المصدر -
أدى المصلون في السعودية، صلاة عيد الأضحى المبارك في 17129 جامعاً ومسجداً إضافياً، بجميع المناطق والمحافظات، وسط طمأنينة وسكينة وخشوع، إذ شهدت الجوامع والمساجد تطبيق كل الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا، تماشياً مع تعليمات وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وتطرّق الخطباء في خطبهم، إلى ما منّ الله به على حجاج بيت الله من الوقوف بعرفة في أجواء إيمانية وسكينة وطمأنينة، مشيدين بالتسهيلات والخدمات التي قدمتها حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، لخدمة ضيوف الرحمن وإقامة فريضة الحج رغم جائحة كورونا. كما تحدّث الخطباء عن أحكام الأضحية وما يتعلق بالعيد وأيام التشريق من أحكام وفضائل يشترك فيها الحاج وغير الحاج، داعين إلى التمسك بالكتاب والسنة واغتنام الفضائل والإكثار من نوافل العبادة والدعاء.
وكانت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، قد هيأت كافة الجوامع والمساجد الإضافية للمصلين وفق الإجراءات الاحترازية، كما أكدت على منسوبي المساجد فتحها قبل الصلاة بساعة، وإغلاقها بعد صلاة العيد، والتقيد بالإجراءات الاحترازية والوقائية والتباعد الاجتماعي وفق بروتوكول العودة إلى المساجد، بالتنسيق مع الجهات المختصّة.
وتطرّق الخطباء في خطبهم، إلى ما منّ الله به على حجاج بيت الله من الوقوف بعرفة في أجواء إيمانية وسكينة وطمأنينة، مشيدين بالتسهيلات والخدمات التي قدمتها حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، لخدمة ضيوف الرحمن وإقامة فريضة الحج رغم جائحة كورونا. كما تحدّث الخطباء عن أحكام الأضحية وما يتعلق بالعيد وأيام التشريق من أحكام وفضائل يشترك فيها الحاج وغير الحاج، داعين إلى التمسك بالكتاب والسنة واغتنام الفضائل والإكثار من نوافل العبادة والدعاء.
وكانت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، قد هيأت كافة الجوامع والمساجد الإضافية للمصلين وفق الإجراءات الاحترازية، كما أكدت على منسوبي المساجد فتحها قبل الصلاة بساعة، وإغلاقها بعد صلاة العيد، والتقيد بالإجراءات الاحترازية والوقائية والتباعد الاجتماعي وفق بروتوكول العودة إلى المساجد، بالتنسيق مع الجهات المختصّة.