المصدر - أغلقت بلدية محافظة القطيف ملحمة ومطبخ للولائم مخالفين للاشتراطات الصحية في عنك، وذلك في إطار جهودها الرقابية خلال هذه الأيام وتنفيذ الإجراءات اللازمة حول المُمارسات المخالفة، واتخاذ الإجراءات النظامية حيال جميع المصادرات وإتلافها بالطرق الصحية المتبعة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن فرق الرقابة الميدانية ضبطت في عنك ملحمة ومطبخ للولائم يقومان بذبح الأضاحي بصورة عشوائية و مخالفة للاشتراطات النظامية و الصحية، وتم إغلاقهما، مؤكدا بأنه سيتم تطبيق لائحة الغرامات و الجزاءات البلدية بحقهما.
وأشار الى أن ذلك يأتي ضمن الجولات التفتيشية التي تنفذها البلدية في أيام عيد الأضحى المبارك، للتأكد من تطبيق كافة الاشتراطات الصحية والبلدية على كافة المحلات التجارية والغذائية، بالإضافة الى نشاطها الرقابي لضمان المحافظة على الإصحاح البيئي وإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرا على الصحة العامة للوقاية من فيروس كورونا الجديد.
وحذر المهندس الحسيني من الذبح العشوائي لما له من نتائج سلبية على الأفراد والمجتمع بصفة عامة بسبب غياب الفحص البيطري للأنعام قبل وبعد الذبح، الأمر الذي يعرض المستهلك لخطر الإصابة بالأمراض، وأيضا يعرض الذبائح للفساد بسبب ارتفاع درجة الحرارة وتعرضها للملوثات الخارجية، مؤكدا أن الفرق الرقابية تقوم بجولات واسعة النطاق لرصد المخالفات الصحية، وتتخذ كافة التدابير الوقائية التي تضمن سلامة المنتج المقدم للمواطن والمقيم.
وأكد على تطبيق الأنظمة والتعليمات والتقيد بلائحة الاشتراطات البلدية، داعياً إلى تعاون المواطنين والمقيمين في الإبلاغ عن الملاحظات والمخالفات من خلال مركز «940».
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن فرق الرقابة الميدانية ضبطت في عنك ملحمة ومطبخ للولائم يقومان بذبح الأضاحي بصورة عشوائية و مخالفة للاشتراطات النظامية و الصحية، وتم إغلاقهما، مؤكدا بأنه سيتم تطبيق لائحة الغرامات و الجزاءات البلدية بحقهما.
وأشار الى أن ذلك يأتي ضمن الجولات التفتيشية التي تنفذها البلدية في أيام عيد الأضحى المبارك، للتأكد من تطبيق كافة الاشتراطات الصحية والبلدية على كافة المحلات التجارية والغذائية، بالإضافة الى نشاطها الرقابي لضمان المحافظة على الإصحاح البيئي وإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرا على الصحة العامة للوقاية من فيروس كورونا الجديد.
وحذر المهندس الحسيني من الذبح العشوائي لما له من نتائج سلبية على الأفراد والمجتمع بصفة عامة بسبب غياب الفحص البيطري للأنعام قبل وبعد الذبح، الأمر الذي يعرض المستهلك لخطر الإصابة بالأمراض، وأيضا يعرض الذبائح للفساد بسبب ارتفاع درجة الحرارة وتعرضها للملوثات الخارجية، مؤكدا أن الفرق الرقابية تقوم بجولات واسعة النطاق لرصد المخالفات الصحية، وتتخذ كافة التدابير الوقائية التي تضمن سلامة المنتج المقدم للمواطن والمقيم.
وأكد على تطبيق الأنظمة والتعليمات والتقيد بلائحة الاشتراطات البلدية، داعياً إلى تعاون المواطنين والمقيمين في الإبلاغ عن الملاحظات والمخالفات من خلال مركز «940».