المصدر - قال وكيل وزارة خارجية المملكة المتحدة لشؤون أفريقيا، جيمس دودريدج، في تصريحات صحافية عقب اختتام زيارته الرسمية إلى إثيوبيا والتي استمرت 3 أيام، وتضمنت مناقشات مع كبار المسؤولين الحكوميين حول الوضع الحالي لسد النهضة والمفاوضات الثلاثية الجارية بين الدول الثلاث وكذلك حول القضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك: "نرحب بوساطة الرئيس سيريل رامافوسا.. نرحب بالمناقشات الفنية المستمرة بشأن سد النهضة".
وأشارت وكالة الأنباء الإثيوبية الرسمية إلى أن وكيل وزارة الخارجية البريطانية حث الدول على مواصلة مناقشاتها حيث أنها مهمة لتنمية المنطقة، مشيرا إلى أهمية الاتحاد الأفريقي في حل النزاع حول السد.
وشهدت الزيارة التي استمرت 3 أيام مناقشات مع كبار المسؤولين الإثيوبيين ومنهم نائب رئيس الوزراء، ديميكي ميكونين، ووزير الخارجية جيدو أندارجاشو، حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك.
كما أجرى المسؤول البريطاني مشاورات مع نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي كويسي كوارتي وناقش سبل تعزيز العلاقات مع الاتحاد الأفريقي.
ولفتت وكالة الانباء الإثيوبية الرسمية إلى أن بريطانيا أحد أكثر شركاء إثيوبيا الذين يمكن الاعتماد عليهم في مكافحتها للفقر بمساعدة مالية سنوية تبلغ 300 مليون جنيه استرليني.
وأشارت وكالة الأنباء الإثيوبية الرسمية إلى أن وكيل وزارة الخارجية البريطانية حث الدول على مواصلة مناقشاتها حيث أنها مهمة لتنمية المنطقة، مشيرا إلى أهمية الاتحاد الأفريقي في حل النزاع حول السد.
وشهدت الزيارة التي استمرت 3 أيام مناقشات مع كبار المسؤولين الإثيوبيين ومنهم نائب رئيس الوزراء، ديميكي ميكونين، ووزير الخارجية جيدو أندارجاشو، حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا الأخرى ذات الاهتمام المشترك.
كما أجرى المسؤول البريطاني مشاورات مع نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي كويسي كوارتي وناقش سبل تعزيز العلاقات مع الاتحاد الأفريقي.
ولفتت وكالة الانباء الإثيوبية الرسمية إلى أن بريطانيا أحد أكثر شركاء إثيوبيا الذين يمكن الاعتماد عليهم في مكافحتها للفقر بمساعدة مالية سنوية تبلغ 300 مليون جنيه استرليني.
