المصدر -
أعلن مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة الدكتور محمد العبدالعالي، تخصيص 6 مستشفيات موزعة في المشاعر المقدسة، وأخرى داعمة لها عند الحاجة إليها، ومن بينها مستشفى متنقل، وذلك لتقديم جميع خدمات الرعاية الصحية لضيوف الرحمن.
وكشف العبدالعالي في الإيجاز الصحي اليومي لموسم حج 1441، الذي عقد اليوم (الأربعاء)، أنه تم تخصيص 51 عيادة لتقديم الرعاية اللازمة للحجاج، إضافة إلى 62 فريقا ميدانيا لإجراء التقصيات والمتابعات والرقابة الوقائية الطبية على مدار الساعة، كما تم توفير 200 سيارة إسعاف، منها ما هو في المشاعر لمواكبة حركة وتنقلات الحجاج، وأخرى مجهزة بطواقمها داعمة لها، إضافة إلى أن هناك 8 آلاف من الكوادر البشرية سواء من الممارسين الصحيين أو المساندين أو الداعمين يواكبون أعمال الحج إما مباشرة أو بالدعم، مشيرا إلى أن الطاقة البشرية سترتفع عن هذا العدد متى ما دعت الحاجة إلى ذلك.
وأكد العبدالعالي أن الخدمات الصحية ستواكب تنقل الحجاج بين المناسك، وذلك استمرارا لما تم قبل بدء موسم الحج، بإجراء التهيئة والتقييمات الصحية اللازمة وكافة الأمور التي تحقق ضمان بدء ضيوف الرحمن مناسك الحج بصحة وسلامة، وكذلك مع بداية الإحرام اليوم وبدء الطواف والسعي والانتقال إلى مشعر منى، واكب ذلك توفير مجموعة من الخدمات من أبرزها توفير قائد صحي لكل مجموعة يقدم الخدمات اللازمة ويواكب أعمال الحج مع مجموعة ضيوف الرحمن، كما يتم التأكد من أن الحالة الصحية للحجاج مطمئنة، وتوفير الرعاية متى ما لزم ذلك، ويتم التحقق من جاهزية كافة المنشآت وما يتعلق بتقديم الخدمات أولا بأول.
وحول الإجراءات الوقائية في مواجهة جائحة كورونا أثناء الحج، أكد العبدالعالي أنها مهمة جدا ومن الأمور الاستثنائية في حج هذا العام، وذلك بتطبيق منهج التباعد الاجتماعي بما ينطوي عليه من المسافات الآمنة، وتغطية الأنف والفم بالكمامات وغير ذلك من الإجراءات الاحترازية الوقائية، وسيكون الفريق الصحي مع الحجاج دوما لخدمتهم ورعايتهم والتأكد من سلامتهم صحيا بإذن الله.
وكشف العبدالعالي في الإيجاز الصحي اليومي لموسم حج 1441، الذي عقد اليوم (الأربعاء)، أنه تم تخصيص 51 عيادة لتقديم الرعاية اللازمة للحجاج، إضافة إلى 62 فريقا ميدانيا لإجراء التقصيات والمتابعات والرقابة الوقائية الطبية على مدار الساعة، كما تم توفير 200 سيارة إسعاف، منها ما هو في المشاعر لمواكبة حركة وتنقلات الحجاج، وأخرى مجهزة بطواقمها داعمة لها، إضافة إلى أن هناك 8 آلاف من الكوادر البشرية سواء من الممارسين الصحيين أو المساندين أو الداعمين يواكبون أعمال الحج إما مباشرة أو بالدعم، مشيرا إلى أن الطاقة البشرية سترتفع عن هذا العدد متى ما دعت الحاجة إلى ذلك.
وأكد العبدالعالي أن الخدمات الصحية ستواكب تنقل الحجاج بين المناسك، وذلك استمرارا لما تم قبل بدء موسم الحج، بإجراء التهيئة والتقييمات الصحية اللازمة وكافة الأمور التي تحقق ضمان بدء ضيوف الرحمن مناسك الحج بصحة وسلامة، وكذلك مع بداية الإحرام اليوم وبدء الطواف والسعي والانتقال إلى مشعر منى، واكب ذلك توفير مجموعة من الخدمات من أبرزها توفير قائد صحي لكل مجموعة يقدم الخدمات اللازمة ويواكب أعمال الحج مع مجموعة ضيوف الرحمن، كما يتم التأكد من أن الحالة الصحية للحجاج مطمئنة، وتوفير الرعاية متى ما لزم ذلك، ويتم التحقق من جاهزية كافة المنشآت وما يتعلق بتقديم الخدمات أولا بأول.
وحول الإجراءات الوقائية في مواجهة جائحة كورونا أثناء الحج، أكد العبدالعالي أنها مهمة جدا ومن الأمور الاستثنائية في حج هذا العام، وذلك بتطبيق منهج التباعد الاجتماعي بما ينطوي عليه من المسافات الآمنة، وتغطية الأنف والفم بالكمامات وغير ذلك من الإجراءات الاحترازية الوقائية، وسيكون الفريق الصحي مع الحجاج دوما لخدمتهم ورعايتهم والتأكد من سلامتهم صحيا بإذن الله.