المصدر -
دعا السفير محمد إدريس مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة بنيويورك إلى مكافحة جرائم الاتجار بالبشر ،جاء ذلك خلال مشاركة مندوب مصر فى الحدث رفيع المستوى بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر، الذي نظمه مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة بالتعاون مع مجموعة الأصدقاء المتحدين ضد الاتجار بالبشر، وهي المجموعة التي شاركت مصر في تأسيسها وترأسها حالياً بيلاروسيا.
وذكرت الخارجية، اليوم السبت، أن الدكتورة غادة والي وكيل السكرتير العام والمدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، استعرضت في كلمتها جهود الأمم المتحدة من أجل مكافحة ظاهرة الاتجار بالبشر بما في ذلك حماية ودعم ضحايا هذة الظاهرة.
كما أبرز السفير إدريس الإطار القانوني الشامل في مصر الذي يستهدف مكافحة جرائم الاتجار بالبشر من كافة الزوايا.
وتطرق إلى جهود الحكومة المصرية المتعددة في التعاون الدولي والإقليمي لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر، فضلاً عن أطر التعاون مع منظمات الأمم المتحدة المعنية، وعلى رأسها مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة.
وتناول إدريس الجهود الكثيفة المبذولة من قبل اللجنة الوطنية التنسيقية لمنع ومكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، مشيرا إلى التحديات الإقليمية الراهنة، مثل تصاعد التوتر وعدم الاستقرار الإقليمي ونشاط الجماعات الإرهابية وصلاتها بعصابات الجريمة المنظمة، مما أدى إلى تفاقم ظاهرة الاتجار بالبشر ويستوجب حلولاً مبتكرة للتصدي لتغير أنماط تلك الظاهرة.
وذكرت الخارجية، اليوم السبت، أن الدكتورة غادة والي وكيل السكرتير العام والمدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، استعرضت في كلمتها جهود الأمم المتحدة من أجل مكافحة ظاهرة الاتجار بالبشر بما في ذلك حماية ودعم ضحايا هذة الظاهرة.
كما أبرز السفير إدريس الإطار القانوني الشامل في مصر الذي يستهدف مكافحة جرائم الاتجار بالبشر من كافة الزوايا.
وتطرق إلى جهود الحكومة المصرية المتعددة في التعاون الدولي والإقليمي لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر، فضلاً عن أطر التعاون مع منظمات الأمم المتحدة المعنية، وعلى رأسها مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة.
وتناول إدريس الجهود الكثيفة المبذولة من قبل اللجنة الوطنية التنسيقية لمنع ومكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، مشيرا إلى التحديات الإقليمية الراهنة، مثل تصاعد التوتر وعدم الاستقرار الإقليمي ونشاط الجماعات الإرهابية وصلاتها بعصابات الجريمة المنظمة، مما أدى إلى تفاقم ظاهرة الاتجار بالبشر ويستوجب حلولاً مبتكرة للتصدي لتغير أنماط تلك الظاهرة.
