المصدر -
قدمت منصة إنستاجرام المملوكة لشركة فيسبوك حوافز مالية لأشهر نجوم تيك توك الذين يمتلكون الملايين من المتابعين لإقناعهم باستخدام خدمة منافسة جديدة، مما يشكل تصعيدًا في المواجهة بين عملاقي التواصل الاجتماعي.
ويبدو أن امتلاك أي منصة تواصل اجتماعي جديدة لميزات فريدة تسمح للأشخاص بالإبداع، لا يكفي في الوقت الحالي، بل تحتاج أيضًا إلى المال، ليس فقط للإعلان، لكن لانتزاع النجوم البارزين من المنصات التي ستصبح منافسة قريبًا.
ووفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، فقد وفّرت إنستاجرام عروضًا مربحة من أجل تجنيد بعض أشهر نجوم تيك توك من أجل دفعهم إلى التبديل إلى الخدمة الجديدة (Reels).
وتخطط فيسبوك للكشف عن (Reels) الشهر المقبل، وقال البعض: إن المدفوعات المحتملة للبعض ستكون بمئات الآلاف من الدولارات.
وحاولت الشركات الوصول إلى الجماهير الكبيرة من خلال الدفع لصناع المحتوى لاستخدام أغانٍ معينة، وارتداء ملابس ذات علامات تجارية، والترويج المباشر للمنتجات في مقاطع الفيديو.
وقالت المتحدثة باسم شركة فيسبوك: إن منصة إنستاجرام اتصلت بمجموعة متنوعة من صناع المحتوى بشأن (Reels) في العديد من البلدان التي يتم اختبارها فيها حاليًا، وما زلنا ملتزمين بالاستثمار في صناع المحتوى وخبرتهم.
وتسمح (Reels) للمستخدمين بمشاركة الفيديوهات القصيرة، ومن المقرر إطلاقها في الولايات المتحدة والعديد من البلدان الأخرى الشهر المقبل.
ولمواجهة اندفاع إنستاجرام، فقد أعلن تطبيق تيك توك عن تمويل بقيمة 200 مليون دولار لمساعدة صناع المحتوى على المنصة في تحقيق أرباح إضافية، مقابل التفاني في التواصل الإبداعي مع جمهور مستوحى من أفكارهم.
ويشار إلى أن فيسبوك ليست الوحيدة التي تسعى إلى تقديم بديل لتطبيق تيك توك، الذي حقق شعبية كبيرة بين المستخدمين الأصغر سنًا، حيث قالت منصة يوتيوب الأسبوع الماضي: إنها تختبر ميزات جديدة تشبه خيارات الفيديو المتاحة في تيك توك.
وتقدم إنستاجرام أكبر قدر من المال لصناع المحتوى الذين يلتزمون بنشر مقاطع الفيديو الخاصة بهم حصريًا على (Reels)، أما بالنسبة لصناع المحتوى الذين لن ينشروا حصريًا على (Reels)، فإن إنستاجرام تطلب منهم نشر مقاطع الفيديو الخاصة بهم على (Reels) قبل إضافتها إلى منصات أخرى.
وتعرض إنستاجرام تغطية تكاليف إنتاج مقاطع الفيديو الخاصة بصناع المحتوى، وقال أحد الأشخاص: إن إنستاجرام استخدمت اتفاقيات عدم الإفشاء؛ لثني صناع المحتوى عن مشاركة شروط الصفقات المحتملة.
وقالت متحدثة باسم تيك توك: ليس من المستغرب رؤية فيسبوك تجرب هذا التكتيك مع منتج مقلَّد مرتبط بإنستاجرام، وبغض النظر عن ذلك، فإن مئات الملايين من الناس يتمتعون حقًا بتيك توك.
ويبدو أن امتلاك أي منصة تواصل اجتماعي جديدة لميزات فريدة تسمح للأشخاص بالإبداع، لا يكفي في الوقت الحالي، بل تحتاج أيضًا إلى المال، ليس فقط للإعلان، لكن لانتزاع النجوم البارزين من المنصات التي ستصبح منافسة قريبًا.
ووفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، فقد وفّرت إنستاجرام عروضًا مربحة من أجل تجنيد بعض أشهر نجوم تيك توك من أجل دفعهم إلى التبديل إلى الخدمة الجديدة (Reels).
وتخطط فيسبوك للكشف عن (Reels) الشهر المقبل، وقال البعض: إن المدفوعات المحتملة للبعض ستكون بمئات الآلاف من الدولارات.
وحاولت الشركات الوصول إلى الجماهير الكبيرة من خلال الدفع لصناع المحتوى لاستخدام أغانٍ معينة، وارتداء ملابس ذات علامات تجارية، والترويج المباشر للمنتجات في مقاطع الفيديو.
وقالت المتحدثة باسم شركة فيسبوك: إن منصة إنستاجرام اتصلت بمجموعة متنوعة من صناع المحتوى بشأن (Reels) في العديد من البلدان التي يتم اختبارها فيها حاليًا، وما زلنا ملتزمين بالاستثمار في صناع المحتوى وخبرتهم.
وتسمح (Reels) للمستخدمين بمشاركة الفيديوهات القصيرة، ومن المقرر إطلاقها في الولايات المتحدة والعديد من البلدان الأخرى الشهر المقبل.
ولمواجهة اندفاع إنستاجرام، فقد أعلن تطبيق تيك توك عن تمويل بقيمة 200 مليون دولار لمساعدة صناع المحتوى على المنصة في تحقيق أرباح إضافية، مقابل التفاني في التواصل الإبداعي مع جمهور مستوحى من أفكارهم.
ويشار إلى أن فيسبوك ليست الوحيدة التي تسعى إلى تقديم بديل لتطبيق تيك توك، الذي حقق شعبية كبيرة بين المستخدمين الأصغر سنًا، حيث قالت منصة يوتيوب الأسبوع الماضي: إنها تختبر ميزات جديدة تشبه خيارات الفيديو المتاحة في تيك توك.
وتقدم إنستاجرام أكبر قدر من المال لصناع المحتوى الذين يلتزمون بنشر مقاطع الفيديو الخاصة بهم حصريًا على (Reels)، أما بالنسبة لصناع المحتوى الذين لن ينشروا حصريًا على (Reels)، فإن إنستاجرام تطلب منهم نشر مقاطع الفيديو الخاصة بهم على (Reels) قبل إضافتها إلى منصات أخرى.
وتعرض إنستاجرام تغطية تكاليف إنتاج مقاطع الفيديو الخاصة بصناع المحتوى، وقال أحد الأشخاص: إن إنستاجرام استخدمت اتفاقيات عدم الإفشاء؛ لثني صناع المحتوى عن مشاركة شروط الصفقات المحتملة.
وقالت متحدثة باسم تيك توك: ليس من المستغرب رؤية فيسبوك تجرب هذا التكتيك مع منتج مقلَّد مرتبط بإنستاجرام، وبغض النظر عن ذلك، فإن مئات الملايين من الناس يتمتعون حقًا بتيك توك.
