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا.
وقال سمو أمير منطقة الحدرد الشمالية : إن الجهود المتميزة لتنظيم موسم الحج لهذا العام وسلاسة تصعيد وتفويج الحجاج بين المشاعر، هو امتداد للمسيرة التاريخية المباركة لبلادنا قيادةً وحكومةً وشعباً في استقبال ضيوف الرحمن وحسن التنظيم لأداء مناسك هذه الشعيرة العظيمة.
وأكد سموه خلال اللقاء أن العمل على خدمة المواطن وبتوجيه من القيادة الحكيمة استمر خلال الإجازة، فيما يحقق مصلحة المقيم والزائر, منوها بالمساعدات الإنسانية التي تقدمها المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية امتداداً لدور المملكة في العمل الإنساني، ورسالتها العالمية الساعية إلى تحقيق السلم والسلام في العالم، ونقل قيم المملكة إلى العالم بما يضمن الدعم للفئات المتضررة في الخارج، والاستجابة السريعة للتعامل مع الأزمات الإنسانية وزيادة أثر المساعدات الخارجية للمملكة لرفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة.
وفي ختام الجلسة سأل سموه الله عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين موفور الصحة والعافية، وأن يديم على المملكة أرض الحرمين الشريفين وقِبلة المسلمين نعمة الأمن والأمان والاستقرار ورغد العيش تحت قيادتها الحكيمة، وفي ظل الدعم غير المحدود والرعاية الكريمة التي يحظى بها أبناء هذا الوطن الكريم من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - الذين يضعون نصب أعينهم رفعة هذا البلد ورفاهية مواطنيه والعناية بصحة الإنسان وسلامته.
بعد ذلك تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه.
وفي بداية اللقاء رحب سمو أمير منطقة الحدود الشمالية بالجميع، متطرقاً في حديثه إلى العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات.
ونوه سمو الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز, بالخدمات والتسهيلات التي قدمتها القيادة الحكيمة ليؤدي الحجاج مناسكهم بكل يسر وسلاسة وراحة وهم آمنون مطمئنون رغم هذه الظروف التي يمر بها العالم بسبب جائحة كورونا.
وقال سمو أمير منطقة الحدرد الشمالية : إن الجهود المتميزة لتنظيم موسم الحج لهذا العام وسلاسة تصعيد وتفويج الحجاج بين المشاعر، هو امتداد للمسيرة التاريخية المباركة لبلادنا قيادةً وحكومةً وشعباً في استقبال ضيوف الرحمن وحسن التنظيم لأداء مناسك هذه الشعيرة العظيمة.
وأكد سموه خلال اللقاء أن العمل على خدمة المواطن وبتوجيه من القيادة الحكيمة استمر خلال الإجازة، فيما يحقق مصلحة المقيم والزائر, منوها بالمساعدات الإنسانية التي تقدمها المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية امتداداً لدور المملكة في العمل الإنساني، ورسالتها العالمية الساعية إلى تحقيق السلم والسلام في العالم، ونقل قيم المملكة إلى العالم بما يضمن الدعم للفئات المتضررة في الخارج، والاستجابة السريعة للتعامل مع الأزمات الإنسانية وزيادة أثر المساعدات الخارجية للمملكة لرفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة.
وفي ختام الجلسة سأل سموه الله عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين موفور الصحة والعافية، وأن يديم على المملكة أرض الحرمين الشريفين وقِبلة المسلمين نعمة الأمن والأمان والاستقرار ورغد العيش تحت قيادتها الحكيمة، وفي ظل الدعم غير المحدود والرعاية الكريمة التي يحظى بها أبناء هذا الوطن الكريم من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - الذين يضعون نصب أعينهم رفعة هذا البلد ورفاهية مواطنيه والعناية بصحة الإنسان وسلامته.
بعد ذلك تناول الجميع طعام العشاء على مائدة سموه.