المصدر - أعلنت بلدية محافظة القطيف عن جاهزية مواقعها الخدمية لاستقبال عيد الأضحى المبارك عقب تكثيفها لأعمال النظافة والصيانة والرقابة الصحية والبيئة، إلى جانب تنظيمها أعمال المسلخ والتأكد من جاهزيتها خلال أيام العيد.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن البلدية أتمت تهيئة مصليات العيد والمسطحات الخضراء والحدائق والمتنزهات للزائرين، وتشديد الرقابة على الأسواق والمواقع التجارية والرقابة الصحية على المحلات التجارية المتعلقة، وتكثيف الحملة الميدانية لمراقبة المطاعم، ومراقبة المحال التجارية، ومتابعة نظافة دورات المياه في الأماكن العامة والحدائق والواجهات البحرية بشكل مستمر، وتخصيص فرق عمل ميدانية لمتابعة الأعطال في الإنارة.
وذكر أن البلدية بدأت بالاستعدادات الخاصة بالعيد منذ وقت مبكر، وذلك من خلال وضع خطة عمل متكاملة فيما يخص الأعمال الخدمية والصحية وأعمال الرقابة، حيث تضمنت التركيز على نظافة مصليات العيد والمناطق المحيطة بها، ونظافة الساحات، والتركيز على نظافة الحدائق العامة والميادين والطرق الرئيسة والداخلية، إضافة إلى نظافة دورات المياه وصيانتها، كما تضمنت الخطة التشديد على نظافة أسواق الخضار المركزية وسوق السمك وأعمال الالتقاط من الأحياء والمناطق والشوارع الرئيسة والداخلية.
وأكد بأن المسلخ «نقطة الذبح الواقعة بغرب بلدة الأوجام» جاهز لاستقبال الذبائح، مبينا أن نقطة الذبح تعتبر البيئة المثالية التي تتوافر فيها جميع الاشتراطات الصحية، وروعي في المسلخ تطبيق الاحترازات والبروتوكولات الوقائية من فيروس كورونا، وأنه قادر على استيعاب جميع الذبائح، مشيرا إلى تهيئة نقطة الذبح لاستقبال الأعداد المتوقعة من الذبائح، وتجهيز المسلخ بعدد (38) جزاراً ومساعد جزار و34 عاملا، و (10) من المشرفين، وعدد (4) من الأطباء البيطريين على المسلخ للكشف على الذبائح والفنيين، والتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، مضيفا بأن الطاقة الاستيعابية للمسلخ تصل إلى 200 رأس في الساعة من الأغنام، داعيا إلى مكافحة البيع والذبح العشوائي خلال فترة العيد، والإبلاغ عن أي مخالفة تضر بالمصلحة العامة عبر مركز 940.
وأبان أن الخطة هدفت إلى تسهيل الإجراءات على المضحين، وتقديم أفضل الخدمات لهم في أوقات قياسية، من خلال الكشف البيطري قبل الذبح لرفع معدلات الحماية الصحية، مع الحد من الذبح العشوائي، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، وإيقاع العقوبات بحق المخالفين.
وأكد بأن البلدية حرصت على توفير أعلى المواصفات الصحية، مبينا أن البلدية وضعت في اعتبارها تجهيز المسلخ بأحدث التجهيزات والاحترازات الصحية وتوفير مقياس للحرارة وكمامات ومعقمات لمكافحة فيروس كورونا.
يذكر أن المساحة الإجمالية للمسلخ تبلغ 8 آلاف متر مربع، ويتكون من مجمع يضم غرفا للاستقبال والاستلام، وكذلك للأطباء البيطريين وأخرى للعمالة، وأن نقطة الذبح تبلغ مساحتها 450 مترا مربعا.
.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن البلدية أتمت تهيئة مصليات العيد والمسطحات الخضراء والحدائق والمتنزهات للزائرين، وتشديد الرقابة على الأسواق والمواقع التجارية والرقابة الصحية على المحلات التجارية المتعلقة، وتكثيف الحملة الميدانية لمراقبة المطاعم، ومراقبة المحال التجارية، ومتابعة نظافة دورات المياه في الأماكن العامة والحدائق والواجهات البحرية بشكل مستمر، وتخصيص فرق عمل ميدانية لمتابعة الأعطال في الإنارة.
وذكر أن البلدية بدأت بالاستعدادات الخاصة بالعيد منذ وقت مبكر، وذلك من خلال وضع خطة عمل متكاملة فيما يخص الأعمال الخدمية والصحية وأعمال الرقابة، حيث تضمنت التركيز على نظافة مصليات العيد والمناطق المحيطة بها، ونظافة الساحات، والتركيز على نظافة الحدائق العامة والميادين والطرق الرئيسة والداخلية، إضافة إلى نظافة دورات المياه وصيانتها، كما تضمنت الخطة التشديد على نظافة أسواق الخضار المركزية وسوق السمك وأعمال الالتقاط من الأحياء والمناطق والشوارع الرئيسة والداخلية.
وأكد بأن المسلخ «نقطة الذبح الواقعة بغرب بلدة الأوجام» جاهز لاستقبال الذبائح، مبينا أن نقطة الذبح تعتبر البيئة المثالية التي تتوافر فيها جميع الاشتراطات الصحية، وروعي في المسلخ تطبيق الاحترازات والبروتوكولات الوقائية من فيروس كورونا، وأنه قادر على استيعاب جميع الذبائح، مشيرا إلى تهيئة نقطة الذبح لاستقبال الأعداد المتوقعة من الذبائح، وتجهيز المسلخ بعدد (38) جزاراً ومساعد جزار و34 عاملا، و (10) من المشرفين، وعدد (4) من الأطباء البيطريين على المسلخ للكشف على الذبائح والفنيين، والتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، مضيفا بأن الطاقة الاستيعابية للمسلخ تصل إلى 200 رأس في الساعة من الأغنام، داعيا إلى مكافحة البيع والذبح العشوائي خلال فترة العيد، والإبلاغ عن أي مخالفة تضر بالمصلحة العامة عبر مركز 940.
وأبان أن الخطة هدفت إلى تسهيل الإجراءات على المضحين، وتقديم أفضل الخدمات لهم في أوقات قياسية، من خلال الكشف البيطري قبل الذبح لرفع معدلات الحماية الصحية، مع الحد من الذبح العشوائي، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، وإيقاع العقوبات بحق المخالفين.
وأكد بأن البلدية حرصت على توفير أعلى المواصفات الصحية، مبينا أن البلدية وضعت في اعتبارها تجهيز المسلخ بأحدث التجهيزات والاحترازات الصحية وتوفير مقياس للحرارة وكمامات ومعقمات لمكافحة فيروس كورونا.
يذكر أن المساحة الإجمالية للمسلخ تبلغ 8 آلاف متر مربع، ويتكون من مجمع يضم غرفا للاستقبال والاستلام، وكذلك للأطباء البيطريين وأخرى للعمالة، وأن نقطة الذبح تبلغ مساحتها 450 مترا مربعا.
.