المصدر - رفع معالي وزير المالية وزير الاقتصاد والتخطيط المكلف الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان أصدق التهاني والتبريكات، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي العهد الأمين وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهما الله-، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك.
ووجه الجدعان الشكر والتقدير للقيادة الحكيمة، التي جعلت المحافظة على صحة وسلامة الإنسان وتأمين احتياجاته الأساسية وضمان عدم تضرره، أولوية قصوى في ظل ظروف تفشي جائحة كورونا عالميًا، مشيدًا بالمبادرات التي اتخذتها القيادة الحكيمة حرصًا على عدم تضرر اقتصاد المملكة وتنميتها، والحرص على التخفيف من الآثار المالية والاقتصادية على الأفراد والمنشآت والأسر المحدودة الدخل والأنشطة الأكثر تضررًا، وتكاتف الجهود من القطاعين الحكومي والخاص بالعودة الحذرة لممارسة الأنشطة والأعمال مع الالتزام التام بتعليمات واشتراطات السلامة التي حددتها الجهات الصحية صاحبة الاختصاص، الأمر الذي يساهم بالخروج من الأزمة بأقل الأضرار.
وعلى المستوى الدولي، نوه معالي الجدعان بالدور الكبير والقيادي للمملكة الذي يعكس ثقلها ومكانتها الدولية الكبرى في ظل هذه الظروف والتحديات الاستثنائية، فمن خلال رئاستها لمجموعة العشرين، نجحت المملكة في توحيد الجهود المنسقة والمجمعة لمواجهة الجائحة عالميًا، والحد من تأثيراتها وتداعياتها الاقتصادية الكبرى على الاقتصادات الصغيرة والأكثر تضررًا، وسعت لحشد التأييد الدولي للجهود الرامية إلى المحافظة على استقرار الاقتصاد العالمي، واستعادة الثقة، والحد من الآثار الاقتصادية السالبة، ودعم الإجراءات والتدابير الاحترازية للحد من الآثار الاجتماعية والاقتصادية والمالية لفيروس كورونا، خاصة للدول الأكثر تضررًا، الأمر الذي لاقى استحسان وتقدير العالم بما يعكس مكانة المملكة والتزاماتها ومسؤولياتها الدولية.
واختتم الجدعان تصريحه: "إذ نهنئ القيادة الحكيمة والشعب السعودي كافة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، نجدد العهد على مواصلة العمل والعودة بحذر حتى نتجاوز الخطر، ملتزمين بالإجراءات الاحترازية التي حددتها الجهات الصحية المختصة، سائلين الله العلي القدير أن يرفع البلاء والوباء عن العالمين، وأن يحفظ بلادنا الغالية وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار".
ووجه الجدعان الشكر والتقدير للقيادة الحكيمة، التي جعلت المحافظة على صحة وسلامة الإنسان وتأمين احتياجاته الأساسية وضمان عدم تضرره، أولوية قصوى في ظل ظروف تفشي جائحة كورونا عالميًا، مشيدًا بالمبادرات التي اتخذتها القيادة الحكيمة حرصًا على عدم تضرر اقتصاد المملكة وتنميتها، والحرص على التخفيف من الآثار المالية والاقتصادية على الأفراد والمنشآت والأسر المحدودة الدخل والأنشطة الأكثر تضررًا، وتكاتف الجهود من القطاعين الحكومي والخاص بالعودة الحذرة لممارسة الأنشطة والأعمال مع الالتزام التام بتعليمات واشتراطات السلامة التي حددتها الجهات الصحية صاحبة الاختصاص، الأمر الذي يساهم بالخروج من الأزمة بأقل الأضرار.
وعلى المستوى الدولي، نوه معالي الجدعان بالدور الكبير والقيادي للمملكة الذي يعكس ثقلها ومكانتها الدولية الكبرى في ظل هذه الظروف والتحديات الاستثنائية، فمن خلال رئاستها لمجموعة العشرين، نجحت المملكة في توحيد الجهود المنسقة والمجمعة لمواجهة الجائحة عالميًا، والحد من تأثيراتها وتداعياتها الاقتصادية الكبرى على الاقتصادات الصغيرة والأكثر تضررًا، وسعت لحشد التأييد الدولي للجهود الرامية إلى المحافظة على استقرار الاقتصاد العالمي، واستعادة الثقة، والحد من الآثار الاقتصادية السالبة، ودعم الإجراءات والتدابير الاحترازية للحد من الآثار الاجتماعية والاقتصادية والمالية لفيروس كورونا، خاصة للدول الأكثر تضررًا، الأمر الذي لاقى استحسان وتقدير العالم بما يعكس مكانة المملكة والتزاماتها ومسؤولياتها الدولية.
واختتم الجدعان تصريحه: "إذ نهنئ القيادة الحكيمة والشعب السعودي كافة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، نجدد العهد على مواصلة العمل والعودة بحذر حتى نتجاوز الخطر، ملتزمين بالإجراءات الاحترازية التي حددتها الجهات الصحية المختصة، سائلين الله العلي القدير أن يرفع البلاء والوباء عن العالمين، وأن يحفظ بلادنا الغالية وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار".