في ختام فعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية بأونتاريو..
المصدر - فى ختام فعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية بمقاطعة أونتاريو الكندية، عقدت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، لقاء مع عدد من أبناء الجالية المصرية في كندا عبر تطبيق "زووم"، تضمن حوارًا مفتوحًا حول عدة موضوعات تهم المصريين في الخارج.
نظم اللقاء الهيئة الكندية للتراث المصري وأدار الحلقة النقاشية الدكتور مجدي يشوع عضو الهيئة، كما شارك في اللقاء النائب المصري شريف سبعاوي عضو برلمان أونتاريو، والدكتور مجدي نشأت رئيس الهيئة الكندية للتراث المصري وعدد من أعضاء الهيئة، وكذلك عدد من الأكاديميين مثل الدكتورة هدى المراغي والدكتور ممدوح شكري، وفيبي وصفي مديرة مدرسة فيلوباتير المصرية في أونتاريو، وعدد من الشباب المصريين أبناء الجيلين الثاني والثالث من المصريين المهاجرين إلى كندا، وابتهال وهدان الإعلامية المصرية في كندا.
وخلال اللقاء، استهلت السفيرة نبيلة مكرم كلمتها بتقديم التهنئة إلى كل المصريين بالخارج بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، وأعربت عن تمنياتها بدوام الخير والصحة للشعوب كافة وأن يتم القضاء على الوباء الذي اجتاح العالم أجمع.
كما وجهت وزيرة الهجرة كل الشكر للنائب شريف سبعاوي وكافة أعضاء الهيئة الكندية للتراث المصري ونادي النيل، على جهودهم في تنظيم فعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في أونتاريو هذا العام، حيث خرجت مظاهر الاحتفال بالشكل المشرف الذي يليق بإسم مصر الحبيبة.
كما ثمنت الوزيرة دور الجالية المصرية في كندا التي سعت لأن يتحقق هذا الحدث على الأرض، وعبرت عن خالص فخرها بارتباطهم بوطنهم الأم مصر واستمرار تمسكهم بهويتهم المصرية وانتماؤهم لجذورهم الأصيلة مهما بعدت المسافات، معربة عن تمنياتها بحضور فعاليات الاحتفال مع الجالية المصرية في كندا العام القادم.
من جانبه، تقدم النائب شريف سبعاوي بخالص الشكر إلى السفيرة نبيلة مكرم على رعايتها لفعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في أونتاريو، وأثنى على الجهد العظيم الذي تقوم به في كل الملفات التي تتعلق بالمصريين المقيمين بالخارج.
وأوضح سبعاوي أن إعلان يوليو شهرًا للحضارة المصرية في كندا هو خطوة مضيئة خلقت جسرًا من التواصل بين الشعبين المصري والكندي، وأضاف: "الهدف الأسمى من ذلك هو الحفاظ على هويتنا المصرية وإظهار الصورة الإيجابية الحقيقية للمصريين أمام العالم".
فيما رحب د. مجدي نشأت، رئيس الهيئة الكندية للتراث المصري، والسيد/ ألبرت فهمي عضو الهيئة، بوزيرة الهجرة خلال اللقاء، وأعربا عن سعادتها بتنظيم الحدث منذ بدايته والذي ساهم بالفعل في التقريب بين الشعبين المصري والكندي، كما أكدا أن مصر كانت وستظل ملتقى الثقافات والحضارات المختلفة على مر العصور، وقالا: "نحن مع مصر وتحياتنا إليها رئيسًا وحكومة وشعبًا".
من جهتها، أعربت الدكتورة هدى المراغي، العميد السابق لجامعة ويندسور الكندية وإحدى نابغات مؤسسة مصر تستطيع، عن سعادتها بمشاركتها في هذا الحوار ولقائها مع السفيرة نبيلة مكرم، كما وجهت الشكر إلى النائب شريف سبعاوي على مثابرته حتى تم إعلان يوليو شهرا للحضارة المصرية، وإلى الهيئة الكندية للتراث المصري ونادي النيل على جهودهم في تنظيم فعاليات الاحتفال، مؤكدة أن مصر في القلب وأن المصريين في كندا يساندون وطنهم الأم على كافة المستويات.
فيما رحب الدكتور ممدوح شكري، الرئيس السابق لجامعة يورك الكندية، بلقاء وزيرة الهجرة السفيرة نبيلة مكرم وأشاد بدورها الكبير في ملف المصريين بالخارج خاصة التواصل المستمر مع العلماء والخبراء من خلال مؤتمرات "مصر تستطيع"، قائلا: "هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها تفاعلاً حقيقيًا من مسئول مصري مع طيورنا المهاجرة".
وأوضح شكري أنه لابد الآن للمصريين المهاجرين أن يكونوا قوة فاعلة على أرض الواقع لدعم مصر وقضاياها القومية في التوقيت الراهن، خاصة فيما يتعلق بحقوقها المائية أو تأمين حدودها الغربية مع ليبيا، واختتم كلامه قائلاً: "إحنا تحت أمر مصر في أي وقت".
نظم اللقاء الهيئة الكندية للتراث المصري وأدار الحلقة النقاشية الدكتور مجدي يشوع عضو الهيئة، كما شارك في اللقاء النائب المصري شريف سبعاوي عضو برلمان أونتاريو، والدكتور مجدي نشأت رئيس الهيئة الكندية للتراث المصري وعدد من أعضاء الهيئة، وكذلك عدد من الأكاديميين مثل الدكتورة هدى المراغي والدكتور ممدوح شكري، وفيبي وصفي مديرة مدرسة فيلوباتير المصرية في أونتاريو، وعدد من الشباب المصريين أبناء الجيلين الثاني والثالث من المصريين المهاجرين إلى كندا، وابتهال وهدان الإعلامية المصرية في كندا.
وخلال اللقاء، استهلت السفيرة نبيلة مكرم كلمتها بتقديم التهنئة إلى كل المصريين بالخارج بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، وأعربت عن تمنياتها بدوام الخير والصحة للشعوب كافة وأن يتم القضاء على الوباء الذي اجتاح العالم أجمع.
كما وجهت وزيرة الهجرة كل الشكر للنائب شريف سبعاوي وكافة أعضاء الهيئة الكندية للتراث المصري ونادي النيل، على جهودهم في تنظيم فعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في أونتاريو هذا العام، حيث خرجت مظاهر الاحتفال بالشكل المشرف الذي يليق بإسم مصر الحبيبة.
كما ثمنت الوزيرة دور الجالية المصرية في كندا التي سعت لأن يتحقق هذا الحدث على الأرض، وعبرت عن خالص فخرها بارتباطهم بوطنهم الأم مصر واستمرار تمسكهم بهويتهم المصرية وانتماؤهم لجذورهم الأصيلة مهما بعدت المسافات، معربة عن تمنياتها بحضور فعاليات الاحتفال مع الجالية المصرية في كندا العام القادم.
من جانبه، تقدم النائب شريف سبعاوي بخالص الشكر إلى السفيرة نبيلة مكرم على رعايتها لفعاليات الاحتفال بشهر الحضارة المصرية في أونتاريو، وأثنى على الجهد العظيم الذي تقوم به في كل الملفات التي تتعلق بالمصريين المقيمين بالخارج.
وأوضح سبعاوي أن إعلان يوليو شهرًا للحضارة المصرية في كندا هو خطوة مضيئة خلقت جسرًا من التواصل بين الشعبين المصري والكندي، وأضاف: "الهدف الأسمى من ذلك هو الحفاظ على هويتنا المصرية وإظهار الصورة الإيجابية الحقيقية للمصريين أمام العالم".
فيما رحب د. مجدي نشأت، رئيس الهيئة الكندية للتراث المصري، والسيد/ ألبرت فهمي عضو الهيئة، بوزيرة الهجرة خلال اللقاء، وأعربا عن سعادتها بتنظيم الحدث منذ بدايته والذي ساهم بالفعل في التقريب بين الشعبين المصري والكندي، كما أكدا أن مصر كانت وستظل ملتقى الثقافات والحضارات المختلفة على مر العصور، وقالا: "نحن مع مصر وتحياتنا إليها رئيسًا وحكومة وشعبًا".
من جهتها، أعربت الدكتورة هدى المراغي، العميد السابق لجامعة ويندسور الكندية وإحدى نابغات مؤسسة مصر تستطيع، عن سعادتها بمشاركتها في هذا الحوار ولقائها مع السفيرة نبيلة مكرم، كما وجهت الشكر إلى النائب شريف سبعاوي على مثابرته حتى تم إعلان يوليو شهرا للحضارة المصرية، وإلى الهيئة الكندية للتراث المصري ونادي النيل على جهودهم في تنظيم فعاليات الاحتفال، مؤكدة أن مصر في القلب وأن المصريين في كندا يساندون وطنهم الأم على كافة المستويات.
فيما رحب الدكتور ممدوح شكري، الرئيس السابق لجامعة يورك الكندية، بلقاء وزيرة الهجرة السفيرة نبيلة مكرم وأشاد بدورها الكبير في ملف المصريين بالخارج خاصة التواصل المستمر مع العلماء والخبراء من خلال مؤتمرات "مصر تستطيع"، قائلا: "هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها تفاعلاً حقيقيًا من مسئول مصري مع طيورنا المهاجرة".
وأوضح شكري أنه لابد الآن للمصريين المهاجرين أن يكونوا قوة فاعلة على أرض الواقع لدعم مصر وقضاياها القومية في التوقيت الراهن، خاصة فيما يتعلق بحقوقها المائية أو تأمين حدودها الغربية مع ليبيا، واختتم كلامه قائلاً: "إحنا تحت أمر مصر في أي وقت".