المصدر - أبدى أحد طلاب المرحلة المتوسطة بجدة إعجابه الشديد بالحارس الشخصي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله والدور الهام الذي يقوم به في حراسة ومرافقة والدنا وقائدنا الملك سلمان حفظه الله.
وقال الطالب/خالد بندر المالكي بالصف الأول متوسط بمتوسطة غرناطة بجدة أن العميد عبدالعزيز الفغم حارس شجاع ورجل قوي وله مهابة،،ويقوم بواجبه في حراسة والدنا الملك سلمان خير قيام فهو الرجل المناسب في المكان المناسب ودائماً مايردد عبارة( أنا أشهد إنك كفو)، وتمنى أن يكون مثله في يومٍ من الأيام لخدمة قادة هذا الوطن حفظهم الله،وهنأه على حصوله على تقييم أفضل حارس شخصي على مستوى العالم من قبل منظمة الأكاديمية العالمية.
وبين أن إعجابه بالفغم بدأ منذ أيام عهد الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله حيث كان متابعاً له ولتحركاته وانتباهه ويقظته أثناء مرافقته لخادم الحرمين الشريفين في كل الأوقات والمناسبات، وأصبح ينتظر موعد نشرة الأخبار ليشاهد"صديقه الفغم" على حد قوله.
وبعد وفاة الملك عبدالله رحمه الله كان يسأل عن وضع العميد الفغم وهل انتهى دوره بوفاة الملك عبدالله أم لا، وحزن حينما رأه وحيداً في المقبرة بعد رحيل رفيقه رحمه الله،وحينما علم بموافقة الملك سلمان حفظه الله باستمرار عمل العميد الفغم حارساً شخصياً له.. فرح فرحاً شديداً وشعر بالأمان على خادم الحرمين الشريفين بعد الله في ظل وجود حارسٍ أمين ووفي مثل الفغم يتمتع بصفاتٍ رائعة قلما تتواجد في الحراس الشخصيين للرؤساء والملوك والشخصيات الهامة على مستوى العالم.
الأسئلة الدائمة والمتكررة والطريفة التي تدور في ذهن الطالب خالد كان والده الدكتور/بندر المالكي المستشار الإعلامي بالمنظمة العربية للسياحة يجيب عنها باستمرار ويروي عطشه الدائم بتزويده ببعض المعلومات التي يعرفها عنه، وأحياناً لايجد إجابةً لبعض الأسئلة الغريبة،حيث ذكر أن براءة الطفولة تجعله دائم السؤال عن الفغم وعن سكنه وعن أموره الشخصية وأين ينام وكم ساعة ينام وأين يسكن وكيف يترك بيته وأولاده وهو طوال الوقت مع خادم الحرمين الشريفين ويتمنى لقاءه متى ماسنحت الفرصة للسلام عليه والتقاط صورة تذكارية معه.
وتمنى له التوفيق في هذه المهمة التي يُمثل فيها الفغم جميع أبناء الوطن المخلصين الذين يرون أنهم جميعاً حراساً شخصيين لخادم الحرمين الشريفين ومدافعين عنه وعن الوطن الغالي بكل مايستطيعون من غالٍ ونفيس ودائماً مايردد البيت الشعري الجميل:
حنا رجال أبو فهد
حنا الوفاء كله
الدرب واحد والشعب
يفداك ياسلمان.
وقال الطالب/خالد بندر المالكي بالصف الأول متوسط بمتوسطة غرناطة بجدة أن العميد عبدالعزيز الفغم حارس شجاع ورجل قوي وله مهابة،،ويقوم بواجبه في حراسة والدنا الملك سلمان خير قيام فهو الرجل المناسب في المكان المناسب ودائماً مايردد عبارة( أنا أشهد إنك كفو)، وتمنى أن يكون مثله في يومٍ من الأيام لخدمة قادة هذا الوطن حفظهم الله،وهنأه على حصوله على تقييم أفضل حارس شخصي على مستوى العالم من قبل منظمة الأكاديمية العالمية.
وبين أن إعجابه بالفغم بدأ منذ أيام عهد الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله حيث كان متابعاً له ولتحركاته وانتباهه ويقظته أثناء مرافقته لخادم الحرمين الشريفين في كل الأوقات والمناسبات، وأصبح ينتظر موعد نشرة الأخبار ليشاهد"صديقه الفغم" على حد قوله.
وبعد وفاة الملك عبدالله رحمه الله كان يسأل عن وضع العميد الفغم وهل انتهى دوره بوفاة الملك عبدالله أم لا، وحزن حينما رأه وحيداً في المقبرة بعد رحيل رفيقه رحمه الله،وحينما علم بموافقة الملك سلمان حفظه الله باستمرار عمل العميد الفغم حارساً شخصياً له.. فرح فرحاً شديداً وشعر بالأمان على خادم الحرمين الشريفين بعد الله في ظل وجود حارسٍ أمين ووفي مثل الفغم يتمتع بصفاتٍ رائعة قلما تتواجد في الحراس الشخصيين للرؤساء والملوك والشخصيات الهامة على مستوى العالم.
الأسئلة الدائمة والمتكررة والطريفة التي تدور في ذهن الطالب خالد كان والده الدكتور/بندر المالكي المستشار الإعلامي بالمنظمة العربية للسياحة يجيب عنها باستمرار ويروي عطشه الدائم بتزويده ببعض المعلومات التي يعرفها عنه، وأحياناً لايجد إجابةً لبعض الأسئلة الغريبة،حيث ذكر أن براءة الطفولة تجعله دائم السؤال عن الفغم وعن سكنه وعن أموره الشخصية وأين ينام وكم ساعة ينام وأين يسكن وكيف يترك بيته وأولاده وهو طوال الوقت مع خادم الحرمين الشريفين ويتمنى لقاءه متى ماسنحت الفرصة للسلام عليه والتقاط صورة تذكارية معه.
وتمنى له التوفيق في هذه المهمة التي يُمثل فيها الفغم جميع أبناء الوطن المخلصين الذين يرون أنهم جميعاً حراساً شخصيين لخادم الحرمين الشريفين ومدافعين عنه وعن الوطن الغالي بكل مايستطيعون من غالٍ ونفيس ودائماً مايردد البيت الشعري الجميل:
حنا رجال أبو فهد
حنا الوفاء كله
الدرب واحد والشعب
يفداك ياسلمان.