المصدر -
قامت بلدية القصب خلال الفترة الماضية، وضمن برنامج تحسين المشهد البيئي والجمالي بزراعة أكثر من (1973) شتلة في روضة العكرشية، وأكثر من (2631) شتلة في ميدان فروسية بلدية القصب، وحفر عدد (2) بئر لسقي الشتلات، والعمل على المحافظة عليها من خلال وضع حاجز (شبك) لمنع هذه الأشجار من المواشي والعبث بها.
ذكر ذلك رئيس بلدية القصب الأستاذ/ دغيشم بن فهد الدغيشم حيث أفاد أن البلدية وضعت برنامج عمل للتطوير والتحسين لأعمال التشجير المتنوعة وتقديم مستوى صيانة عالٍ للأعمال الزراعية في كافة المواقع سواء داخل المراكز التابعة للبلدية أو خارجها مثل المتنزهات، لما للشجرة من أهمية بيئية وجمالية بالغة.
وبين الدغيشم بأن البلدية قامت خلال هذا العام بزراعة روضة العكرشية، وميدان الفروسية بأكثر من (4600) شتلة من مختلف الأنواع، مؤكداً بأن البلدية حرصت على اختيار نوعية مناسبة من الأشجار، والابتعاد عن الأشجار الضارة، مشيراً بأن زيادة رقعة التشجير تزيد من نسبة الأوكسجين في الهواء، ويخفف من حدة حرارة الأجواء في فصل الصيف، ويقلل من التلوث، ويعزز من صحة البيئة، وتحسين المشهد الجمالي والبيئي.
وبين أنه جاري العمل على إنشاء عدد من الحدائق الجديدة في مركز القصب والمراكز التابعة للبلدية، داعياً الجميع إلى التعاون للحفاظ على هذه الحدائق ومحتوياتها خدمة للصالح العام.
قامت بلدية القصب خلال الفترة الماضية، وضمن برنامج تحسين المشهد البيئي والجمالي بزراعة أكثر من (1973) شتلة في روضة العكرشية، وأكثر من (2631) شتلة في ميدان فروسية بلدية القصب، وحفر عدد (2) بئر لسقي الشتلات، والعمل على المحافظة عليها من خلال وضع حاجز (شبك) لمنع هذه الأشجار من المواشي والعبث بها.
ذكر ذلك رئيس بلدية القصب الأستاذ/ دغيشم بن فهد الدغيشم حيث أفاد أن البلدية وضعت برنامج عمل للتطوير والتحسين لأعمال التشجير المتنوعة وتقديم مستوى صيانة عالٍ للأعمال الزراعية في كافة المواقع سواء داخل المراكز التابعة للبلدية أو خارجها مثل المتنزهات، لما للشجرة من أهمية بيئية وجمالية بالغة.
وبين الدغيشم بأن البلدية قامت خلال هذا العام بزراعة روضة العكرشية، وميدان الفروسية بأكثر من (4600) شتلة من مختلف الأنواع، مؤكداً بأن البلدية حرصت على اختيار نوعية مناسبة من الأشجار، والابتعاد عن الأشجار الضارة، مشيراً بأن زيادة رقعة التشجير تزيد من نسبة الأوكسجين في الهواء، ويخفف من حدة حرارة الأجواء في فصل الصيف، ويقلل من التلوث، ويعزز من صحة البيئة، وتحسين المشهد الجمالي والبيئي.
وبين أنه جاري العمل على إنشاء عدد من الحدائق الجديدة في مركز القصب والمراكز التابعة للبلدية، داعياً الجميع إلى التعاون للحفاظ على هذه الحدائق ومحتوياتها خدمة للصالح العام.
