جميع مناطق المملكة تعبر عن فرحتها بشفاء المليك القائد
المصدر - اعداد : فهد السواط- الرياض _ شهد الدكنان - المدينة المنورة
بعد أن غادر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – مستشفى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، قدم خالص شكره وامتنانه لأبنائه وبناته شعب المملكة العربية السعودية على مشاعرهم النبيلة تجاهه.
"صحيفة غرب " بدورها التقت عدداً من المواطنين الذين عبروا عن مشاعرهم الصادقة وحبهم لمليكهم وفرحتهم بشفائه وخروجه من المستشفى متمنين له دوام الصحة و العافية.
حيث يقول الإعلامي علي الحضان صحيفة الرياض سفير الريادة والإيجابية: "مشاعرنا لا توصف حقيقية بخروج والد الجميع خادم الحرمين الشريفين وأهنئ الشعب السعودي عامة بسلامة مولاي أطال الله لنا في عمره واليوم عيد ين بالنسبة لنا جميعا ".
و المواطن محمد سالم الخمعلي وصف حاله فور تلقيه الخبر "انتابتني مشاعر فرح وسعادة فور سماعي خبر خروج ملكنا خادم الحرمين وأتمنى له موفور الصحة والعافية وأن يطيل في عمره وهو الساعي دوما لرفعة هذه البلاد وشعبها".
قال المواطن " المستشار عبدالعزيز ابن سليمان الحسين " إن مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله – سالماً معافى رسم فرحة كبيرة على محيا الوطن ،ونشر بهجة عفوية صادقة في قلوب جميع أبناء هذه البلاد والمقيمين فيها وأن لسان حال الجميع يلهج بحمد الله والشكر له على ما منّ به على خادم الحرمين من موفور الصحة والعافية نسأل الله له الصحة الدائمة ليبقى ضلا نستضل به في مملكتنا الحبيبة .
وأضاف أن مشاعر الحب الصادق التي تملأ ربوع البلاد والفرحة التي يعيشها الوطن كله بشفاء خادم الحرمين الشريفين ـ يحفظه الله ـ ، هي أصدق تعبير عن قوة وحدة هذه البلاد وتجسيد عملي لعمق العلاقة بين القيادة وأبناء الشعب، فقد امتلك – يحفظه الله – قلوب الجميع بحبه لهم واهتمامه بهم وحرصه عليهم وسهره على راحتهم وإخلاصه في سبيل عزة ورفعة هذا الوطن الغالي على قلوبنا»
وابرز الاهتمام بسلامة خادم الحرمين الشريفين والدعاء له بالصحة والعافية وتمام الشفاء تجاوز الشعب السعودي إلى الأمتين العربية والإسلامية، ليكون شفاؤه سببا في فرحة أمة وهو ما يعد تأكيداً لما يحظى به – يحفظه الله ـ ، من تقدير دولي ومكانة عالمية، ومايبذله من جهود في خدمة الإنسانية جمعاء، وما يقدمه من مبادرات ذات طبيعة عالمية، مشيراً إلى جهوده في خدمة الإسلام والمسلمين والتوفيق بين المسلمين وحل النزاعات بينهم ومساعدة المتضررين منهم ودعم أواصر التعاون بين الشعوب.
ونوه بأن الحديث عن إنجازات خادم الحرمين الشريفين – يحفظه الله ـ وعطاءاته الخيرة يطول وهي التي نقلت بلادنا إلى مصاف الدول المتقدمة وحققت لها رفعة وعزة وتقدماً وأماناً ورخاءً واستقراراً ومكانة متميزة، ولكننا نحاول التعبير عن شعور غامر بالفرح بسلامته – يحفظه الله ـ ، فإنجازاته تتحدث عن نفسها والجميع يشهد أن بلادنا تعيش نهضة حضارية شاملة امتدت إلى كل المجالات وحققت مستويات قياسية من التقدم.
وأضاف الطفل دانيال قال: نحمد الله عزوجل على سلامة بابا الملك سلمان وأن يبقيه ذخرا لنا وللأمة العربية والإسلامية و نهنئ الشعب السعودي بنجاح العملية وخروجه من المشفى.
وفي لقاء مع الدكتورة إبتسام با جبير قالت أن الفرحة للوطن بخروج مليكه لا توصف فمشاهدته وهو يخرج من المشفى بسلامة مشهد جميل وأتمنى أن تدوم عليه الصحة والعافية ولن نجد ملكاً يشابهه بالصفات.
هذا وقال العميد متقاعد عبدالله بن مفرح عسيري"نشكر الله عزوجل أن سخر لنا ملكا يهتم بنا وبشؤننا ونسأله أن يبقيه ذخرا لنا ويطيل في عمره".
ووقال المواطن محمد الحنيني داعياً "نسأل الله جل جلاله أن يشفي ملكنا ويعافيه من كل بأس وأن يحفظ هذا البلد آمناً مستقراً ونحن نفرح لصحة ملكنا وعافيته".
كما ألتقينا بالنجمة سفيرة الطفولة والسلام رند بني علي وهي التي ابتسمت فور سؤالها وقالت" الحمدلله اللي شافى أبونا سلمان ".
كما والتقت غرب بالدكتور فراس الحربي مشرف تربوي بإدارة تعليم المدينة المنورة قال " فرحتنا لا توصف كبارا وصغارا فمنذ أن سمعنا خبر خروج مولانا خادم الحرمين استبشرنا خيرا بعافية خادم البيتين والله يديم علينا نعمة الأمن والأمان في ظل حكومته الرشيدة ".
واضافت الاعلامية " فورزية العتيبي : قائلة "نحمد الله على سلامة ملكنا ونتمنى له دوام الصحة والعافية وهي فرصة لنشكره على الإنجازات التي قام بها وتمت في عهده والتي جعلت بلادنا تسير في خطوات متسارعة نحو الأمام".
كما و قالت المواطنة فايزة الدخيل "نحمد المولى عزوجل على سلامة مولاي الملك سلمان بن عبدالعزيز ونرجوه أن يطيل في عمره لنا ويجعله ذخرا لهذه البلاد وأهلها ".
و أهنئ الشعب السعودي الوفي بنجاح العملية الجراحية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين ومغادرته المستشفى وهو يرفل بالصحة العافية، الجميع غمرتهم الفرحة بهذا النبأ السعيد بسلامة راعي نهضتنا الشاملة في بلدنا الغالي وان اهتمامه حفظه الله بالتعليم والمجالات الأخرى دليل على حرصه واهتمامه بالمواطن ورقية فهو بحق قائد يستحق كل خير وكل حب وولاء وندعو الله من كل قلوبنا أن يمن على قائدنا بالصحة والعافية وان يمتع وولى عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بطول العمر ويلبسهما تاج الصحة والعافية انه سميع مجيب.
ولا ننسى ما يقدمه من سخاء ورخاء لا محدود لأبناء هذا الشعب الوفي الذي يبادل قائده المحبة والتقدير والفداء.
نبيل العنزي دعا لمليكنا بالشفاء العاجل وأن يبقيه ذخرا دائما لشعب المملكة وأن يطيل بعمره ويحفظ بلادنا، أما الطفل ناصر ببراءة الطفولة قال "الحمدلله على شفاء بابا سلمان وإن شاء الله مايتعب ظهره مرة ثانية ".
الاعلامي رزقان العبدلي قال: "نحمد الله سبحانه وتعالى بعد أن من بالشفاء على خادم الحرمين الشريفين ونهنئ بهذه المناسبة السعيدة أنفسنا والشعب السعودي بأكلمه، والفرحة بخروجه عمت جميع البلاد، ونسأل الله عز وجل له طول العمر وأن يوفقه لما فيه صلاح العباد والبلاد".
ورفع الكاتب " عبدالغني القش " للشعب السعودي والأسرة المالكة بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين وتعافيه من العملية الجراحية.وسأل االقش الله تعالى أن يسبغ على خادم الحرمين الشريفين لباس الصحة والعافية وأن يمده بعونه وتوفيقه في قيادته مسيرة الخير والنماء يسانده في ذلك سمو ولي عهده الأمين , وأن يديم على هذه البلاد نعم الأمن والاستقرار .
"صحيفة غرب " بدورها التقت عدداً من المواطنين الذين عبروا عن مشاعرهم الصادقة وحبهم لمليكهم وفرحتهم بشفائه وخروجه من المستشفى متمنين له دوام الصحة و العافية.
حيث يقول الإعلامي علي الحضان صحيفة الرياض سفير الريادة والإيجابية: "مشاعرنا لا توصف حقيقية بخروج والد الجميع خادم الحرمين الشريفين وأهنئ الشعب السعودي عامة بسلامة مولاي أطال الله لنا في عمره واليوم عيد ين بالنسبة لنا جميعا ".
و المواطن محمد سالم الخمعلي وصف حاله فور تلقيه الخبر "انتابتني مشاعر فرح وسعادة فور سماعي خبر خروج ملكنا خادم الحرمين وأتمنى له موفور الصحة والعافية وأن يطيل في عمره وهو الساعي دوما لرفعة هذه البلاد وشعبها".
قال المواطن " المستشار عبدالعزيز ابن سليمان الحسين " إن مغادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله – سالماً معافى رسم فرحة كبيرة على محيا الوطن ،ونشر بهجة عفوية صادقة في قلوب جميع أبناء هذه البلاد والمقيمين فيها وأن لسان حال الجميع يلهج بحمد الله والشكر له على ما منّ به على خادم الحرمين من موفور الصحة والعافية نسأل الله له الصحة الدائمة ليبقى ضلا نستضل به في مملكتنا الحبيبة .
وأضاف أن مشاعر الحب الصادق التي تملأ ربوع البلاد والفرحة التي يعيشها الوطن كله بشفاء خادم الحرمين الشريفين ـ يحفظه الله ـ ، هي أصدق تعبير عن قوة وحدة هذه البلاد وتجسيد عملي لعمق العلاقة بين القيادة وأبناء الشعب، فقد امتلك – يحفظه الله – قلوب الجميع بحبه لهم واهتمامه بهم وحرصه عليهم وسهره على راحتهم وإخلاصه في سبيل عزة ورفعة هذا الوطن الغالي على قلوبنا»
وابرز الاهتمام بسلامة خادم الحرمين الشريفين والدعاء له بالصحة والعافية وتمام الشفاء تجاوز الشعب السعودي إلى الأمتين العربية والإسلامية، ليكون شفاؤه سببا في فرحة أمة وهو ما يعد تأكيداً لما يحظى به – يحفظه الله ـ ، من تقدير دولي ومكانة عالمية، ومايبذله من جهود في خدمة الإنسانية جمعاء، وما يقدمه من مبادرات ذات طبيعة عالمية، مشيراً إلى جهوده في خدمة الإسلام والمسلمين والتوفيق بين المسلمين وحل النزاعات بينهم ومساعدة المتضررين منهم ودعم أواصر التعاون بين الشعوب.
ونوه بأن الحديث عن إنجازات خادم الحرمين الشريفين – يحفظه الله ـ وعطاءاته الخيرة يطول وهي التي نقلت بلادنا إلى مصاف الدول المتقدمة وحققت لها رفعة وعزة وتقدماً وأماناً ورخاءً واستقراراً ومكانة متميزة، ولكننا نحاول التعبير عن شعور غامر بالفرح بسلامته – يحفظه الله ـ ، فإنجازاته تتحدث عن نفسها والجميع يشهد أن بلادنا تعيش نهضة حضارية شاملة امتدت إلى كل المجالات وحققت مستويات قياسية من التقدم.
وأضاف الطفل دانيال قال: نحمد الله عزوجل على سلامة بابا الملك سلمان وأن يبقيه ذخرا لنا وللأمة العربية والإسلامية و نهنئ الشعب السعودي بنجاح العملية وخروجه من المشفى.
وفي لقاء مع الدكتورة إبتسام با جبير قالت أن الفرحة للوطن بخروج مليكه لا توصف فمشاهدته وهو يخرج من المشفى بسلامة مشهد جميل وأتمنى أن تدوم عليه الصحة والعافية ولن نجد ملكاً يشابهه بالصفات.
هذا وقال العميد متقاعد عبدالله بن مفرح عسيري"نشكر الله عزوجل أن سخر لنا ملكا يهتم بنا وبشؤننا ونسأله أن يبقيه ذخرا لنا ويطيل في عمره".
ووقال المواطن محمد الحنيني داعياً "نسأل الله جل جلاله أن يشفي ملكنا ويعافيه من كل بأس وأن يحفظ هذا البلد آمناً مستقراً ونحن نفرح لصحة ملكنا وعافيته".
كما ألتقينا بالنجمة سفيرة الطفولة والسلام رند بني علي وهي التي ابتسمت فور سؤالها وقالت" الحمدلله اللي شافى أبونا سلمان ".
كما والتقت غرب بالدكتور فراس الحربي مشرف تربوي بإدارة تعليم المدينة المنورة قال " فرحتنا لا توصف كبارا وصغارا فمنذ أن سمعنا خبر خروج مولانا خادم الحرمين استبشرنا خيرا بعافية خادم البيتين والله يديم علينا نعمة الأمن والأمان في ظل حكومته الرشيدة ".
واضافت الاعلامية " فورزية العتيبي : قائلة "نحمد الله على سلامة ملكنا ونتمنى له دوام الصحة والعافية وهي فرصة لنشكره على الإنجازات التي قام بها وتمت في عهده والتي جعلت بلادنا تسير في خطوات متسارعة نحو الأمام".
كما و قالت المواطنة فايزة الدخيل "نحمد المولى عزوجل على سلامة مولاي الملك سلمان بن عبدالعزيز ونرجوه أن يطيل في عمره لنا ويجعله ذخرا لهذه البلاد وأهلها ".
و أهنئ الشعب السعودي الوفي بنجاح العملية الجراحية التي أجريت لخادم الحرمين الشريفين ومغادرته المستشفى وهو يرفل بالصحة العافية، الجميع غمرتهم الفرحة بهذا النبأ السعيد بسلامة راعي نهضتنا الشاملة في بلدنا الغالي وان اهتمامه حفظه الله بالتعليم والمجالات الأخرى دليل على حرصه واهتمامه بالمواطن ورقية فهو بحق قائد يستحق كل خير وكل حب وولاء وندعو الله من كل قلوبنا أن يمن على قائدنا بالصحة والعافية وان يمتع وولى عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بطول العمر ويلبسهما تاج الصحة والعافية انه سميع مجيب.
ولا ننسى ما يقدمه من سخاء ورخاء لا محدود لأبناء هذا الشعب الوفي الذي يبادل قائده المحبة والتقدير والفداء.
نبيل العنزي دعا لمليكنا بالشفاء العاجل وأن يبقيه ذخرا دائما لشعب المملكة وأن يطيل بعمره ويحفظ بلادنا، أما الطفل ناصر ببراءة الطفولة قال "الحمدلله على شفاء بابا سلمان وإن شاء الله مايتعب ظهره مرة ثانية ".
الاعلامي رزقان العبدلي قال: "نحمد الله سبحانه وتعالى بعد أن من بالشفاء على خادم الحرمين الشريفين ونهنئ بهذه المناسبة السعيدة أنفسنا والشعب السعودي بأكلمه، والفرحة بخروجه عمت جميع البلاد، ونسأل الله عز وجل له طول العمر وأن يوفقه لما فيه صلاح العباد والبلاد".
ورفع الكاتب " عبدالغني القش " للشعب السعودي والأسرة المالكة بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين وتعافيه من العملية الجراحية.وسأل االقش الله تعالى أن يسبغ على خادم الحرمين الشريفين لباس الصحة والعافية وأن يمده بعونه وتوفيقه في قيادته مسيرة الخير والنماء يسانده في ذلك سمو ولي عهده الأمين , وأن يديم على هذه البلاد نعم الأمن والاستقرار .